الهب فريق اجيال للموسيقى والغناء بقيادة المايسترو نور البسيوني حماس الجمهور في الحفل الفنى الذى حمل شعار كامل العدد وبمشاركة العديد من الشباب و الشابات من محبي الغناء لذوى الاحتياجات الخاصة في البرنامج الغنائي للحفل الذى اقيم مساء امس السبت على مسرح مكتبة المستقبل احدى المنصات الثقافية التابعة لجمعية مصر الجديدة .

 

قال الدكتور نبيل حلمى ، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة ان الحفل ياتى في اطار احتفالات جمعية مصر الجديدة بكافة منصاتها الثقافية والابداعية بالعيد الذهبى ومرور 50 عام على انتصارات اكتوبر المجيدة ، والتى تحرص الجمعية من خلالها على تأكيد الانتماء الوطنى خاصا من الشباب والنشء ، وابراز مافعلته القيادة السياسية في ذلك الوقت وجيش مصر العظيم الذى مازال هو الحصن الحصين للاراضى المصرية من بطولات منقطعة النظير بشهادة العالم باثره العدو قبل الصديق .

عايدة المغاوري: قصة تعيين أول كمسارية في مصر.. تفاصيل احتفالات المصريين تاريخ من البهجة.. ندوة في قصر الأمير طاز

وتفاعل الجمهور مع فريق اجيال على الاغانى الوطنية والتى جاء  فى مقدمتها عاش اللى قال  وابنك بيقولك يابطل  وسينا رجعت كاملة لينا ، وام البطل وغيرها والتى تصاعدت اصوات الحضور بالغناء مع فريق اجيال .

وحرص الدكتور نبيل حلمى ، رئيس مجلس إدارة  جمعية مصر الجديدة والنائبة الدكتورة  حياة خطاب ، عضو مجلس الشيوخ ورئيس لجنة ذوى الإعاقة بالمجلس وعضو مجلس الإدارة بالجمعية  ، بتوزيع شهادات التكريم لأعضاء الفريق الغنائي ( أجيال) و لجميع المشاركين بالحفل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أكتوبر حرب اكتوبر احتفالات المصريين أكتوبر المجيدة ياس الأغاني الوطنية مصر الجدیدة

إقرأ أيضاً:

الأولى من نوعها المفروضة على أحد طرفي الصراع.. خبراء يكشفون مدى فاعلية عقوبات مجلس الأمن الدولي ضد السودان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر مجلس الأمن الدولى قرارًا يقضى بفرض عقوبات على ٢ من قادة قوات الدعم السريع وذلك لما أقدما عليه من أفعال تهدد استقرار البلاد، وفقًا لما نص عليه القرار. 

ووافقت اللجنة المكلفة بشئون العقوبات المفروضة على السودان، والتى تضم خمسة عشر عضوًا، على المقترح الذى تقدمت به الولايات المتحدة الأمريكية فى نهاية شهر أغسطس من العام الجاري. 

وينص القرار على منع هذين القائدين من السفر وتجميد أموالهما وأصولهما، وهما قائد عمليات قوات الدعم السريع عثمان محمد حامد الملقب بـ"عمليات"، وقائد الدعم السريع فى ولاية غرب دارفور عبد الرحمن جمعة بارك الله الذى يواجه اتهامات بالتورط فى قتل والى غرب دارفور خميس أبكر وتشويه جثته فى العام الماضي. 

وتعتبر هذه العقوبات هى الأولى من نوعها التى يفرضها مجلس الأمن الدولى على أحد طرفى الصراع فى السودان، ألا وهما الجيش السودانى وقوات الدعم السريع، منذ اندلاع الحرب، إلا أنها تأتى ضمن سلسلة من العقوبات الدولية التى فرضت على السودان منذ شهر أبريل من العام الماضي.
وبالعودة إلى المشهد لما قبل حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣، فإن السودان لم يغادر قائمة العقوبات الدولية وبالتحديد الأمريكية إلا لوقت قصير، وذلك بسبب العداء بين نظام البشير والولايات المتحدة إذ أدرجت واشنطن السودان فى قائمة "الدول الراعية للإرهاب" فى عام ١٩٩٣ بسبب مخاوف تتعلق بالإرهاب واستضافة السودان وقتها لتنظيم القاعدة بحسب اتهامات واشنطن. 
كما أعقب ذلك، عقوبات اقتصادية فى عام ١٩٩٧، حتى وصل الأمر إلى رأس النظام السابق والمطالبة بتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وإلى جانب العقوبات الأممية، أنشأ مجلس الأمن الدولى نظام العقوبات الذى يستهدف السودان فى عام ٢٠٠٥، فى محاولة للمساعدة فى إنهاء الصراع فى دارفور الذى اندلع فى العام ٢٠٠٣، كما فرض المجلس حظرًا على توريد الأسلحة إلى دارفور فى عام ٢٠٠٤.
كما تضم قائمة المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية الرئيس السودانى المعزول عمر البشير، ووزير الدفاع السابق عبدالرحيم محمد حسين، وقيادات عسكرية من دارفور، إلى جانب على كوشيب، الذى يعد الوحيد الذى سلم نفسه للمحكمة. 
وتهم معظم العقوبات الدولية عسكريين، إلا أن مراقبين يقللون من أثرها على جهود إنهاء العنف أو الحرب فى السودان.
ويستهدف جزء من العقوبات الأمريكية التى فرضت على طرفى الحرب فى السودان، شقيق قائد الدعم السريع عبدالرحيم دقلو، والذى يعد ثانى قائد لهذه القوات، إلى جانب شركة "زادنا" التابعة للصناعات الدفاعية للقوات المسلحة.
وشملت العقوبات كذلك القونى حمدان، شقيق قائد الدعم السريع الأصغر، ولم تخل قوائم العقوبات من عناصر الجيش وآخرين يتبعون الحركة الإسلامية فى السودان برئاسة على كرتي، الذين تتهمهم جهات أمريكية وأوروبية بإذكاء نار الحرب فى السودان. 
ويعد ميرغنى إدريس مدير الصناعات الدفاعية، أرفع شخصية فى الجيش السودانى تطاله العقوبات منذ اندلاع الحرب، بعدما أدرجت الخزانة الأمريكية اسمه ضمن قوائم عقوبات.
ولم يعلق الجيش على العقوبة الصادرة بحق مدير مؤسسته الاقتصادية الأولى، كما أن تقديرات الخسائر المترتبة على العقوبات ليست واضحة فى الوقت الحالي.
واعتبرت مصادر مسئولة فى المكتب السياسى للدعم السريع، أن فرض عقوبات أممية على قائدين من الدعم السريع، "إجراء معيب ولا يستند إلى دليل"، كما أن "العقوبات لن يكون لها أثر"، ووصفها بأنها "محاولة للتغطية على فظائع الجيش من قبل بعض الدول داخل اللجنة الأممية". 
فى حين يرى الخبراء أن العقوبات "سياسية ولا قيمة لها إلا فى الإدانة التى تصدر مع العقوبات"، كما أن مجلس الأمن يجب أن يكون أكثر جدية وأن يتعامل مع شكوى السودان، والتى تشمل الممولين الرئيسيين لـ"الميليشيا".
كما أن العقوبات الأممية "يمكن أن تكون أجدى من العقوبات التى تفرضها الدول، بسبب استنادها إلى الفصل السابع والذى يتيح تدخلًا مباشرًا فى حماية المدنيين، وإحالة الملفات على المحكمة الجنائية"، كما ترى أن "العقوبات الأممية ذات قيمة وقابلية للتنفيذ دون غيرها من قرارات الدول التى تفرض عقوبات على العسكريين".
 

مقالات مشابهة

  • مكتب نتانياهو زور وثائق حول علمه باستعداد حماس لهجوم 7 أكتوبر
  • مريم القزاز وأحلى الأوقات بعملها الغنائي الجديد
  • «نيويورك تايمز»: جنرال إسرائيلي أبلغ نتنياهو بتحضير حماس لهجوم «7 أكتوبر»
  • صحيفة أمريكية: جنرال أبلغ نتنياهو بتحضير مسلحين لهجوم يوم 7 أكتوبر
  • نيويورك تايمز: جنرال أبلغ نتنياهو بتحضير مسلحين لهجوم يوم 7 أكتوبر
  • وفاة رئيس مجلس إدارة جمعية الإرادة للموهوبين من ذوي الإعاقة
  • الأولى من نوعها المفروضة على أحد طرفي الصراع.. خبراء يكشفون مدى فاعلية عقوبات مجلس الأمن الدولي ضد السودان
  • عادل حمودة يكتب: أسوأ ما كتب «بوب وود ورد»
  • ميناء دمياط يستقبل وفد منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة
  • حكايات كفاح الفن فى مواجهة الاحتلال ثورة 1919 بشرت بعهد جديد فى المسرح والموسيقى والغناء