غلق باب تلقي أوراق الترشح لانتخابات الرئاسة باليوم الرابع.. فريد زهران ثاني المرشحين
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، غلق باب تلقي طلبات الترشح للانتخابات الرئاسية 2024 في اليوم الرابع، مؤكدة أنها مستمرة في تلقي طلبات المرشحين للانتخابات غدًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الخامسة مساءً، وحتى يوم 14 أكتوبر، إذ سيغلق فيه باب قبول الطلبات في تمام الساعة الثانية ظهرًا.
وتقدم المرشح الرئاسي المحتمل فريد زهران، بأوراق ترشحه في اليوم الرابع لفتح باب تلقي الطلبات، وأعلن أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، ورئيس لجنة تلقي طلبات الترشح، أن الهيئة تلقت اليوم طلب ترشح من المرشح الرئاسي المحتمل فريد زهران، بعد حصوله على 30 تزكية من أعضاء مجلس النواب.
وقام طالب الترشح بتحرير النماذج والإقرارات المطلوبة، والتي أعدتها الهيئة الوطنية للانتخابات، وذلك ضمن متطلبات الترشح، كما قدّم الأوراق والمستندات المحددة قانونا، ومن بينها عدد 30 تزكية من أعضاء بمجلس النواب.
أمس.. المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي يقدم طلب الترشحوأمس، تقدم المرشح الرئاسي السيد عبد الفتاح السيسي بأوراق ترشحه إلى الهيئة الوطنية للانتخابات، وقدمها المستشار محمود فوزي، رئيس حملته ووكيله، وأعلن في مؤتمر صحفي عن تفاصيل الحملة الانتخابية وعدد تأييدات المواطنين وتزكييات النواب التي حصل عليها المرشح الرئاسي.
الهيئة الوطنية للانتخابات مستمرة في تلقي طلبات الترشحوتعيد الهيئة الوطنية للانتخابات التأكيد أنها مستمرة في تلقي طلبات راغبي الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية، يوميا اعتبارا من الساعة التاسعة صباحا وحتى الخامسة مساء، عدا اليوم الأخير السبت الموافق 14 أكتوبر الجاري والذي ينتهي فيه عمل لجنة تلقي طلبات الترشح في تمام الساعة الثانية ظهرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات المصرية انتخابات مصر الهیئة الوطنیة للانتخابات تلقی طلبات الترشح المرشح الرئاسی فرید زهران
إقرأ أيضاً:
الأسود: المجلس الرئاسي لم يحقق أي تقدم في ملف المصالحة الوطنية
علق رئيس لجنة المصالحة بمجلس النواب، ميلود الأسود، على توقيع ميثاق المصالحة في أديس أبابا، قائلًا إن ” المجلس الرئاسي لم يحقق أي تقدم في ملف المصالحة الوطنية”.
وأضاف الأسود في تصريح لفواصل، أن “التوقيع على ميثاق المصالحة جاء لإثبات حسن النوايا، وهو غير ملزم، لكنه يمثل إطارًا جامعًا لتحقيق المصالحة ولم شمل البلاد”.
وتابع أنه “سيتم تنفيذ الميثاق من خلال القانون الذي صادق عليه مجلس النواب، ومن المتوقع صدوره خلال الأيام القادمة”، لافتًا إلى أنه “لا يزال موضوع جبر الضرر هو النقطة العالقة في قانون المصالحة، وسيتم حسمه وإصدار القانون قريبًا”.
وأشار إلى أنه “لم يحقق المجلس الرئاسي أي تقدم في ملف المصالحة، ورغم إعلانه عن تشكيل هيئة للمصالحة، فإنه عجز عن تسمية رئيس لها، وهو ما لن ننتظر أكثر من ذلك”.
وختم موضحًا أنه “باعتباره الجهة التشريعية، يتولى مجلس النواب ملف المصالحة وسيمضي قدمًا في العمل عليه دون انتظار أي طرف آخر”.
الوسومالأسود