بولندا ترسل طائرات عسكرية لإجلاء رعاياها من إسرائيل
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قال الرئيس البولندي أندريه دودا، الأحد، إن بلاده سترسل طائرات عسكرية لإجلاء رعاياها من إسرائيل، وذلك غداة شن حركة (حماس) هجوما مباغتا على إسرائيل.
وكتب دودا في تدوينة على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "سنرسل طائرات نقل تابعة للقوات الجوية لإجلاء البولنديين المقيمين حاليا في إسرائيل. سيضمن جنود من قواتنا الخاصة توفير الحماية والسلامة على متن الطائرات".
وقال وزير الدفاع ماريوس بلاشتشاك، إن بولندا سترسل طائرتين "سي-130 هيركوليز" لإجلاء نحو 200 بولندي من مطار "بن جوريون".
وأضاف أن وارسو ستوفر طائرات إضافية إذا استدعى الأمر أو ستتواصل مع اليونان لنقل البولنديين إليها قبل إعادتهم إلى وطنهم على متن طائرات نقل (كاسا).
اقرأ أيضاً
طوفان الأقصى.. إسرائيل تعلن الحرب على غزة رسميا وعدد القتلي يتجاوز 600
وقال بلاشتشاك في مؤتمر صحفي: "نجري محادثات لإقامة جسر إجلاء... مع اليونان".
وأضاف: "نتوقع أن تقلع هذه الطائرات في أي لحظة، وتصل إلى وجهتها وتلتقط السائحين البولنديين من المطار".
وألغت شركة الطيران الحكومية البولندية "أل.أو.تي" رحلاتها لمطار بن جوريون.
وقدرت وسائل إعلام إسرائيلية ارتفاع عدد قتلى الهجوم المباغت الذي نفذته حركة "حماس" الفلسطينية، السبت، في إسرائيل إلى أكثر من 600 قتيل بناءً على معطيات من الجيش والشرطة ومنظمات الإسعاف والصحة، وفق ما نقله مراسل قناة الحرة" في القدس، الأحد.
اقرأ أيضاً
طوفان الأقصى.. إسرائيل تعلن إغلاق معبر الكرامة مع الأردن لليوم الثاني تواليا
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: طوفان القدس إجلاء من إسرائيل
إقرأ أيضاً:
فرنسا ترسل “قائمة المطرودين” إلى الجزائر
زنقة 20 | علي التومي
كشفت مصادر حكومية فرنسية اليوم الجمعة، بأن باريس سترسل اليوم قائمة بأسماء الجزائريين الذين ترغب في ترحيلهم إلى وطنهم، مشيرة إلى أن العدد يقل عن 100 شخص.
ويأتي هذا التطور وسط توتر دبلوماسي متزايد بين باريس والجزائر، خاصة بعد رفض الجزائر استقبال مواطنيها المبعدين من فرنسا، ومن بينهم مرتكب هجوم مولوز في 22 فبراير، والذي أسفر عن سقوط قتيل.
وأشار أحد المصادر إلى أن القائمة تضم عشرات الأسماء، موضحًا أنها “لائحة أولى” ستتبعها قوائم أخرى لاحقا.
وتصاعد التوتر بين البلدين مؤخرًا بعد اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء المغربية في يوليوز سنة 2024، ما زاد من تعقيد العلاقات بين باريس والجزائر.