"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبر، يتصدر حاليا محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية اخبار فلسطين والكيان الصهيوني، منذ بداية يوم 6 أكتوبر ويتردد إسم إسرائيل، مرورًا بيومي 7 و8 أكتوبر الهجمات القائمة على جيش الاحتلال.

أقرأ أيضًا.. خبراء يكشفون لـ "الفجر" السيناريوهات المتوقعة بعد دخول حزب الله على خط الصراع بين فلسطين وإسرائيل

ويرغب عدد كبير من المواطنين في مصر والوطن العربي، الاهتمام بما يحدث في فلسطين اليوم، في غزة وعلى حدود لبنان، وقطاعات العدو الصهيوني، بعد مقتل عدد كبير من جيش الاحتلال الإسرائيلي من قبل الفلسطنيين.

"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبر

وتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، ضمن الحرص منها على تقديم كل ما يحتاجه الجميع.

"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبر

وفي ذلك الإطار توفر كل ما يتعلق بالذي يحدث في فلسطين وترصد كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن إسرائيل بداية من يوم السادس من أكتوبر حتى اليوم.

القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبر

يعد شهر أكتوبر أحد أعظم الشهور الذي يمر على العرب خاصة المصريين، لم تحل فيه ذكرى حرب 6 أكتوبر المجيدة الذي هي بمثابة انتصار عظيم للمصريين والجيش المصري والأمة العربية، بعدما انتصر الجيش المصري على الكيان الصهيوني واسترداد طابا وسيناء المصرية.

المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني

إلا أن مع تذكير العدو الصهيوني بالهزيمة الكبرى في تاريخه هزيمة 6 أكتوبر، لم تهدأ نيرانهم حتى وقتنا هذا، فقد توالت الضربات والهجمات الجوية والبحرية والبرية على جيش الاحتلال من قبل المقاومة الفلسطينية وراجلها، التي بدأت منذ يوم 7 أكتوبر حتى الآن.

تزامنًا مع نهاية عام 2023 وحلول 2024.. هل يتم تحرير فلسطين؟ "بعد الطوفان الأقصى".. العرب يدشنون حملة لتصحيح خطأ جوجل بشأن عاصمة فلسطين فلسطين اليوم.. ارتفاع عدد ضحايا جيش الاحتلال ورد عسكري قاسي على المقاومة الفلسطينية أخر التطورات لحظة بلحظة (فيديو) المقاومة اللبنانية ضد العدو الصهيوني

وعلى الرغم من ذلك، في يوم الأحد 8 أكتوبر لم تكون فلسطين وحدها ضد الكيان الصهيوني، فقد تحركات الضفه اللبنانية وحزب الله في لبنان من الناحية الأخرى، إطلاق قذائف وصورايخ موجهة نحو مواقع إسرائيلية على الحدود اللبنانية، وذلك تضامنًا مع العملية العسكرية حماس، فقد هاجمت المقاومة الإسلامية "حزب الله" 3 مواقع للاحتلال الصهيوني في جنوب لبنان الحدودية.

وعلى جانب آخر، انتشر مؤخرًا خبر عن إطلاق نار على سائحين إسرائيليين في مدينة المنشية بالإسكندرية اليوم الأحد 8 أكتوبر، مما أسفر عن مقتل إثنين إسرائيليين واشتهاد مصري وإصابة آخر.

"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبرفلسطين اليوم.. ارتفاع عدد ضحايا العدو الصهيوني

استمرار لعملية طوفان الأقصى، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن زيادة أعداد القتلى خلال الساعات القليلة الماضية، بعد الهجوم المستمر من المقاومة الفلسطينية في الساعات الأولى صباح اليوم الأحد وصباح الأمس السبت.

وكشفت وزارة الصحة الإسرائيلية عن ارتفاع الضحايا إلى 600 قتيل، و2048 مصابين بينهم 20 حالة حرجة و313 حالة خطيرة، واختفاء حوالى 100 فرد آخرين.

بينما على الجانب العسكري، كشف المتحدث العسكري الإسرائيلي عن مقتل 44 قيادي وعسكري من صفوف الجيش، بجانب سقوط عدد من الضباط والعساكر والمواطنين أسرى بين يد المقاومة الفلسطينية.

بعد هجوم الكيان الصهيوني.. فلسطين تطالب مجلس جامعة الدول العربية بعقد اجتماع طارئ “الصحفيين” تُأجّل ندوة مئوية سيد درويش “من أجل بلادي - بلادي” نظرًا للأحداث الجارية في فلسطين عاجل.. الأزهر الشريف ينعي شهداء فلسطين فلسطين اليوم.. شهداء ومصابين المقاومة الفلسطينية

رد الاحتلال الإسرائيلي على المقاومة الفلسطينية، واسفر هجوم قوات الاحتلال عن ارتفاع عدد شهداء ومصابين المقاومة الفلسطينية، حيث كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 370 فلسطيني، أكثر من ألفي مصابين وجرحي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بوابة الفجر الإلكترونية يحدث في فلسطين حرب 6 أكتوبر المجيدة الكيان الصهيوني العدو الصهيوني المقاومة الفلسطينية الكيان الصهيوني وحزب الله في لبنان العملية العسكرية حماس المقاومة الإسلامية حزب الله سائحين إسرائيليين لعملية طوفان الأقصى جيش الاحتلال الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية وزارة الصحة الإسرائيلية العسكري الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي على المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية اسرائيل اليوم فلسطين اليوم المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني أحداث فلسطين آخر تطورات فلسطين أرض فلسطين اخبار اسرائيل اليوم فلسطين أسير فلسطيني أعلام فلسطين احداث فلسطين اليوم اخر اخبار فلسطين اخر اخبار فلسطين اليوم اخر تطورات الاوضاع في فلسطين اراضي فلسطين استشهاد فلسطيني اسرائيل فلسطين العدو الإسرائيلى العدو الصهيوني اسرائيل اسرائيل الان فلسطيني المقاومة اللبنانية لبنان تطورات فلسطين اخبار فلسطين اليوم ماذا يحدث في فلسطين الآن ماذا يحدث في فلسطين القدس غزة حزب الله المقاومة الفلسطينية جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي المقاومة الفلسطینیة الکیان الصهیونی العدو الصهیونی إسرائیل الیوم جیش الاحتلال فلسطین الیوم

إقرأ أيضاً:

بعدما أعلنت حماس استشهاده ونخبة من كبار القادة.. محطات في حياة محمد الضيف "المتخفي الأبرز" في تاريخ المقاومة الفلسطينية.. نجا من 7 محاولات اغتيال .. وظلت صورته غامضة طوال 6 عقود

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق محمد الضيف والمشهد الأخير من معارك غزة

بعد وضعت الحرب أوزارها.. وصمتت أصوات المدافع وغارات الطائرات، جاء الوقت للإعلان عن نتائج المعركة الدامية التي انطلقت قبل 15 شهرًا، والتي بالطبع خلفت من الخسائر الكثير، وعلى صعيد الخسائر المادية تحتاج غزة لمليارات الدولارات من أجل إعادة الإعمار، وعلى صعيد الأرواح فقد زادت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بحسب آخر إحصائية بنهاية يناير الجاري عن 47.460 شهيد، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى 111,580 جريح، ولا يزال آلاف من الضحايا تحت الأنقاض، وبينما لا يزال الآلاف من الضحايا لم يعرف مصيرهم خرجت حركة حماس مساء الخميس لتعلن عن استشهاد محمد الضيف، القائد العسكري لـ"كتائب القسام" ونائبه مروان عيسى، ومجموعة من كبار قادة الحركة خلال المعارك في قطاع غزة.

وفي بيان مقتضب، ظهر أبو عبيدة الناطق باسم "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، في كلمة متلفزة بجانب صورة تحمل صور شهداء المقاومة، والتي كان على رأسهم قائد الجناح العسكري محمد الضيف، ونائبه مروان عيسى بالإضافة إلى القياديين رافع سلامة قائد لواء خان يونس، ورائد ثابت قائد القوى البشرية، وغازي أبو طماعة قائد الأسلحة والخدمات القتالية، إضافة إلى أحمد الغندور وأيمن نوفل عضوي المجلس العسكري للحركة، ولم تذكر "حماس" على وجه الدقة متى استشهدوا.

وذكرت أن هذا الإعلان جاء "بعد استكمال كل الإجراءات اللازمة والتعامل مع كل المحاذير الأمنية، التي تفرضها ظروف المعركة والميدان، وبعد إجراء التحقق اللازم واتخاذ كل التدابير ذات الصلة".

وجاء إعلان حماس بعد أشهر من إعلان قوات الاحتلال، مطلع أغسطس 2024، اغتيال القائد العام لحماس محمد الضيف، في غارة بخان يونس جنوب قطاع غزة، في حين قال قيادي بحماس، إن تأكيد أو نفي استشهاد أي من قياداتها شأن القيادة.

محطات في حياة محمد الضيف "المتخفي الأبرز" في تاريخ المقاومة

ومنذ مولده في 1965 حتى استشهاده في معارك غزة الأخيرة، شهدت حياة محمد الضيف العديد من المحطات المحورية الفاصلة كان أبرزها أنه نجا من  7 محاولات اغتيال سابقة، والتي خلفت له العديد من الإصابات والجروح الخطيرة كان أبرزها فقدان إحدى أعينه. 

وكان محمد الضيف واسمه الحقيقي محمد دياب إبراهيم المصري عام 1965، لأسرة فلسطينية لاجئة أُجبرت على مغادرة بلدتها "القبيبة" داخل فلسطين المحتلة عام 1948، واستقرت في مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة، وطوال 6 عقود ظلت صورة محمد الضيف غامضة وغير معروفة، ولم يكن أحد يعرف الضيف سوى أفراد عائلته، ومجموعة قليلة من قادة "حماس"، والأغلب أنهم جميعاً في مرحلة ما لا يعرفون أين يكون الرجل. 

ومنذ عام 1965 حتى 2023 ظلت صورة الضيف غير معروفة حتى لأعضاء المقاومة، حتى نشرت قوات الاحتلال صورته للعامة نهاية العام 2023، وأصبحت هذه الصورة رقم 4 له، وقبل هذا التاريخ لم يكن للضيف سوى صورة قديمة للغاية ظهر فيها شاباً صغيرًا، حينما اعتقل في 1989، والثانية وهو ملثم، والثالثة صورة لظله، والرابعة إلى جانب أحد الأشخاص في مكان عام بشعر أشيب ولحية خفيفة وعين واحدة وفي وضع هادئ.

7 محاولات اغتيال فاشلة.. 

ومنذ التسعينيات تحاول إسرائيل اعتقال أو اغتيال الضيف لكن دون جدوى، حيث نجا من 7 محاولات اغتيال، ففي منتصف التسعينات، ففي عام 1996، طلب شمعون بيريز، رئيس وزراء الاحتلال، من الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات اعتقاله، قبل أن يبدي عرفات استغرابه من الاسم، وكأنه لا يعرفه، ليعترف بيريز لاحقاً بأنه اكتشف أن عرفات كان يحميه ويخفيه ويكذب بشأنه.

كانت حياة محمد الضيف مليئة بالمعاناة، حيث نشأ الضيف في أسرة فقيرة، واضطر لترك الدراسة مؤقتاً لإعانة أسرته، وقد عمل مع والده في الغزل والتنجيد، ومن ثم أنشأ مزرعة صغيرة للدواجن، وعمل سائقاً قبل أن يصبح مطارداً من قبل إسرائيل على مدار العقود التالية. 

وبحسب رواياة رفاقه في الحي الذي نشأ فيه، فقد كان محمد الضيف وديعاً وصاحب دعابة وخفة ظل وطيب القلب ويميل إلى الانطواء، إلى أن تغيرت وجهته بعد أن انضم إلى حركة "حماس" في نهاية عام 1987 عبر علاقته بالمساجد، ومن ثم عاد إلى دراسته وتلقى تعليمه في الجامعة الإسلامية في غزة، وتخرج فيها عام 1988، بعد أن حصل على درجة البكالوريوس في العلوم.

أول صورة علنية لقائد كتائب القسام محمد الضيف

وفي عام 1989، كانت أول صورة للضيف قد أتى موعدها عندما اعتقلته قوات الاحتلال وحصلت على أوراق هويته، والتي تضمنت صورته الأولى، وبعد أن قضى 16 شهراً في سجون الاحتلال موقوفاً دون محاكمة، بتهمة العمل في الجهاز العسكري للحركة خرج الضيف من السجن، وبدأ مع آخرين في تأسيس "كتائب القسام، وخلال التسعينات أشرف وشارك في عمليات لا تحصى ضد إسرائيل.

ونظرا لجهوده في تأسيس "القسام"، اسندت "حماسله قيادة الكتائب في 2002، بعد اغتيال قائدها العام صلاح شحادة، وفي نفس العام أصيب في استهداف مركبته، وعالجه الدكتور عبد العزيز الرنتيسي، الطبيب المعروف وقائد حماس الذي اغتيل سنة 2004.

وفي 2003، حاولت طائرة إسرائيلية اغتيال محمد الضيف وبعض قادة "حماس" في منزل بمدينة غزة؛ لكن الصاروخ أصاب الطابق الخطأ، ولم تهدأ قوات الاحتلال وحاولت اغتياله مجددا بعد 3 سنوات في 2006 عندما أصاب صاروخ شديد الانفجار منزلاً كان الضيف يجتمع فيه مع قادة "القسام" إلا أنه نجا مرة أخرى، لكن إسرائيل قالت إنه أصيب بجروح بالغة. 

محمد الضيف في صورة معتمة في إحدى تسجيلات حماس

وطوال العقود الثلاثة الأخيرة، ظل محمد الضيف كـ "الشبح" لا يعرف أحد شكله، ولم يخرج في مناسبات عامة إلا نادرا حيث ظهر فقط لمرتين في تسجيلات مصورة لكنها تخفي تفاصيل وجهه، حيث ظهر في المرة الأولى بصورة معتمة ونصفه ظاهر فقط، وفي المرة الثانية ظهر ملثمًا وهو يقف على قدميه.

الظهور العلني الأخير لمحمد الضيف قبل اغتياله في غزة

 وكان هذا هو الظهور العلني الأخير إلا أن نشرت صورة له وسط حديقة غير معروفة بصحبة قيادي آخر من حماس ويعتقد أنه نائبه مروان عيسى، حيث يجلس متكئا على الأرض ويحمل في يديه أموال " دولارات" وفي اليد الأخرى كوب بلاستيكي من الشاي، ومن خلفه أشجار وأحذية، وتلك كانت الصورة الأحدث والمتداولة لمحمد الضيف حتى ظهور صورته الأخيرة أثناء إعلان أبو عبيدة نبأ استشهاده و 6 من قادة القسام. 

استشهاد محمد الضيف وقادة القسما الستة في غزة

وأتى إعلان حماس بعد 7 أشهر تقريبا من إعلان قوات الاحتلال اغتيال الضيف، في أول أغسطس الماضي، بعد أكثر من أسبوعين من استهدافه جنوب قطاع غزة في منتصف يوليو 2024.

وأكد الاحتلال حينها أن اغتيال محمد الضيف تم عبر ضربة جوية إسرائيلية على غزة، نفذتها في 13 يوليو، وقد خلفت القنبلة المستخدمة - والتي يشتبه بأنها تزن 2000 رطل - حفرة عملاقة حول المنزل الذي قيل إن الضيف لجأ إليه مع أحد نوابه، وأعلنت سلطات الاحتلال أن الغارة راح ضحيتها أيضا رافع سلامة، قائد لواء خان يونس التابع لكتائب القسام، فيما قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن الغارة قتلت أكثر من 90 شخصاً، لكن حماس نفت حينها أن يكون الضيف من بينهم.

وجاء تأكيد قوات الاحتلال لاغتيال محمد الضيف بعد يوم واحد من مقتل رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، في طهران، والذي أعلن عنه الحرس الثوري الإيراني وحماس.

مقالات مشابهة

  • حزب مصر أكتوبر: مصر دولة حرة ذات سيادة مستقلة.. ودعم فلسطين ثابت
  • فلسطين.. اشتباكات عنيفة بين المقاومة وقوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس
  • بعدما أعلنت حماس استشهاده ونخبة من كبار القادة.. محطات في حياة محمد الضيف "المتخفي الأبرز" في تاريخ المقاومة الفلسطينية.. نجا من 7 محاولات اغتيال .. وظلت صورته غامضة طوال 6 عقود
  • فلسطين.. اشتباكات عنيفة بين المقاومة وقوات الاحتلال خلال محاصرة منزل جنوب طولكرم
  • حماس: كمائن المقاومة في جنين تؤلم العدو الصهيوني وتدفعه ثمن جرائمه
  • أعلام فلسطين ترفرف بجانب «الخريطة الكاملة».. 10 رسائل من «الصامدين في غزة» إلى إسرائيل
  • الاحتلال الصهيوني يعتقل أكثر من 20 فلسطينيًا فجر اليوم
  • غزة: وقف إطلاق النار يدخل يومه 12 و المقاومة تفرج عن 3 أسرى اليوم
  • فلسطين.. إضراب شامل في طوباس اليوم الخميس حدادًا على شهداء طمون
  • «جيروزاليم بوست» العبرية: كيف ترى إسرائيل المقاومة الفلسطينية بعد طوفان الأقصى؟.. المروجون الفلسطينيون: سكان غزة أمة من الأسود بعد نجاتهم من الإبادة الكاملة