الطيار اليمني عمر غيلان الشرجبي الذي قصف قلب الكيان الصهيوني .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
الذي انقض في حرب أكتوبر 1973على مواقع جيش العدو الإسرائيلي ودمرها بالكامل. 
وتطوع الضابط اليمني الملازم أول طيار، عمر غيلان الشرجبي، خلال حرب أكتوبر 1973 للخدمة في سلاح الجو العربي السوري الذي خلد اسمه ببناء نصب تذكاري له في أحد أكبر شوارع العاصمة دمشق عقب استشهاده.
وقام الطيار اليمني في حرب أكتوبر بالانقضاض على إحدى طائرات الفانتوم الإسرائيلية وتحطيمها وضربه لمواقع تموين العدو الإسرائيلي وتدميرها بالكامل في طبريا جنوب جبل الشيخ، واستشهد بعد ذلك الهجوم والعملية البطولية.
وولد الملازم أول الطيار، عمر غيلان سعيد حزام الشرجبي، عام 1951، في شرجب-الحجرية في محافظة تعز، وأنهى دراسته الابتدائية سنة 1958 في المدرسة الأهلية بمدينة عدن.
وفي عام 1970، التحق بالكلية الجوية بمدينة حلب السورية وتخرج فيها سنة 1972.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلب رأي “العدل الدولية” في التزامات الكيان الصهيوني في فلسطين
الثورة / متابعات/
طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة ، رسميًا من محكمة العدل الدولية تقديم رأي استشاري بشأن التزامات الكيان الصهيوني المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” فإن ذلك يأتي وسط تصاعد التوتر في المنطقة، وزيادة التركيز الدولي على الاحتياجات الإنسانية والتنموية للفلسطينيين.
وبموجب القانون الإنساني الدولي، فإن القوى المحتلة ملزمة بالموافقة على جهود الإغاثة لمن هم في حاجة إليها، وتسهيل مثل هذه البرامج “بكافة الوسائل المتاحة لها”، وضمان توفير الغذاء الكافي، والرعاية الطبية، والنظافة، ومعايير الصحة العامة.
ومحكمة العدل الدولية أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، وفي حين أن آراءها الاستشارية تحمل وزنًا قانونيًا وسياسيًا كبيرًا، إلا أنها ليست ملزمة قانونًا وتفتقر إلى آليات التنفيذ.
وفي 19 يوليو الماضي، قالت محكمة العدل الدولية، خلال جلسة علنية في لاهاي إن “استمرار وجود دولة “إسرائيل” في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، مشددة على أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، وأنه “يجب إخلاء المستعمرات الصهيونية القائمة على الأراضي المحتلة”.
وجاء في بيان نشرته العدل الدولية على موقعها الكتروني، أن “الجمعية العامة للأمم المتحدة طلبت، رسميًا من المحكمة تقديم رأي استشاري بشأن التزامات “إسرائيل” باعتبارها قوة محتلة فيما يتعلق بأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ووصف كبار المسؤولين في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” بأنها حجر الزاوية في جهود المساعدات الإنسانية بغزة.