الأسبوع:
2025-03-11@13:39:58 GMT

الكشف علي510 مواطنين في قافلة طبية لجامعة المنيا

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

الكشف علي510 مواطنين في قافلة طبية لجامعة المنيا

وجهت جامعة المنيا، خدمات قافلتها الطبية التنموية، لقرية إبوان بمركز مطاي، وذلك ضمن قوافلها التي تطلقها برعاية من الدكتور عصام فرحات، رئيس الجامعة، لقرى المحافظة، وفي ضوء مشاركتها في المبادرة الرئاسية حياة كريمة لتطوير قرى الريف المصري.

وأشار رئيس الجامعة، إلى أن الفريق الطبي قام بتوقيع الكشف الطبي على ٥١٠ مواطنين من أهالي القرية في تخصصات "الأطفال، الباطنة، الأنف والأذن، الرمد، المسالك البولية، الجلدية، النساء والتوليد، العظام، القلب، الصدر، الجراحة الروماتيزم والتأهيل"، وتم صرف الأدوية بالمجان للحالات المستحقة من خلال فريق كلية الصيدلة.

كما قام فريق كلية التمريض بتوعية السيدات عن كيفية قيامهن بالفحص الذاتي للثدي، ومحاضرة توعوية عن العناية أثناء فترة الحمل، كما قامت كلية دار العلوم بالمشاركة بمحاضرة توعوية اجتماعية عن "الجيرة الطيبة وحقوق الجار".

وفي إطار مواصلة جامعة المنيا في تنفيذ حملتها لمكافحة إلقاء المخلفات في المجاري المائية، التي تؤدي إلى تلويث البيئة وانسداد في الترع التي تم تبطينها خلال المشروع القومي لتبطين الترع، تم عقد العديد من الندوات التوعوية لأهالي القرية وتوزيع منشورات، وتعليق عدد من البوسترات لتوعيتهم بكيفية الحفاظ عليها، لتحقيق الصحة العامة، وتحسين البيئة، وخلال فعاليات القافلة، شارك طلاب كلية التربية الرياضية في تنظيم دخول المرضى إلى العيادات الطبية بالقافلة، التي يشرف على تنفيذها قطاع شئون خدمة المجتمع.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قافلة طبية المنيا جامعة المنيا أخبار محافظة المنيا رئيس جامعة المنيا

إقرأ أيضاً:

الكشف عن مناشدة الطالب الفلسطيني محمود خليل إدارة كولومبيا لحمايته من الاعتقال

كشف موقع زيتيو، أن الطالب الفلسطيني محمود خليل، الذي اعتقل بأوامر من إدارة الرئيس دونالد ترامب، بسبب فعالياتها التضامنية مع فلسطين، طلب قبل أيام من الاعتقال، حماية من جامعته لخشيته من احتجازه من قبل سلطات الهجرة والجمارك.

وأوضح الموقع في تقرير ترجمته "عربي21" أن خليل الذي يحمل الإقامة في أمريكا "الجرين كارد"، أرسل إلى رئيسة الجامعة المؤقتة كاترينا ‏أرمسترونغ رسالة إلكترونية في 7 آذار/مارس، وقال فيها:  ‏‏"منذ الأمس، تعرضت لحملة تشهير دوكسينغ شرسة ‏ومنسقة وغير إنسانية قادها أعضاء في كولومبيا، شاي ‏ديفيداي وديفيد ليدرير، الذين وصفوني، من بين آخرين، ‏بأنني تهديد أمني ودعوا إلى ترحيلي".

وأضاف أن ‏‏"هجماتهما حرضت على موجة كراهية، بما فيها دعوات ‏لترحيلي وتهديدات بالقتل، وقد وضحت السياق الأوسع في ‏أسفل الرسالة ولكن كولومبيا لم تقدم الدعم المطلوب أو ‏المصادر ردا على التهديدات المتصاعدة". 

وأوضح في ‏الرسالة أن "التهديدات جعلته لا ينام خوفا من مداهمة قوات ‏الهجرة والجمارك لبيته أو وصول شخص خطير وحث الجامعة على تقديم الدعم اللازم له كي لا يتعرض إلى خطر".

وأشار الموقع إلى أن الرسالة تعد مهمة، خاصة في ظل التقارير عن ظهور عناصر الهجرة والجمارك، والتعليمات الصادرة عن جامعة كولومبيا، والزيارات المحتملة للجامعة، من قبل عناصر الهجرة.

وفي مذكرة إلى طاقم ومدرسي الجامعة ‏جاء فيها إن "عليهم لا يتدخلوا" في "الظروف الملحة" حيث  يسعى عملاء الهجرة والجمارك  إلى الوصول إلى مباني ‏الجامعة أو الأشخاص دون أمر قضائي.

وعلى تويتر، نفى دافيداي، الأستاذ المساعد في كلية ‏إدارة الأعمال بجامعة كولومبيا والذي تم إيقافه عن العمل في ‏الحرم الجامعي العام الماضي بسبب مزاعم بأنه مضايقة لموظفي الجامعة، التعاون مع إدارة ترامب لترحيل خليل. ‏

وفي منشورات عبر الإنترنت، وصف دافيداي خليل بأنه ‏‏"مؤيد للإرهاب" واقترح ترحيله، مشيرا في المنشور ‏إلى وزير الخارجية ماركو روبيو. وجاءت رسالة خليل ‏الإلكترونية في 7  آذار/مارس بعد رسالة إلكترونية سابقة ‏أرسلها في 31 كانون الثاني/يناير ، حث فيها الجامعة على ‏‏"اتخاذ إجراءات فورية لحماية الطلاب الدوليين في كولومبيا ‏الذين يواجهون عمليات تشهير شديدة ومنتشرة ومضايقات ‏تمييزية وربما ترحيل محتمل انتقاما لممارستهم المشروعة ‏لحقوقهم في حرية التعبير والرأي وتكوين الجمعيات...".

واستشهد خليل بمنشور تهديدي نشرته منظمة "بيتار" ‏المؤيدة للاحتلال في كانون الثاني/يناير. وفي المنشور، ‏كتبت المجموعة كذبا أنه قال "إن الصهاينة لا يستحقون ‏الحياة"، وهو التصريح الذي نفاه خليل "بشكل لا لبس فيه" ‏في رسالته الإلكترونية إلى مسؤولي الجامعة‎. ‎

وكتبت "بيتار" أيضا أن إدارة الهجرة والجمارك "على علم ‏بعنوان منزله ومكان وجوده" وأنهم "قدموا جميع معلوماته ‏إلى جهات اتصال متعددة". وقالت إنه "على قائمة الترحيل". ‏

وفي رسالته إلى أرمسترونغ، استشهد خليل بمنشور بيتار ‏قائلا: "مع ارتفاع المخاطر إلى هذا الحد، أسألكم، بصفتكم ‏ممثلين لإدارة جامعة كولومبيا: كيف ستحمون الطلاب ‏الدوليين من التشهير بهم ومن الترحيل؟ كيف ستحمون ‏حقوق هؤلاء الطلاب في حرية التعبير والتجمع، الحقوق ‏المنصوص عليها في دستور الولايات المتحدة وقانون ‏السلوك في جامعة كولومبيا. ووقف القمع والآن التجريم ‏المحتمل لهذا التعبير والتجمع؟ إن مستقبل الطلاب وسبل ‏معيشتهم، والآن، بدون مبالغة وحياتهم معرضة للخطر". ‏

وتم استهداف خليل للترحيل قبل اعتقاله، من قبل المؤيدين ‏للاحتلال، وفي يوم الخميس 6 آذار/مارس، أرسل خليل ‏بريدا إلكترونيا إلى جيرالد لويس، نائب رئيس السلامة ‏العامة في جامعة كولومبيا، وأرسل نسخة من رسالة ‏أرمسترونغ بخصوص إلغاء تنشيط بطاقة هويته الجامعية. ‏كتب خليل أنه خلال احتجاج في الحرم الجامعي، اقترب منه ‏موظفو السلامة العامة وأبلغوه بأن بطاقة هويته لم تعد سارية ‏المفعول بسبب عدم تسجيله في الفصول الدراسية هذا الفصل ‏الدراسي.

وقال: "أنا خريج حديث، تخرجت في كانون الأول/ ‏ديسمبر 2024، ومن المقرر أن يتم منح شهادتي في  ‏أيار/مايو. الآن، أعتقد أنك أكدت أنني دخلت الحرم الجامعي ‏مثل أي فرع آخر لجامعة كولومبيا، وقمت بتمرير بطاقة ‏هويتي وعرضها على الأمن"، كتب خليل.

وأضاف: ‏‏"وتساءلت عن سبب استهدافي، حيث إنني على علم ‏بأشخاص أخرين في جامعة كولومبيا كانوا في مواقف مماثلة ‏ولم يتم الاقتراب منهم، على الرغم من أن وضعهم مثلي"، ‏مشيرا إلى أن الموظفين الذين اقتربوا منه كانوا "يدركون ‏جيدا أنني مواطن فلسطيني، حيث تواصلنا سابقا وعملنا معا ‏لضمان احتجاجات آمنة في الحرم الجامعي".

وتساءل خليل ‏في رسالته عن السبب وراء استهدافه وكيف تم التعرف عليه ‏ومن أصدر الأوامر للموظفين للإقتراب منه وإبعاده عن ‏الجامعة: "مع ذلك، عندما طلبت توضيحا حول كيفية التعرف ‏علي ولماذا كنت الشخص الوحيد الذي تم الاقتراب منه، ‏رفضوا تقديم أي تفسير".

وكتب أن عدم وجود مبرر ‏واضح أثار مخاوف بشأن التمييز المستهدف و"لأكثر من ‏عام، كنت متعاونا مع مكتبك ومكاتب الجامعة الأخرى ‏لضمان سلامة جميع الطلاب وأن الجامعة تعمل بسلاسة، ‏لذلك شعرت بصدمة حقا لمعاملتي بهذه الطريقة. إذا كنت ‏غير مرحب بي في حرم جامعة كولومبيا، فيرجى إخباري ‏من خلال القنوات الصحيحة".

ولم يعرف مكان وجود خليل ‏بعد 24 ساعة من اعتقاله، ووفقا لتتبع المحتجزين التابع ‏لدائرة الهجرة والجمارك الأمريكية، فهو محتجز الآن في ‏منشأة احتجاز تابعة للدائرة في لويزيانا، حيث نشرت ‏منظمات حقوقية قبل أشهر تقريرا عن المرافق في لويزيانا ‏بعنوان "داخل الثقب الأسود: انتهاكات حقوق الإنسان ‏المنهجية ضد المهاجرين المحتجزين والمختفين في ‏لويزيانا".

وسارعت إدارة ترامب إلى تبرير احتجاز ‏خليل، لكنها لم تقل صراحة ما إذا كان قد تم توجيه أي ‏اتهامات إلى خليل، و‏لاحقا، أكدت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي تريشيا ‏ماكلولين في بيان أن دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية ‏احتجزت خليل "دعما للأوامر التنفيذية للرئيس ترامب التي ‏تحظر معاداة السامية" على حد وصفها.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن مناشدة الطالب الفلسطيني محمود خليل إدارة كولومبيا لحمايته من الاعتقال
  • رئيس جامعة بنها يفتتح المعرض الخيري للملابس لطلاب كلية التربية النوعية
  • جامعة الوادي الجديد تنظم قافلة طبية ودينية بمستشفى باريس المركزي
  • القرية العالمية تنظم تحدّي المشي في رمضان
  • جامعة بيشة تُدشّن 37 عيادة طبية افتراضية متخصصة لخدمة المجتمع
  • الكشف علي 1485مواطناً في قافلة مجانية بقرية شاويش ببني سويف
  • محافظ بنى سويف: الكشف وتوفير العلاج لـ1485حالة "مجانا" بقافلة للصحة وتقديم 4500 خدمة طبية
  • فحص وعلاج 1191 مواطنًا خلال قافلة طبية بكفر الشيخ | صور
  • إنجاز جديد لجامعة طنطا في التصنيفات الدولية| تفاصيل
  • الكشف على 957 مريض في قافلة طبية مجانية بالشرقية