"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبر
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبر، يتصدر حاليا محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية اخبار فلسطين والكيان الصهيوني، منذ بداية يوم 6 أكتوبر ويتردد إسم إسرائيل، مرورًا بيومي 7 و8 أكتوبر الهجمات القائمة على جيش الاحتلال.
أقرأ أيضًا.. خبراء يكشفون لـ "الفجر" السيناريوهات المتوقعة بعد دخول حزب الله على خط الصراع بين فلسطين وإسرائيل
ويرغب عدد كبير من المواطنين في مصر والوطن العربي، الاهتمام بما يحدث في فلسطين اليوم، في غزة وعلى حدود لبنان، وقطاعات العدو الصهيوني، بعد مقتل عدد كبير من جيش الاحتلال الإسرائيلي من قبل الفلسطنيين.
وتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، ضمن الحرص منها على تقديم كل ما يحتاجه الجميع.
"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبروفي ذلك الإطار توفر كل ما يتعلق بالذي يحدث في فلسطين وترصد كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن إسرائيل بداية من يوم السادس من أكتوبر حتى اليوم.
القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبريعد شهر أكتوبر أحد أعظم الشهور الذي يمر على العرب خاصة المصريين، لم تحل فيه ذكرى حرب 6 أكتوبر المجيدة الذي هي بمثابة انتصار عظيم للمصريين والجيش المصري والأمة العربية، بعدما انتصر الجيش المصري على الكيان الصهيوني واسترداد طابا وسيناء المصرية.
المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيونيإلا أن مع تذكير العدو الصهيوني بالهزيمة الكبرى في تاريخه هزيمة 6 أكتوبر، لم تهدأ نيرانهم حتى وقتنا هذا، فقد توالت الضربات والهجمات الجوية والبحرية والبرية على جيش الاحتلال من قبل المقاومة الفلسطينية وراجلها، التي بدأت منذ يوم 7 أكتوبر حتى الآن.
تزامنًا مع نهاية عام 2023 وحلول 2024.. هل يتم تحرير فلسطين؟ "بعد الطوفان الأقصى".. العرب يدشنون حملة لتصحيح خطأ جوجل بشأن عاصمة فلسطين فلسطين اليوم.. ارتفاع عدد ضحايا جيش الاحتلال ورد عسكري قاسي على المقاومة الفلسطينية أخر التطورات لحظة بلحظة (فيديو) المقاومة اللبنانية ضد العدو الصهيونيوعلى الرغم من ذلك، في يوم الأحد 8 أكتوبر لم تكون فلسطين وحدها ضد الكيان الصهيوني، فقد تحركات الضفه اللبنانية وحزب الله في لبنان من الناحية الأخرى، إطلاق قذائف وصورايخ موجهة نحو مواقع إسرائيلية على الحدود اللبنانية، وذلك تضامنًا مع العملية العسكرية حماس، فقد هاجمت المقاومة الإسلامية "حزب الله" 3 مواقع للاحتلال الصهيوني في جنوب لبنان الحدودية.
وعلى جانب آخر، انتشر مؤخرًا خبر عن إطلاق نار على سائحين إسرائيليين في مدينة المنشية بالإسكندرية اليوم الأحد 8 أكتوبر، مما أسفر عن مقتل إثنين إسرائيليين واشتهاد مصري وإصابة آخر.
"إسرائيل اليوم".. القوة الثلاثية قمة عربية تُشعل أكتوبرفلسطين اليوم.. ارتفاع عدد ضحايا العدو الصهيونياستمرار لعملية طوفان الأقصى، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن زيادة أعداد القتلى خلال الساعات القليلة الماضية، بعد الهجوم المستمر من المقاومة الفلسطينية في الساعات الأولى صباح اليوم الأحد وصباح الأمس السبت.
وكشفت وزارة الصحة الإسرائيلية عن ارتفاع الضحايا إلى 600 قتيل، و2048 مصابين بينهم 20 حالة حرجة و313 حالة خطيرة، واختفاء حوالى 100 فرد آخرين.
بينما على الجانب العسكري، كشف المتحدث العسكري الإسرائيلي عن مقتل 44 قيادي وعسكري من صفوف الجيش، بجانب سقوط عدد من الضباط والعساكر والمواطنين أسرى بين يد المقاومة الفلسطينية.
بعد هجوم الكيان الصهيوني.. فلسطين تطالب مجلس جامعة الدول العربية بعقد اجتماع طارئ “الصحفيين” تُأجّل ندوة مئوية سيد درويش “من أجل بلادي - بلادي” نظرًا للأحداث الجارية في فلسطين عاجل.. الأزهر الشريف ينعي شهداء فلسطين فلسطين اليوم.. شهداء ومصابين المقاومة الفلسطينيةرد الاحتلال الإسرائيلي على المقاومة الفلسطينية، واسفر هجوم قوات الاحتلال عن ارتفاع عدد شهداء ومصابين المقاومة الفلسطينية، حيث كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 370 فلسطيني، أكثر من ألفي مصابين وجرحي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوابة الفجر الإلكترونية يحدث في فلسطين حرب 6 أكتوبر المجيدة الكيان الصهيوني العدو الصهيوني المقاومة الفلسطينية الكيان الصهيوني وحزب الله في لبنان العملية العسكرية حماس المقاومة الإسلامية حزب الله سائحين إسرائيليين لعملية طوفان الأقصى جيش الاحتلال الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية وزارة الصحة الإسرائيلية العسكري الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي على المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية اسرائيل اليوم فلسطين اليوم المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني أحداث فلسطين آخر تطورات فلسطين أرض فلسطين اخبار اسرائيل اليوم فلسطين أسير فلسطيني أعلام فلسطين احداث فلسطين اليوم اخر اخبار فلسطين اخر اخبار فلسطين اليوم اخر تطورات الاوضاع في فلسطين اراضي فلسطين استشهاد فلسطيني اسرائيل فلسطين العدو الإسرائيلى العدو الصهيوني اسرائيل اسرائيل الان فلسطيني المقاومة اللبنانية لبنان تطورات فلسطين اخبار فلسطين اليوم ماذا يحدث في فلسطين الآن ماذا يحدث في فلسطين القدس غزة حزب الله المقاومة الفلسطينية جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي المقاومة الفلسطینیة الکیان الصهیونی العدو الصهیونی إسرائیل الیوم جیش الاحتلال فلسطین الیوم
إقرأ أيضاً:
مستقبل علاقة دمشق بالفصائل والحركات الفلسطينية
تضمنت قائمة الشروط التي تقدمت بها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الإدارة السورية الجديدة لتخفيف العقوبات الاقتصادية عنها، إخراج الحركات والفصائل الفلسطينية، المرتبطة بإيران، من سوريا. وأوردت تقارير سوريا أخبار اعتقال قياديين من حركة الجهاد الإسلامي بتهمة التخابر مع إيران، الأمر الذي تم تفسيره على أنه بداية حملة على الحركات الفلسطينية المتواجدة في دمشق والتي يزيد عددها عن عشرة فصائل، يتبنى أغلبها خط المقاومة الذي قادته إيران في العقد الأخير.
تثبت الوقائع أنه بعد سيطرة إدارة الشرع على سوريا، انفرطت أغلب هياكل الفصائل الفلسطينية التي تعاونت مع إيران، واختفى أغلب قياداتها وكوادرها، ولا سيما الجبهة الشعبية "القيادة العامة"، والصاعقة، وفتح الانتفاضة، بالإضافة إلى تشكيلات ظهرت أثناء الثورة السورية، ولم يبق من هذه الأجسام سوى الشخصيات والأفراد العاملين في السياسة وإدارة شؤون اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، في ظل ملاحقة إدارة الشرع لكل التشكيلات التي كانت حليفة لنظام الأسد، ومطالبة المجتمع الفلسطيني في سوريا إلقاء القبض على تلك القيادات التي نكّلت بالفلسطينيين والسوريين في مرحلة الثورة على بشار الأسد.
المرحلة القادمة قد تشهد مزيدا من الاعتقالات لبعض القيادات الفصائلية الفلسطينية في دمشق، ما دامت هذه القيادات بالأصل موضوعة على قائمة المطلوبين بحسب تعاونهم مع نظام الأسد. وقد اختفت في سوريا، ومنذ لحظة سقوط النظام، جميع الرموز العسكرية الفلسطينية مثل معسكرات التدريب والهياكل العسكرية للفصائل، ولا يتوقع عودتها
ومنذ استيلاء حافظ الأسد على السلطة في سوريا، في بداية سبعينيات القرن الماضي، خرجت الساحة السورية من جبهات المقاومة الفلسطينية المسلحة ضد إسرائيل، وظلت الساحة السورية في أحسن الأحوال ساحة تدريب لبعض الكوادر الفلسطينية القادمة من الأراضي المحتلة، ولا سيما المنضوين ضمن الفصائل التي لها علاقات جيدة مع دمشق في تلك المرحلة، في إطار سعي حافظ الأسد إلى هندسة المقاومة الفلسطينية لتوظيفها في خدمة سياساته الإقليمية والظهور بمظهر المتحكم بتفاعلات ومسارات أهم قضية إقليمية وعالمية.
أما الإدارة السورية الجديدة، فمن الواضح أنها تسير في طريق قطع العلاقات مع فصائل المقاومة الفلسطينية، وهي تعترف بعنوان فلسطيني واحد هو السلطة الفلسطينية، من دون أن يؤثر ذلك على حقوق الفلسطينيين في سوريا، ومن ثم استحالة أن تكون سوريا ساحة عمل للفصائل التي تتبنى نهج المقاومة ضد إسرائيل لأسباب عدّة:
أولا: حاجة إدارة الشرع للاعتراف الدولي وإزالة العقوبات الاقتصادية، ما سيدفع هذه الإدارة للابتعاد عن كل القضايا الإشكالية التي قد تعيق تحقيق هذه الأولويات بالنسبة للإدارة السورية الجديدة. وليس خافيا أن الشرع، وبعض مسؤولي إدارته، أعلنوا أنهم ليسوا في صدد دخول صراعات مع إسرائيل التي استعادت سيطرتها على قمّة جبل الشيخ، واحتلت شريطا واسعا من مناطق جنوب سوريا، وستبقى إدارة الشرع لسنوات قادمة تكافح من ّأجل الحصول على الاعتراف الدولي وإزالة العقوبات، ما دامت إدارة ترامب تدرك مدى أهمية هذه الأوراق في تطويع النظام الحاكم في دمشق.
ثانيا: تسعى إدارة الشرع إلى الاندماج في البيئة العربية والتكيّف مع توجهاتها الإقليمية والدولية، ما يعني أنها ستنخرط في الخط المعادي لسياسات إيران وحلفائها في المنطقة، ما يزيد من عمق الهوّة مع الفصائل الفلسطينية التي اتبعت النهج الإيراني في المقاومة.
ستتوجه إدارة الشرع إلى تبني النهج العربي في التعامل مع القضية الفلسطينية، من خلال تركيز العلاقات مع سلطة رام الله المعترف بها دوليا، وعدم المساس بالنشاطات المجتمعية والإغاثية الفلسطينية في سوريا، والمتوقع أن تكون تحت إشراف السفارة الفلسطينية
ثالثا: ضعف أوراق سوريا بعد تدمير قدرتها العسكرية واستنزاف طاقاتها الى أبعد الحدود، يفرض على إدارة الشرع تبني مقاربات تصالحية مع البيئتين الإقليمية والدولية، والابتعاد عن كل ما هو إشكالي، لسد الذرائع وتقليل المخاطر.
رابعا: عدم حاجة القضية الفلسطينية في المرحلة المقبلة لهذا النمط من العمل من خارج الساحات، بعد انهيار "حلف المقاومة"، وخروج الساحة اللبنانية من حسابات الفصائل الفلسطينية، والتطورات الحاصلة في اليمن، كل ذلك يثبت بالبرهان أن المساعدة العسكرية لفلسطين من خارج الحدود ستكون تكاليفها أكبر من جدواها، وهذا يعني نهاية نمط الساحات الخارجية بعد أن ثبت أنه غير مجد وغير مؤثر في الصراع مع إسرائيل.
على ذلك، فإن المرحلة القادمة قد تشهد مزيدا من الاعتقالات لبعض القيادات الفصائلية الفلسطينية في دمشق، ما دامت هذه القيادات بالأصل موضوعة على قائمة المطلوبين بحسب تعاونهم مع نظام الأسد. وقد اختفت في سوريا، ومنذ لحظة سقوط النظام، جميع الرموز العسكرية الفلسطينية مثل معسكرات التدريب والهياكل العسكرية للفصائل، ولا يتوقع عودتها تحت أي ظرف في المرحلة المقبلة.
في المقابل، ستتوجه إدارة الشرع إلى تبني النهج العربي في التعامل مع القضية الفلسطينية، من خلال تركيز العلاقات مع سلطة رام الله المعترف بها دوليا، وعدم المساس بالنشاطات المجتمعية والإغاثية الفلسطينية في سوريا، والمتوقع أن تكون تحت إشراف السفارة الفلسطينية في دمشق.
x.com/ghazidahman1