بلبس مايوهات عادي.. أبرز تصريحات انتصار مع تامر شلتوت
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
حلت الفنانة انتصار ضيفة على الإعلامي تامر شلتوت، في برنامج In Deep في العمق، المذاع عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وخلال اللقاء كشفت الفنانة العديد من أسرار حياتها، كما أدلت بالعديد من التصريحات الجريئة.
أبرز تصريحات انتصار خلال اللقاء:ـ إحنا متربين على سينما كلها قُبلات.. وبلبس مايوهات عادي.
ـ أم كلثوم غنت للقبلة كارهين القبلة ليه.
ـ معجب قالي يا سافلة يا مستبدة عشان متصورتش معاه.. وحبست شخص تطاول عليّ على الواتس
ـ واحد قالي أنتِ كبرتي ولسة حلوة.. قلت له تبان البضاعة بعد الحمل الرضاعة.
ـ معجب قالي أنتِ هيلكوبتر مصر.. لكن أحببت فاتنة الشرق أحلى لما قالهالي رامز جلال.
ـ دارسة إيه عشان تتكلمي في الطب النفسي والمشاكل الاجتماعية؟!.
ـ محتاجة لراجل في حياتي لكن شاغلة نفسي بالشغل وأولادي.
ـ أنا بنتي امتداد ليا لأنها نسخة مني.
ـ لن أزوج ابنتي من رجل أكبر منها سنًا.. ولو أمه قرشانة هجيبها من شعرها.
ـ أول أجر ليا كان 75 جنيه أديت لأمي منهم 50 واخدت الباقي.
ـ والدي حافظ القرآن كله واسمه مكتوب عندنا في البلد على الحيطة.
ـ ببدايتي قلت هدي لنفسي 5 سنين في التمثيل لو حققت نجاح هكلم فشلت هنسحب واخليها هواية.
ـ كنت بلعب جمباز ودايمًا معايا صبيان وبنلبس مايوهات وشورتشات ماحنا اسكندرانية.
ـ الاسكندرانية عندهم جرأة والصبيان بيكلموا البنات والعكس عادي.
ـ عندي حاجات كنت محرومة منها.. كان نفسي اشتري لبس وقت مانا عايزة لأن اللبس زمان كان بيتجاب في مواسم العيد والمدارس والصيف والشتا فقط.
ـ طلبت من محلات ملابس ألبس هدومهم في البرامج ونعمله إعلانات.. وناس منهم قالولي خودي اللبس البسيه ومش عايزينه تاني.
ـ مفيش حاجة اسمها حد يقطع لقمة عيشك.. لكن ساعات بيقللوا أدواري.
ـ الأدوار الكوميدية مش سهلة إحنا 4 في مصر كلها ملناش بديل.
ـ الجمهور مبيشوفش التتر لكن بيخشوا للنجم اللي بيحبوه.. وأنا بطلة في مكاني.
ـ في محامين سايبين قضايا الدولة وماسكين في المذيعين والممثلين قالوا إيه وعملوا إيه.
ـ مش واخدة حقي لحد دلوقي كممثلة.. بخاف من الموت.
ـ ليه واقف لنا على الواحدة ابن الممثل ممثل،
نجاحي كأم أعظم انتصار عملته في حياتي.
ـ في أسرار كتير في حياتي مقولتهاش لحد.
ـ كنت بصلي وبقول على ناس كتير حسبي الله ونعم الوكيل.. وإنك تعيش مظلوم دي متعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنتصار الفنانة انتصار الإعلامي تامر شلتوت تامر شلتوت تصريحات انتصار برنامج تامر شلتوت
إقرأ أيضاً:
«ديمو» صاحب أول زراعة وجه في العالم يروي لـ«الوطن» كواليس العملية: «غيرت حياتي»
كل يوم يستيقظ وقبل أن يبدأ نشاطه المعتاد، ينظر الشاب الأمريكي «جو ديمو» في المرآة، يتمعن في وجهه الذي لم يكن نفس الوجه الذي ولد وعاش به 3 عقود، ويتذكر ليلة 14 يوليو 2018 التي قلبت حياته رأسًا على عقب وجعلته فعليًا شخصًا مختلفًا تمامًا، يرى انعكاس ما يدور في خياله داخل المرآة: سيارته تتدحرج وتنفجر وهو داخلها، ومنها يخرج بوجه مشوه محروق بلا ملامح ولا أعضاء أو حواس، وبدون يدين، ثم يقول لنفسه: «الحياة يمكنها أن تسلب من الإنسان ما لا يتوقعه أبدًا، حتى لو كان وجهه المخلوق به، لكن لا يمكنها سرقة الأمل منه» ويبدأ يومه الجديد.
أول إنسان في العالم يخضع لعملية زراعة وجه«جو ديمو» هو أول إنسان في العالم يخضع لعملية زراعة وجه وذراعين، اسم الجراحة وتوصيفها وحده كفيل بإرعاب أي إنسان، بحسب ما يحكي الشاب الأمريكي لـ«الوطن»، لكن قراره باللجوء لها كان حتميًا، أجراها بعد سنتين قضاهما بلا وجه وذراعين، وخضع خلالهما لـ20 جراحة ترميمية لم تعد له ولو جزء من نفسه التي تحطمت داخل السيارة، لكن الآن، وبعد 4 سنوات، صار إنسانًا جديدًا كليًا، ظاهريًا وجوهريًا.
حياة جو الخاصةالآن، «جو» متزوج من امرأة تحبه كثيرًا، ويملك شركة خاصة لتجارة الملابس، لكنه لم يصل إلى هذه الحياة بسهولة، بل بجهد مضني. التعامل مع الألم بعد الجراحة كان صعبًا حقًا، إذ يقول: «كنت أشعر كأن قطط تنهش يدي على مدار الساعة، يحاول الأطباء والممرضات دائمًا مساعدتي في ذلك، لكنهم لم يتمكنوا أبدًا من تخليصي منه تمامًا حتى الآن، ما زلت أعاني ألمًا، لكنني أتعايش معه بالتدليك وحمامات الثلج، لأنه عندما تكون في حمام الثلج، كل ما تفكر فيه هو البرد وليس الألم».
لم يعاني الشاب مضاعفات خطيرة بعد الجراحة، لكن أصعب الأشياء التي يواجهها هي جلسات علاج اليد والتعامل مع آلام الأعصاب والاضطرار إلى ممارسة الرياضة في نفس الوقت، كل هذا لا يزال «جو» يمارسه باستمرار ليزيد من نجاح الجراحة غير العادية التي خضع لها رغم أنه يصفها بأنها «صراع كبير» بالنسبة له.
شكل الحياة بعد الجراحة مختلف تمامًا بالنسبة لـ«جو»، استغنى عن الأشياء العادية التي يحبها مثل الخروج للتنزه أو عمله في السيارات، ورغم التغير الكبير في شكله لا يزال يستمتع دائمًا في المرات القليلة التي يخرج فيها من منزله، يحدق الناس فيه بشكل كبير لكن بغض النظر عن السبب يقول لنفسه دائما «لا تدع ذلك يزعجك ويفسد وقتك الممتع».
أكثر ما يهتم به «جو ديمو» في الوقت الحالي هو تمارينه الرياضية، ليس لديه نشاط يومي ثابت يقوم به باستثناء تمارين «الكارديو» على الدراجة الرياضية، أحيانا يستيقظ مفعم بالحيوية، وأحيانا أخرى شاعرا بألم في يديه، عندها يدلكها لمدة ساعتين ونصف حتى يشعر بتحسن، وكلا الحالتين يتبعهما بتحضير طعامه بنفسه، فهو يحب الطهي كثيرا، على حد قوله، ويتابع عمل شركته الصغيرة من المنزل بمساعدة زوجته.
في مثل حالة «جو ديمو» سهل جدا للقلق والاكتئاب أن يسلكا طريقا سهلا للقلب، لكنه يصف نفسه بأنه صار أكثر صبرًا وتفهمًا لمواقف الناس ولم يشعر بذلك أبدا بل يشعر أنه رجل سعيد، وأهم درس تعلمه من التجربة القاسية هو «البقاء في مسارك الخاص والعمل على نفسك، لأنه في نهاية اليوم لدى الناس حياتهم الخاصة ليعيشوها ولا يمكنهم مساعدتك طوال الوقت، لذا عليك أن تفعل ذلك بنفسك أو تتعلم كيف تعيش بدونهم».