659 قتيلا للاحتلال وأكثر من ألفي مصاب حتى الآن بـطوفان الأقصى
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلنت وسائل إعلام عبرية، ارتفاع عدد قتلى الاحتلال إلى 600 بينهم 44 جنديا، و30 من عناصر الشرطة، وإصابة 2156 آخرين نتيجة العملية العسكرية التي شنتها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة باتجاه الأراضي المحتلة عام 1948.
وتصاعدت الحصيلة بشكل متسارع منذ بدء عملية طوفان الأقصى فجر السبت، بعد تكشف عدد القتلى الذين سقطوا نتيجة الاشتباكات، واحتاج الاحتلال إلى ساعات طويلة لبدء الإعلان عن أرقام القتلى.
ونشر الجيش الإسرائيلي، الأحد، أسماء 44 جنديا قال إنهم قتلوا في الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية.
وتكشفت اليوم الأحد خسارة الاحتلال للعديد من قادة وضباط وجنود جيش الاحتلال، كان أبرزهم قائد لواء الناحال، وهو أحد ألوية ما يعرف بالنخبة، الذي ينفذ عمليات خاصة.
كما أعلن عن مقتل ضابط كبار مسؤولين عن الإشارة ووحدات نخبة، وجنود في المواقع العسكرية المحيطة بغزة.
وتتوقع أوساط الاحتلال ارتفاع حصيلة القتلى، مع استمرار الاشتباكات بين المقاومين، الذين تمكنوا من اختراق مناطق على مسافات بعيدة في الأراضي المحتلة، وعدم قدرة الاحتلال على الوصول إلى كثير من قتلاه.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية قتلى الاحتلال المقاومة الفلسطينية قتلى الاحتلال المقاومة الفلسطينية طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
القمة العربية تطالب بوقف الاستيطان والانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت القمة العربية غير العادية، التي عُقدت في القاهرة، بوقف العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية، بما يشمل الاستيطان والفصل العنصري وهدم المنازل ومصادرة الأراضي وتدمير البنى التحتية، إضافة إلى الاقتحامات العسكرية للمدن الفلسطينية وانتهاك حرمة الأماكن المقدسة.
كما أكدت القمة الرفض الكامل والإدانة لأي محاولات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين داخليًا من مخيمات ومدن الضفة الغربية أو ضم أجزاء منها تحت أي مسمى أو ذريعة، محذرة من أن هذه الإجراءات من شأنها تفجير الأوضاع بشكل غير مسبوق، وزيادة حالة الاشتعال والتعقيد في المنطقة.
وشددت القمة على ضرورة خفض التصعيد في كافة أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، خلال شهر رمضان المبارك، مشيرة إلى أهمية وضع حد للخطابات والممارسات التي تحرض على الكراهية والعنف، والتي تدينها بشدة. كما دعت إلى ضرورة السماح للمصلين بالوصول إلى المسجد الأقصى المبارك وممارسة شعائرهم الدينية بحرية وأمان، بما يضمن الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي القائم في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة.
وجددت القمة التأكيد على أهمية احترام دور إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك الأردنية، بصفتها الجهة صاحبة الصلاحية الحصرية في إدارة جميع شؤون المسجد الأقصى، وذلك في إطار الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات. كما أبرزت القمة دور لجنة القدس ووكالة بيت مال القدس الشريف في حماية ودعم المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المحتلة.