بق الفراش يهدد أولمبياد باريس..ماذا قالت الحكومة الفرنسية؟
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تشهد فرنسا موجة من انتشار بق الفراش بالتزامن مع الاستعداد لتنظيم اولمبياد باريس ٢٠٢٤.
وأعلن وزير التعليم الفرنسي جابرييل أتال الجمعة أن السلطات اضطرت إلى إغلاق سبع مدارس بسبب انتشار بقّ الفراش.
وقال "رصد بقّ الفراش على مستويات مختلفة في 17 مؤسسة. حاليا، وأنا أتحدث إليكم، سبع مؤسسات مغلقة لهذا السبب".
وفي وقت سابق هذا الأسبوع، أعلنت السلطات إغلاق مدرستين - واحدة في مرسيليا والأخرى في فيلفرانش سور ساون خارج ليون في جنوب شرق فرنسا - لتطهيرهما.
وتابع أتال "صحيح أن الحالات تتزايد"، مؤكدا أن "هناك حاجة إلى استجابة فورية، حتى نتمكن من تطهير المؤسسات في غضون 24 ساعة".
يُعتقد أن عُشر الأسر الفرنسية عانت مشكلة بقّ الفراش خلال السنوات القليلة الماضية، وعادة ما تكلف عملية التطهير مئات عدة من اليورو وكثيرا ما تكون متكررة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بق الفراش فرنسا أولمبياد باريس بق الفراش
إقرأ أيضاً:
مكالمة «بوتين وترامب» تتصدّر عناوين «الصحف الغربية».. ماذا قالت عنها؟
تصدرت المحادثة بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب الصفحات الأولى للصحف الغربية.
ووفق مما ذكرت وسائل إعلام روسية، “بعض العناوين أشادت بالمكالمة، فيما شككت أخرى في إمكانية إبرام أي اتفاق سلام مستقبلي شامل في أوكرانيا”.
وعنونت الصحف مقالاتها كالتالي:
صحيفة “بيلد”: “ترامب” لم يتمكن من “الدفع” بمبادرة وقف إطلاق النار الكامل، وهو أمر مشكوك فيه بالنسبة لروسيا من الناحية الأمنية.
responsiblestatecraft : المحادثات الأمريكية الروسية.. أخيرأ وضعت العجلات (الأمور) على طريقها الصحيح.
“سي إن بي سي”: اتصال “بوتين وترامب” خطوة نحو السلام في أوكرانيا.
نيويورك تايمز: “بوتين” وافق على تحييد مرافق الطاقة لكنه لم يوافق على وقف إطلاق نار شامل في أوكرانيا؟!
لوفيغارو: تأتي هذه الدعوة في أعقاب تحول دراماتيكي في الدبلوماسية الأمريكية، حيث شهدت واشنطن في غضون أسابيع قليلة ابتعادها عن حليفتها الأوكرانية والاقتراب من موسكو.. النبرة العامة بين الرئيسين في الاتصال الهاتفي كانت ودية.
وول ستريت جورنال: مكالمة “ترامب بوتين” تدل على مسار طويل نحو اتفاق روسي-أوكراني.. السؤال؟ هل سيمارس ترامب ضغطا حقيقيا على “بوتين” لتقديم تنازلات، أم سيحاول انتزاع المزيد من التنازلات من كييف؟
التلغراف: “بوتين” تحدى ترامب مرة أخرى ولم يدفع أي ثمن أو تنازل، لقد لعب الزعيم الروسي حيلته المعتادة بالموافقة على شيء يقيد أيدي أوكرانيا بشكل أقوى بكثير من روسيا.
الغارديان: المطالبات غير العادية التي يفرضها الزعيم الروسي لإضعاف أوكرانيا من شأنها أن تجعل أي اتفاق سلام موضع سخرية.
التايمز: “بوتين” وافق على وقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، لكنه أصرّ على مجموعة من المطالب التي أحبطت آمال الرئيس ترامب في وقف إطلاق نار شامل.