وظائف شركة الصرف الصحي بالقاهرة الكبرى.. مواعيد سحب كراسات التقديم
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
وظائف شاغرة.. كشفت شركة الصرف الصحي للقاهرة الكبرى عن وجود عدد من الوظائف الشاغرة بها، تيسيرا لكل من يبحث عن فرصة عمل، وتتميز هذه الوظائف بتعدد تخصصاتها، ونعرض لكم في التقرير التالي مواعيد سحب كراسات التقديم لهذه الوظائف كل على حده.
وظائف خاليةوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص الوظائف الخالية، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- بينت الشركة أن موعد سحب كراسات التقديم لوظائف سائق وسائق معدات ثقيلة أصبح متاحا بدءا من يوم 7 أكتوبر 2023، وسيظل متاحا حتى يوم غد، والذي يوافق 9 أكتوبر 2023.
- ومن يريد الالتحاق بوظائف الفنيين يستطيع سحب كراسات التقديم، بدءا من يوم 10 أكتوبر 2023، وسيتم في نهاية يوم 12 أكتوبر 2023.
- أما موعد التقديم لكل من الوظائف التالية: مهندسين - حارس أمن بسلاح - أخصائي نظم ومعلومات - ممرضين، فسيكون ذلك متاحا في 14 أكتوبر 2023، ولكنه سينتهي بنهاية يوم 16 أكتوبر 2023.
وشددت شركة الصرف الصحي، على التقديم لوظائف حارس أمن بسلاح، يشترط من أجل الالتحاق بها تأدية الخدمة العسكرية، لافتة إلى أن موعد سحب كراسات التقديم لها سيتم الإعلان عنه في وقت لاحق.
اقرأ أيضاًالوظائف الخالية بصندوق علاج الإدمان.. تنتهي في 10 أغسطس (تفاصيل)
بالشروط والأوراق المطلوبة.. الوظائف الخالية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس
برواتب مجزية.. وزارة القوى العاملة تعلن عدد من الوظائف الخالية في المحافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فرصة عمل وظائف وظائف اليوم وظائف اليوم 2023 وظائف امن وظائف جديدة وظائف حكومية وظائف خالية وظائف خالية 2023 وظائف خالية اليوم وظائف خالية حكومية وظائف خالية للشباب وظائف خالية مصر وظائف خاليه وظائف سائقين وظائف شاغرة وظائف مصر الوظائف الخالیة التقدیم لوظائف الصرف الصحی أکتوبر 2023
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.