“كفى” تعالج ٢٢ شاباً في القنفذة عبر “رايتك وردية”
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
المناطق_القنفذة
شاركت جمعية كفى للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات بالقنفذة بالحملة الوطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي التي دشنها مدير الشؤون الصحية بمحافظة القنفذة الدكتور أحمد مديني العمري وذلك بالشراكة مع الشؤون الصحية بالمحافظة واللجنة الوطنية لمكافحة التبغ تحت شعار (رايتك وردية) بمجمع الخيالة بلازا.
وتمثلت مشاركة كفى بمعرض توعوي وعيادة طبية للإقلاع عن التدخين وأجهزة حديثة للفحص ، وأعضاء بشرية لآثار التدخين على الإنسان ، وهدايا للزوار بمشاركة عدد من المتطوعين والمتطوعات.
أخبار قد تهمك “البيئة” تنتهي من تخصيص مرفأ للقنفذة على مساحة “94.199.94” مترًا مربعًا 1 أكتوبر 2023 - 10:36 مساءً ١٥ شاباً ينضمون للعلاج ضمن فعالية اليوم العالمي لسرطان الرئة 14 أغسطس 2023 - 8:48 مساءًالحملة التي تستمر طيلة شهر اكتوبر عالجت كفى في اسبوعها الأول ٢٢ شاباً أبدوا رغبتهم في ترك السموم ، فيما بلغ عدد المستفيدين اكثر من ٣٠٠ زائر من كلا الجنسين.
وفي ختام الفعالية قدم مدير فرع كفى بالقنفذة الأستاذ حمزة الحليسي شكره لمدير الشؤون الصحية واللجنة الوطنية لمكافحة التبغ ممثلة في برنامج مكافحة التدخين بالصحة العامة على اتاحة مثل هذه الفرص للجمعية لتقديم رسالتها للمجتمع ، و للراعي والداعم لبرامج الجمعية مؤسسة صالح بن ثويني الثنيان .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.