(CNN)-- قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الرائد دورون سبيلمان، لشبكة CNN، الأحد، إن إسرائيل “ستفعل أي شيء” لتحرير وإعادة الرهائن الذين تم احتجازهم في غزة.

وقال سبيلمان خلال مقابلة أجريت معه في سديروت بإسرائيل: "لدينا رجال ونساء وأطفال وجدات يجلسون في غزة في أحد الأقبية. ما يمكنني قوله لكم هو أننا لن نتوقف حتى نستنفد كل الوسائل الممكنة (لاستعادتهم).

لن نترك أي شخص خلفنا، وسنفعل أي شيء لتحقيق ذلك".

وقال سبيلمان إن القوات الإسرائيلية "تحاول القضاء على البنية التحتية لحماس بأكبر قدر ممكن من الفعالية".

وقال المتحدث إن حماس تحاول التسلل إلى سبع مناطق مختلفة في إسرائيل، وأن الجيش الإسرائيلي لديه سيادة جوية على معظمها، لكنه يحاول تعزيز دفاعاته.

وكان سبيلمان واضحًا في وصفه لخطورة توغل حماس.

وقال: "هذا هو الهجوم الأكثر تدميرًا في تاريخ دولة إسرائيل على مدى 75 عامًا الماضية، منذ قيام الدولة”.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: حماس غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تسعى لاستعادة رفات إيلي كوهين وجندي من سورية

قالت وكالة "فرانس برس"، صباح اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024، إن إسرائيل تحاول عبر وسطاء، تحديد مكان رفات الجاسوس إيلي كوهين وجندي إسرائيلي اعتبر في عداد المفقودين بعد اختفائه في العام 1982 في سورية.

وقال مسؤول فلسطيني ذكرت الوكالة أنه "فضل عدم الكشف عن هويته"، إنه "تم التواصل معنا عبر وسطاء من أجل المساعدة في العثور على رفات جندي إسرائيلي ثالث فقد عام 1982".

وأضاف المسؤول المقيم حاليا في دمشق "هناك اتصالات أخرى لمعرفة مكان رفات العميل الإسرائيلي المعروف إيلي كوهين". وقال مسؤول فلسطيني آخر فضّل كذلك عدم الكشف عن هويته إن الوساطة تتم عبر روسيا ومع مسؤولين فلسطينيين خارج سورية.

وتحاول إسرائيل منذ سنوات طويلة معرفة مكان رفات الجاسوس إيلي كوهين الذي أُعدم شنقا في دمشق عام 1965.

وفي صيف 2018، أعلنت إسرائيل استعادة ساعة يد كوهين التي كانت جزءاً من "هويته العربية الزائفة" وذلك بفضل "عملية خاصّة نفّذها الموساد في دولة عدوّة".

وسرت حينها معلومات بشأن مفاوضات تجريها إسرائيل مع روسيا، حليفة نظام المخلوع بشار الأسد، من أجل استعادة أغراض شخصية أخرى لكوهين، وحتّى رفاته.

وفي عام 2019، أفرجت إسرائيل عن أسيرين سوريين بعد أن استعادت عبر روسيا رفات الجندي الإسرائيلي، زخاريا باومل الذي فقد منذ عام 1982 في لبنان.

وفُقد باومل في معركة مع القوات السورية قرب قرية السلطان يعقوب اللبنانية القريبة من الحدود مع سورية في حزيران/ يونيو 1982، بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان.

ولا يزال الجنديان الإسرائيليان، يهودا كاتس وتسفي فلدمان، في عداد المفقودين منذ ذلك الحين.

وكانت السلطات الإسرائيلية قد سمحت بنشر أسمائهما في نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2010، حيث خلصت لجنة مختصة آنذاك إلى عدم وجود أي معلومات تفيد بأنهما على قيد الحياة.

وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فإنّ "القوات الروسية عملت خلال شهر شباط/ فبراير على نبش قبور في مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، جنوب دمشق، بحثًا عن رفات جنديين إسرائيليين والجاسوس الشهير إيلي كوهين".

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • مقتل مسؤول عسكري روسي بهجوم في موسكو تبنته كييف
  • إسرائيل تسعى لاستعادة رفات إيلي كوهين وجندي من سورية
  • مقتل مسؤول عسكري روسي كبير بانفجار في موسكو
  • الجولان بين التوسع الإسرائيلي والتضامن العربي لاستعادة الحقوق
  • أنصار الله: استهدفنا موقع عسكري في تل أبيب بصاروخ فلسطين 2
  • الجيش الإسرائيلي يضبط "منصات قذائف" في جنوب لبنان
  • السيسي وملك البحرين يؤكدان ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة وتبادل الرهائن
  • قائد عسكري يمني بارز: الجيش جاهز لمعركة فاصلة لاستعادة البلد من الحوثيين
  • عاجل | هآرتس: مسؤول كبير في الجيش الإسرائيلي أخبر صحفيين الأسبوع الماضي أن سلاح الجو يستعد للمهمة الكبرى المقبلة
  • مسؤول أوكراني يبين لـCNN ردة الفعل على فشل قائد عسكري بالحفاظ على مدينة استراتيجية مهمة أمام التقدم الروسي