مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم مساعدات جديدة في اليمن
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قدمت العيادة الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في عزلة الدير بمديرية حيران في محافظة حجة خدماتها الطبية لـ 359 مستفيدًا، خلال الفترة من 6 حتى 12 سبتمبر 2023م.
وراجع عيادة مكافحة الأمراض الوبائية 90 مريضا، وعيادة الطوارئ 23 حالة، وعيادة الباطنية 235 مستفيدًا، وعيادة الصحة الإنجابية 9 حالات، فيما راجع قسم التوعية والتثقيف مستفيدان اثنان.
وفي مجال الخدمات المرافقة راجع قسم الخدمات التمريضية 83 مريضًا، وجرى تنفيذ نشاطين اثنين للتخلص من النفايات، وصُرفت الأدوية لـ 359 مريضا، وراجع عيادة الجراحة والتضميد 7 أفراد.
تنفيذ مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئ في اليمن- واس
المياه الصالحة للشربوواصل المركز تنفيذ مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئي في مديريات ميدي وحرض وحيران وعبس بمحافظة حجة، ومخيم الأزهور بمديرية رازح في محافظة صعدة.
وجرى خلال الفترة من 6 - 12 سبتمبر 2023م، في محافظة حجة ضخ 613.000 لتر من المياه الصالحة للشرب، وضخ 7.160.000 لتر من المياه الصالحة للاستخدام، وتنفيذ 40 نقلة مخصصة لإزالة المخلفات من مخيمات النازحين.
وفي محافظة صعدة جرى ضخ 70.000 لتر من المياه الصالحة للشرب، وضخ 70.000 لتر من المياه الصالحة للاستخدام، استفاد منها 30.100 فرد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس حجة مركز الملك سلمان للإغاثة محافظة حجة مكافحة الأمراض الوبائية السعودية فی محافظة
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملات تطوعية في الصحة النفسية بدمشق وريفها
دمشق-سانا
بهدف تقديم الدعم النفسي للمرأة والطفل، باعتبارهما المتضرر الأكبر من الحروب والكوارث، أقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي الجمعية الدولية لرعايا ضحايا الحروب والكوارث (الأمين) حملات تطوعية في مجال الصحة النفسية في مناطق عدة من محافظتي دمشق وريفها.
منسق التدريبات في (الأمين) عبد السلام الأمين أوضح لـ سانا الشبابية أن الجمعية تقوم بتنفيذ المبادرات التي يقيمها مركز الملك سلمان في سوريا، وفي الوقت الحالي تتضمن الحملات محاور عدة، وهي “الدعم النفسي للمرأة والطفل، وإعداد مدربين (TOT) للأطباء تحت مسمى (سفير الحياة)، وللمنقذين على الأرض تحت مسمى (المستجيب الأول).
بدورها مشرفة الشراكات في مركز الملك سلمان والمنسقة للحملة التطوعية للدعم النفسي للمرأة والطفل في سوريا كفى الشعلان بينت أن فريقاً من المتطوعين ضم أطباء ومستشارين نفسيين قدم من المملكة العربية السعودية، مستهدفاً الآباء والأمهات والمعلمين والأطفال.
ولفتت الشعلان إلى أن الضرر النفسي الأكبر من جراء نشوب النزاعات في العالم يقع على النساء والأطفال، مبينة أن هذه الحملة انطلقت لأول مرة في سوريا لتقديم الدعم لهم، وللتقييم على أساسها، بهدف إطلاق مبادرات أخرى حسب الحاجة.
من جهتها الاستشارية النفسية فائقة الإدريسي أكدت أهمية الحوار، وذلك كأحد محاور ورشات العمل التي استهدفت مجموعة من السيدات السوريات من مختلف الاختصاصات والأعمار.
وأوضحت أن الحوار عامل أساسي في تماسك المجتمع عن طريق التفاعل والمشاركة، وقبول الآخر، والمحاولة الدائمة في إيجاد الحلول للمشكلات باختيار الوقت والزمن المناسب للحوار بشكل عام.
وحول ما قدمت الورشات للأطفال واليافعين، بين الطفل نور الدين إبراهيم 13 عاماً أهمية المحور الذي تحدث عن التنمر الذي هو أحد أكبر المشكلات التي تواجه الطفل، وما تسببه من ألم نفسي وجسدي للأطفال.
فيما رأى الطفل كريم أحمد أن الحديث عن السلوك الإيجابي في ورشة العمل أعطاه حافزاً ليكون شخصاً إيجابياً ومؤثراً في المجتمع، وخاصة أن التدريبات جعلته يشعر بشعور الآخرين، وفق تعبيره.
تابعوا أخبار سانا على