إعلام عبري : “طوفان الأقصي” قتل 700 إسرائيلي على الأقل
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
ذكرت القناة الـ12 العبرية، اليوم الأحد، أن هجوم المقاومة الفلسطينية “طوفان الأقصي”، قتل 700 إسرائيلي على الأقل.
ومنذ قليل، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 57 شخصا بعد هجوم "طوفان الأقصى".
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 659 بعد هجوم "طوفان الأقصى".
بدوررها، أفات وزارة الصحة الإسرائيلية، بإصابة ما لا يقل عن 2156 إسرائيليًا، مشيرة إلي أنهم دخلوا المستشفيات.
إسرائيل تزعم وجود أمريكيين بين أسرى المقاومة الفلسطينية محمد ضيف.. العقل المدبر لهجمات المقاومة الفلسطينية الأكثر جرأة وفتكًا ضد إسرائيلوأضافت: “من بين هؤلاء، 20 في حالة حرجة، و338 في حالة خطيرة، و421 في حالة متوسطة، و1052 في حالة خفيفة، و49 يعالجون من القلق الشديد، و167 لا يزالون قيد التقييم من قبل المسؤولين الطبيين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طوفان الأقصى المقاومة الفلسطينية جيش الاحتلال الإسرائيلي فی حالة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستعد لليوم التالي بعد الحرب في لبنان.. إعلام إسرائيلي يتحدث
أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش يستكمل أهداف العملية في لبنان، في ظل استعدادات لليوم التالي بعد وقف إطلاق النار، موضحة أن الأسلوب الحالي يشير إلى المماطلة في التوصل إلى اتفاق.وقالت القناة في تقرير: "طالما لم يتم التوصل إلى اتفاق، سيواصل الجيش الإسرائيلي مهاجمة لبنان لإبقاء المفاوضات تحت النار. وبمجرد التوصل إلى اتفاق، لا بد من حدوث أمرين رئيسيين: ألا يكون هناك وجود لحزب الله جنوب الليطاني، وتمركز قوة إنفاذ متعددة الجنسيات، بما في ذلك قوات حفظ السلام والجيش اللبناني بما يضمن عدم عودة الحزب إلى هناك".
وأضاف أنه "في الوقت نفسه، يجب أن تحتفظ إسرائيل بحق التصرف في حالة انتهاك الاتفاق"، مشيرة إلى أن إسرائيل لن تسمح على الأقل في المرحلة الأولى، بعودة سكان جنوب لبنان الذين يعيشون بالقرب من السياج الحدودي إلى منازلهم، طالما لم يعود سكان شمال إسرائيل، وسيواصل الجيش الإسرائيلي الاحتفاظ بقوات متزايدة لحماية خط الحدود وكذلك للحفاظ على شعور السكان بالأمن".
وأشارت القناة 12 إلى أن "إسرائيل ستحرص أيضا على منع استعادة حزب الله لقوته ومنع تهريب الأسلحة عبر الحدود اللبنانية السورية، وبحرا وجوا"، مؤكدة أن "أي تهريب سيعتبر انتهاكا للاتفاقية بالنسبة لإسرائيل".
وأوضحت أن "الاختبار الأكبر للحكومة الإسرائيلية سيكون تطبيق القانون بالنار في حالة حدوث انتهاك. إذا لم يكن هناك إنفاذ، فسنعود إلى سياسة الاحتواء والعد التنازلي حتى يبدأ حزب الله في تعزيز قوته مجددا".
وقالت القناة إنه "في حال عدم التوصل إلى اتفاق، فإن لدى الجيش الإسرائيلي خططا عملياتية لتوسيع المناورات العسكرية في لبنان. وتشمل الخطط توسيع الهجمات، ومن بين أمور أخرى، يستعد الجيش الإسرائيلي لإمكانية المناورة في القرى في عمق جنوب لبنان التي لم يتم الوصول إليها حتى الآن في الهجمات البرية بهدف تدمير قدرات حزب الله في المنطقة".
ولفتت إلى أن "الجيش الإسرائيلي سمح لشركات البنية التحتية في إسرائيل، وشركة الكهرباء بدخول المستوطنات الشمالية وتجديد البنية التحتية المتضررة في الحرب كجزء من الاستعداد لتمكين السكان من العودة. والشيء التالي الذي ستفعله الحكومة هو دعم العائدين، وخلق فرص العمل". (روسيا اليوم)