الحرة:
2024-07-04@01:34:53 GMT

تقديرات جديدة لعدد القتلى الإسرائيليين في هجوم حماس

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

تقديرات جديدة لعدد القتلى الإسرائيليين في هجوم حماس

قدرت وسائل إعلام إسرائيلية ارتفاع عدد قتلى الهجوم المباغت الذي نفذته حركة "حماس" الفلسطينية، السبت، في إسرائيل إلى أكثر من 600 قتيل بناءً على معطيات من الجيش والشرطة ومنظمات الإسعاف والصحة،  وفق ما نقله مراسل قناة الحرة" في القدس، الأحد.

وقالت وكالة رويترز نقلا عن تقارير تلفزيونية إسرائيلية إن عدد القتلى يتراوح بين 500 و600.

وأكدت وزارة الصحة الإسرائيلية أن عدد الجرحى في المستشفيات وصل إلى 2048 مصابا، منهم 20 حالة حرجة، و300 إصابة بالغة، وفق مراسل قناة "الحرة".

وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 18 جنديا إضافيا، ليبلغ بذلك عدد الجنود القتلى الذين تم التعرف عليهم حتى الآن إلى 44.

وتوقع  المتحدث العسكري في وقت سابق، الأحد، وجود مزيد من القتلى، وقال إنه لايزال ينتظر إبلاغ ذويهم، ثم سيتم الإعلان عن أسمائهم.

ونقل مراسل "الحرة" بأن الغارات الإسرائيلية تستمر لليوم الثاني من دون توقف على مناطق مختلفة في قطاع غزة.

وقد استهدف الطيران الحربي الإسرائيلي عددا من المنازل لمواطنين وبعض قيادات حركة "حماس"، إضافة إلى مواقع تابعة للحركة، وفق المراسل.

وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، الأحد، "تحييد 60 مخربا حاولوا التسلل إلى أراضي دولة إسرائيل".

أدرعي يعلن "السيطرة على بلدات".. وضرب 500 هدف لحماس تمكنت إسرائيل، الأحد، من استعادة السيطرة على بعض البلدات المتاخمة لقطاع غزة وسط استمرار المعارك مع المسلحين التابعين لحركة حماس في قرى جنوبية أخرى، حسبما صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي.

وقال البيان إن سفينة صاروخية "أحبطت خلال الليلة الماضية خمس مركبات مائية تابعة لمنظمة "حماس" الإرهابية حاولت التسلل عبر الفضاء البحري إلى أراضي دولة إسرائيل" بالإضافة إلى "تدمير مركبات مائية تابعة لمنظمة "الجهاد الإسلامي" الفلسطيني في مرفأ غزة".

وأوضح أن المركبات المائية التي تم تحييدها كانت مصممة لارتكاب "عمليات إرهابية من خلال الفضاء البحري في دولة إسرائيل".

إسرائيلي يبحث عن أسرته: اقتحموا منزل حماتي وعرفت مصير عائلتي من "فيديو مع مسلحين" يحاول الإسرائيلي، أوني آشر، المقيم في قرية غانوت هدار بمنطقة شارون، منذ مساء السبت، أن يجد أي معلومات عن زوجته وطفلتيه اللواتي بتن في عداد المفقود، بعد أن كن في زيارة لبيت حماته في كيبوتس "نير عوز "لقضاء عطلة "سيمحات توراة"، وفقا لما ذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

تحت الأرض أو فوقها.. تفاصيل رحلة البحث عن يحيى السنوار

مع اشتعال شرارة الحرب في قطاع غزة قبل حوالي 9 أشهر كان مكان إقامة زعيم حركة حماس يحيى السنوار الشغل الشاغل للأوساط الإسرائيلية ولوسائل إعلام عربية وأجنبية.

ومع تعدد الروايات وأماكن التواجد بين داخل القطاع وخارجه وتحت الأرض أو فوقها يعتبر هدف القضاء على السنوار وتصفيته من أهداف إسرائيل الاستراتيجية في القطاع لما لذلك من رمزية قد تدفع بمصالح بنيامين نتنياهو نحو الأمام.

وآخر التطورات المرتبطة بهذا الملف كان ما نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" التي نقلت عن مصادر مطلعة قولها إن دائرة صغيرة جداً لا تتعدى الشخصين أو الثلاثة على أبعد تقدير هي من تعرف مكان السنوار وتؤمِّن احتياجاته المختلفة، وكذلك تؤمّن تواصله مع قيادات الحركة بالداخل والخارج".

ولم تحدد المصادر ما إذا كان السنوار مختبئاً فوق الأرض أو تحتها.

 نتنياهو شخصيا انخرط في عملية تحديد مكان عدوه اللدود، حيث قال في أحد تصريحاته إن "قادة حماس، ومن بينهم يحيى السنوار، ما زالوا في مدينة غزة أو في أنفاق تحتها، مضيفا: "إنهم هناك. سوف نصل إليهم".

صحيفة "إسرائيل هيوم"، أيضا دخلت في دوامة التحليلات وقالت في أحد تقاريرها إن مكان السنوار، معروف بالنسبة لإسرائيل بشكل دقيق، ولكن موانع استهدافه تكمن في كونه محاطا بعدد كبير من الرهائن الإسرائيليين الأحياء.

خان يونس كانت إحدى المناطق الأكثر توقعا في التحليلات، فتقرير لهيئة البث الإسرائيلية مثلا نقل عن مصدر أمني قوله: التقديرات تشير إلى أن السنوار أمام خيارين رئيسيين:

الأول هو أن يترقب أن يحاصر الجيش الإسرائيلي المخبأ تحت الأرض الذي يتواجد فيه هو وزملاؤه من قادة حماس، ثم يبدأ بعد ذلك مفاوضات مع إسرائيل بينما يتخذ من مخطوفين إسرائيليين دروعا بشرية، وعندها قد يطالب السنوار، بتأمين ممر للخروج إلى دولة توافق على إيوائهم".

أما الثاني فهو انتظار استسلام قيادة حماس، بعد اكتمال قوات الجيش الإسرائيلي مهمة تطويق مدينة خان يونس بالكامل، والقضاء على الحركة في المدينة.

وأثار فيديو نشره الجيش الإسرائيلي ظهر فيه السنوار داخل نفق ضجة كبيرة واعتبر عمل من أعمال الحرب النفسية على حماس.

وظهر في الفيديو شخص يمشي داخل النفق، وقد ظهر وجهه عندما أداره للخلف، ثم تتبعه سيدة وطفلة وصبيان ثم شخص يتبعهم ويظهر من الخلف وكأنه السنوار، فيما وضع الجيش علامة حوله قائلا إنه يحيى السنوار.

ويعتبر السنوار بحسب تقارير صحفية مهندس هجوم 7 أكتوبر الذي أدى إلى اشتعال الحرب في قطاع غزة بين حماس وإسرائيل.

ويتواصل السنوار مع قادة حماس في الداخل والخارج خلال الحرب التي كلفت القطاع فاتورة باهضة للغاية، وكان له دورا هاما في المباحثات الهادفة إلى التوصل لهدنة من شأنها أن توقف القتال لكن دون جدوى حتى اللحظة.

مقالات مشابهة

  • تحت الأرض أو فوقها.. تفاصيل رحلة البحث عن يحيى السنوار
  • جنرالات إسرائيل يريدون وقف إطلاق النار فى غزة
  • نزوح الآلاف وسط قصف إسرائيلي بجنوب غزة
  • كبار جنرالات إسرائيل يريدون وقف حرب غزة حتى لو بقيت حماس
  • نزوح آلاف الفلسطينيين وسط قصف إسرائيلي لمناطق بجنوب غزة
  • إسرائيل تسعى لمنع «حماس» من ترميم نفسها في شمال غزة
  • بعد هجوم الجهاد.. أوامر إخلاء إسرائيلية في خان يونس
  • سموتريتش: مستوطنة جديدة مقابل كل اعتراف بالدولة الفلسطينية
  • بالفيديو.. "سرايا القدس" تطلق 20 صاروخا باتجاه عدة مستوطنات إسرائيلية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 20 مقذوفا أُطلقت من غزة