الدكتور عربي كشك رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية: 

   الجامعات التكنولوجية تحسن الصناعة بكل محافظة   الجامعات التكنولوجية طفرة تعليمية أنشأها السيسي   التعليم التكنولوجي يجمع الدراسة الأكاديمية والتدريب العملي   الجامعات التكنولوجية تتواجد في قلب المناطق الصناعية   الجامعات التكنولوجية بكل محافظة تخدم الصناعة المنتشرة بتلك المحافظة.

   الرئيس السيسي مساند  للجامعات التكنولوجية    التعليم التكنولوجى قاطرة النمو بالمجتمعات
 

 

طفرة هائلة شهدتها منظومة التعليم العالي، منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث أولى  اهتمامًا غير مسبوق بمنظومة التعليم الجامعي، ووضع الرئيس عبد الفتاح السيسي قضية النهوض بالتعليم في أول أولوياته، واهتم بالإشراف على مشروع تطوير التعليم بنفسه، وكان أبرز الخطوات الهامة  التي تم اتخاذها داخل منظومة التعليم العالي، هو إنشاء الجامعات التكنولوجية، والتي بفضلها أصبحت مصر تواكب الكثير من الدول من خلال هذه الجامعات.

وصلت عدد الجامعات التكنولوجية الآن 10 جامعات تكنولوجية بعد أن كانت قد بدات من اربع سنوات بـ 3 جامعات قثط، والجامعات التكنولوجية تعد نقلة نوعية هامة في مجال التعليم الجامعي في مصر ونجاح الدولة المصرية في عهد الرئيس السيسي، حيث أن بإفتتاحها بتلك السرعة يعد إنجازا غير مسبوق بمعني الكلمة وان مصر بافتتاح تلك الجامعات أصبحت تواكب الكثير من الدول الصناعية الكبري التي تهتم بقطاع التعليم، حيث أن التعليم عماد تقدم الأمم الذي يهدف إلي خدمة الصناعة لإحداث تنمية مستدامة بمصر.

وأظهرت الدولة المصرية اهتمامًا كبيرًا بإنشاء وتطوير الجامعات ووضعها في مراكز متقدمة عالميًا؛ انطلاقًا من أن رفع كفاءة العملية التعليمية يتطلب توفير بنية تحتية مميزة، وارتفع إجمالي عدد الجامعات في مصر حتى يونيو 2023 إلى 96 جامعة، تضم 3.3 ملايين طالب بدلًا من 2.4 مليون طالب في عام 2014.

أجرى موقع "صدى البلد" لقاء مع الدكتور عربى السيد كشك رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية للحديث عن الجامعات التكنولوجية، وعن مستقبلها وعن اصرار القيادة السياسية  والرئيس السيسي على زيادة عددها وما الدور الذي سوف تلعبه في تنمية مصر، وكيف تخدم الجامعات التكنولوجية الصناعة بكل محافظة من محافظات مصر.

من اين جاءت بداية الجامعات التكنولوجية ؟

الدولة قد اتخذت قرارا فى عام 2019 بالقانون رقم 72  بإنشاء الجامعات التكنولوجية، وينص القانون على أن الجامعة التكنولوجية هى مؤسسة تعليمية تنتهج أسلوب التعليم والتدريب للطلاب فى مختلف التخصصات التى يحتاجها سوق العمل وفق أفضل الممارسات من الناحيتين الأكاديمية والعلمية، مع التركيز على بناء وتطوير المهارات الفنية اللازمة لإلحاق الخريج بسوق العمل مباشرة 

تهدف الجامعة إلى  استحداث مسار جديد متكامل للتعليم والتدريب التطبيقى والتكنولوجى، ومواز لمسار التعليم الأكاديمى، يحصل خريجوه على درجات جامعية فى مراحل الدبلوم فوق المتوسط والبكالوريوس والدراسات العليا وتطبيق التكنولوجيا واستغلالها لما فيه صالح المجتمع.

ما هو الغرض من إنشاء الجامعات التكنولوجية؟

الغرض من الجامعات التكنولوجية بشكل عام يمكن في ربط سوق العمل بالتعليم، وهذا يتوافق مع خطة الدولة التي تم وضعها على أساس خدمة الصناعة وتوفير القوى العاملة المناسبة، وأن الجامعات التكنولوجية تسير في مسارين من خلال التعليم الإكاديمي والتعليم التطبيقي العملي.

 كيف ترى دعم الرئيس السيسي للجامعات التكنولوجية ؟

الرئيس السيسي يعي تماما دورالجامعات التكنولوجية في النهوض بالبلاد لذلك يوجد دعم كبير وغير محدود لها، وينجلي ذلك الأمر في توجيه الرئيس منذ ايام بدعمه لتطوير وبناء الجامعات التكنولوجية حينما قال انه على اتم الاستعاد للمشاركة في في بناء الجامعات التكنولوجية من خلال صندوق تحيا مصر وأن الصندوق سيوفر نصف قيمة تشييد تلك الجامعات والحكومة بالنصف الآخر.

وأكمل كشك، أن وزارة التعليم العالي كانت لديها خطة خمسية للتوسع في إنشاء الجامعات التكنولوجية بحيث تتواجد بكل محافظة من محافظات مصر جامعة تكنولوجية، ولكن الدعم الذي قام بيه الرئيس السيسي اقتصر الوقت حيث أن الرئيس أشار في حديثه اننا لن نتظر تلك المدة الزمنية وانه في خلال عام سوف تعتزم الدولة المصرية إنشاء 17 جامعة تكنولوجية جديدة، ليصل عدد الجامعات إلى 27 جامعة تكنولوجية بواقع جامعة لكل محافظة.

وجاء أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ ايام عن دعمه لتطوير وبناء الجامعات التكنولوجية، حينما فاا:": إنا مستعد أدخل وأشارك في بناء الجامعات التكنولوجية من خلال صندوق تحيا مصر"، وأ، الرئيس أكمل خلال كلمته في فعاليات جلسة حكاية وطن:" صندوق تحيا مصر سيوفر نصف قيمة تشييد تلك الجامعات والحكومة بالنصف الآخر".

كيف ترى توجيهات الرئيس في التوسع في الجامعات التكنولوجية ؟

وتعكس كلمات الرئيس السيسي رؤية الدولة في احداث طفرة حقيقية في مجالي التعليم والصناعة حيث أن الجامعات التكنولوجية تمثل إضافة تعليمية بإعتبارها رافد تعليمي حديث يستوعب إعداد الطلاب الكبيرة في مصر، وتخد الصناعة عن طريق العمل علي تخريج كواد قادره مدربه علي أعلي مستوي في المجالات التي تعاني الصناعة من الكفاءات بها.

وأضاف أن الجامعات توفر فرصا تدريبية لجميع الطلاب مع مختلف الهيئات والشركات والمصانع ووضع خطط تدريبية ومشرفين على التدريب والتنسيق مع جهات للحصول على تدريب متميز في المناطق المرتبطة بسوق العمل لربط المناهج الدراسية بالأعمال التطبيقية سواء التدريب الأسبوعى خلال فترة الدراسة أو الصيفي لمدة شهر ونصف.

كيف تخدم الجامعات التكنولوجية الصناعة ؟

إذا نظرنا في إماكن تواجد الجامعات التكنولوجية نجد انها جميعآ تتواجد في قلب المناطق الصناعية التي حددتها وزارة التجارة والصناعة، فعلي سبيل المثال مكان جامعة الدلتا التكنولوجية تم تحديده ليكون بالقرب من المنطقة الصناعية بقويسنا والمنطقة الصناعية بالسادات فى محافظة المنوفية.

ومعظم الجامعات التكنولوجية تم تحديد أماكنها لتكون بالقرب من المناطق الصناعية الموجودة فى الدولة، أى أنها تقع فى قلب الحدث، حتى يتعلم الطالب داخل الجامعة ويخرج ليكتسب الخبرة العملية فى المصانع المتواجده بجواره، بإضافة ايضآ إلي أن تقوم الجامعة بالتعاون والتنسيق مع الجهات الصناعية وذلك يعزز من تنمية الصناعة ويعمل على ربط الطلاب بسوق العمل من خلال الاحتكاك المباشر مع الصناعة ودراسة معرفة الاحتياجات الحقيقة لذلك القطاع.

كيف يتم اختيار البرامج الدراسية ؟

بفضل تواجد الجامعات التكنولوجية داخل المناطق الصناعية فهذا يجلعنا نقوم بالذهاب إلي المصانع حتي يتم تحديد البرامج المطلوبة وفقا لسوق العمل حيث تعمل الجامعة على دراسة سوق العمل بالاشتراك مع الجهات الصناعية حتى نتمكن من استحداث برامج دراسية جديدة وفقا لمتطلبات سوق العمل والجهات الصناعية.

وإذا طلبت أحد الجهات الصناعية أن هناك نقصا من الكوادر في أحدي المجالات يتم عمل البرنامج التعليمي لتزويد سوق العمل وأن البرامج التعليمية الموضوعة جميعها تهدف إلى خدمة الصناعة، واننا اذا وجدنا أن هناك برنامج من البرامج الدراسية تشبع السوق منه على الفور سوف نقوم بغلقه واستحداث برنامج بديل وفقآ للمتطلبات سوق العمل.

كيف تخدم الجامعات التكنولوجية الصناعة في مصر؟

الجامعات التكنولوجية تدعم الخطوات التى تتخذها الدولة على أرض الواقع، حيث تهدف الجامعات استحداث مسار جديد متكامل للتعليم والتدريب التطبيقى والتكنولوجى، ومواز لمسار التعليم الأكاديمى.

كما اننا نقوم الآن على إعداد الخريج التكنولوجي المدرب والمعد على درجة عالية سوف يسعدنا علي تحقيق النهضة الصناعية الكبيرة التي تهدف إليها الدولة وسوف يزيد من الإنتاج الداخلي، حيث يكون هذا الخريج قادر علي العمل داخل المصانع المتواجدة وليس مجرد عمل فقط بل يكون قادر على تطوير العمل ايضآ أو يقوم هو بإنشاء عمل خاص بيه.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات التكنولوجية جامعة الدلتا التكنولوجية رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية الرئيس السيسي السيسي عبد الفتاح السيسي التعليم العالي انجازات الرئيس السيسي الدول الصناعية إنشاء الجامعات التكنولوجية التعليم التكنولوجي جامعة الدلتا التکنولوجیة المناطق الصناعیة الرئیس السیسی بکل محافظة سوق العمل من خلال فی مصر حیث أن

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: حملة مدمرة تطال التعليم الجامعي في أميركا

استضاف صحيفة نيويورك تايمز حوارا عبر الإنترنت مع كتاب أعمدة الرأي، ماشا جيسين وتريسي ماكميلان كوتوم وبريت ستيفنز، حول ما أسموه "الحملة المُدمِّرة" التي يشنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحلفاؤه على التعليم العالي، مستعرضين كيف أضعفت الجامعات نفسها عبر سلوكيات داخلية وتغيرات ثقافية، جعلتها أهدافا سهلة للهجمات السياسية الشرسة.

وافتتح باتريك هيلي نائب رئيس تحرير قسم الرأي بالصحيفة الحوار بحديث دار بينه مع رئيس جامعة أخبره بأنه نُصح بتعيين حارس شخصي، وقال إنه لم ير هذا القدر من الخوف في عالم التعليم العالي من قبل، وأوضح أن العديد من رؤساء الجامعات "يخافون بشدة" من خفض إدارة ترامب لتمويلهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ليبراسيون: استخدام فرنسا الأسلحة الكيميائية بالجزائر قررته أعلى مستويات الدولةlist 2 of 2جدعون ليفي: أنى لرئيس الشاباك أن يقدم دروسا في الأخلاق حتى لنتنياهو؟end of list

وأشار رئيس الجامعة إلى ما يطلقه إيلون ماسك، مستشار الرئيس المقرَّب، من هجمات عبر منصته (إكس)، وإلى دخول عملاء دائرة الهجرة والجمارك الأميركية الحرم الجامعي، وإلى رسائل البريد الإلكتروني الغاضبة التي تغمر صناديق بريدهم، وإلى احتجاجات الطلاب على غزة وإسرائيل، والقلق من التعرض للاستهداف بالعنف.

وأضاف رئيس الجامعة أن الرؤساء والأساتذة قد استهانوا بأمور كثيرة، وظنّوا أنه سيُنظر إليهم دائما على أنهم "منفعة عامة" تُفيد المجتمع، لكنهم أصبحوا يُعتبرون نخبويين ومتعالين على الأميركيين العاديين، مذكرا بأن الأميركيين يكرهون بشدة النخب التي تتعالى عليهم، والآن نشهد محاسبة كبيرة للتعليم العالي أيديولوجيا وثقافيا وماليا، يقودها ترامب واليمين.

إعلان

ووجه باتريك هيلي، الذي قال إنه كان مراسلا للتعليم العالي عندما كانت الجامعات قبل عقدين تحظى بإعجاب واسع في أميركا، إلى الكتاب نفس السؤال الذي وجهه إلى رئيس الجامعة، قائلا "ما الخطأ الذي ارتكبه التعليم العالي؟ وكيف أصبحت الكليات فريسة سهلة؟"

انعدام الثقة بالجامعات

اتفق المشاركون في الحوار على أن الجامعات الأميركية، التي كانت تُعتبر يوما ما مصدر فخر للبلاد، تواجه الآن أزمة وجودية، وأرجعوا السبب في ذلك إلى أن صورة المؤسسات الأكاديمية تغيرت من كونها ذات "منفعة عامة" إلى كونها كيانات تُوصف بالانعزال والنخبوية والاستعلاء.

وقد أدى هذا التغير إلى انعدام الثقة بالجامعات من قِبل قطاعات واسعة من المجتمع الأميركي، وقد استفادت إدارة ترامب من هذه الفجوة المتزايدة بين النخب الأكاديمية والعامة للتحريض عليها تحت شعارات مثل "مكافحة النخب" و"العدل في تمويل الجامعات".

ويرى ستيفنز أن المشاكل بدأت من داخل الجامعات نفسها، حيث أدى الاهتمام المفرط بالتنوّع والهويات إلى تقييد حرية التعبير والتفكير، وضرب مثلا على ذلك بحادثة جامعة ييل عام 2015، التي أظهرت كيف بات الطلاب أكثر حساسية تجاه المواضيع الثقافية، مما يعكس نزعة تعزيز الهوية على حساب الحوار المفتوح.

وقال ستيفنز إنه أدرك في تلك اللحظة أن ثمة خطأ فادحا، واتضح له أن قيمتين من قيم الجامعة الحديثة تتعارضان بشدة، التنوع وحرية التعبير، إذ أصبحت بعض الآراء تمنع لأنها تُسيء إلى جماعة أو تُخالف المعتقدات السياسية التقليدية، أو لأنها تقال من قِبل شخص ينتمي إلى هوية عرقية أو إثنية مختلفة.

ومع ذلك انتقد ستيفنز ترامب، مشيرا إلى أن استغلال الإدارة لهذه القضايا لتحقيق أهدافها السياسية يهدد الأسس الفكرية للجامعات.

وأشارت تريسي إلى أن النقد المحافظ للجامعات غالبا ما يضخم الأحداث الفردية لتبدو وكأنها انعكاس لحالة شاملة، وجادلت بأن العديد من مؤسسات التعليم العالي ليست جزءًا من هذه النخبوية المستهدَفة، بل هي جهات تقدم خدمات تعليمية للمجتمع دون الموارد الكافية.

إعلان الأزمة تتجاوز الجامعات

وخلصت الكاتبة إلى أن المشاكل تتجاوز ترامب، مؤكدة أن هناك أزمة اقتصادية وثقافية أوسع تعاني منها الجامعات، تتمثل في تراجع وعد التعليم العالي بتحقيق الحراك الاجتماعي كما كان في الماضي.

أما ماشا جيسين فوصفت الهجمات على الجامعات بأنها جزء من حملة أوسع ضد كل ما هو فكري وعلمي في المجتمع الأميركي، وهي ترى أن المشكلة لا تنحصر فقط في سياسات ترامب والمحافظين، بل تمتد إلى أزمة اجتماعية أعمق تتعلق بالتفاوت الطبقي والانقسام الثقافي، مؤكدة أن الجامعات شاركت على مدى عقود، في خلق هذه الفجوات الاجتماعية من خلال النخبويّة والانعزال عن عامة الشعب.

ووصل النقاش إلى أن الجامعات أصبحت رمزا "للعدو النخبوي" في الخطاب السياسي، إذ يرى المحافظون أن النقاشات الثقافية داخل الجامعات، مثل قضايا العرق والجندر، تتعارض مع القيم التقليدية، وبالفعل أصبحت سياسات الجامعات المفتوحة على الطلاب الدوليين وموضوعات مثل العدالة الاجتماعية أدوات يستغلها ترامب والمتحالفون معه لتأجيج الانقسام.

وفي هذا السياق، ركز المشاركون في النقاش على قضية اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل، منظم المظاهرات المؤيدة لفلسطين في جامعة كولومبيا، ورأوا أن اعتقاله الذي تم تبريره باعتباره إجراءً قانونيا، كان جزءا من محاولة أوسع لتعزيز الخوف وإخماد المعارضة داخل الجامعات، واعتبرت تريسي وماشا أن القضية لا تتعلق بخليل كشخص، بل هي "اختبار لضبط حدود الخطاب السياسي".

وخلص الحوار إلى أن الهجمات على الجامعات ليست مجرد نزاعات سياسية سطحية، بل هي جزء من معركة أعمق حول الهوية الثقافية والاجتماعية للولايات المتحدة، وهي ليست محصورة في التعليم العالي وحده، بل تمتد إلى أزمة ثقة أوسع في المؤسسات العامة، ولذلك يتطلب الأمر قيادة جريئة من رؤساء الجامعات، وتحركا جماعيا، لمواجهة هذا التهديد الذي قد يعيد تشكيل المجتمع الأميركي لسنوات قادمة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي: انطلاق الموسم الثاني من ملتقى «رمضان يجمعنا» للإنشاد الديني والترانيم مساء اليوم
  • «كفر الشيخ» تتصدر الترتيب العام في الملتقي الرمضاني الأول لجامعات إقليم الدلتا
  • التعليم العالي: دعم الابتكار وريادة الأعمال في الصناعات النسيجية لتعزيز التصنيع المحلي
  • رئيس جامعة الإسكندرية يستقبل وفد السفارة الأمريكية لمناقشة سبل التعاون
  • وزير التعليم العالي يعلن إقامة شراكات بين المؤسسات البحثية ومجتمع الصناعة
  • نيويورك تايمز: حملة مدمرة تطال التعليم الجامعي في أميركا
  • الرئيس السيسي يشدد على أهمية دفع العمل بصورة أكبر في مجال الاستكشافات البترولية
  • مليار جنيه لدعم البحث العلمي.. تفاصيل مبادرة تحالف وتنمية برعاية الرئيس السيسي
  • برلمانية: صعيد مصر يشهد طفرة تنموية غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي
  • وزارة التعليم الأمريكية: إدارة ترامب تحقق مع 45 جامعة بشأن سياسات العرق والتنوع