المغربي بدر هاري يسقط أمام الإستوني يورندال (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تعرض البطل العالمي في الكيك بوكسينغ، المغربي بدر هاري، لخسارة قاسية على يد خصمه الإستوني أوكو يورندال في نزال جمعهما ليلة السبت ضمن أمسية "غلوري 89" بمدينة بروغاس البلغارية .
وشهدت الجولة الأولى سقوط هاري مرتين بعد تعرضه للكمات قوية من خصمه الإستوني، وكاد يهزم بالضربة القاضية قبل أن يستجمع قواه ويواصل اللكم حتى نهاية الجولة.
وفي الجولة الثانية، واصل يورندال توجيه لكمات قوية لهاري، الذي سقط من جديد ولم يقو هذه المرة على إكمال النزال بسبب إصابته، ليعلن الحكم عن نهاية المعركة بخسارة الملاكم المغربي بالضربة الفنية القاضية.
Uku Jurjendal finishes Badr Hari at #GLORY89! pic.twitter.com/NItcAqmUVv
— GLORY Kickboxing (@GLORY_WS) October 7, 2023وكان هذا النزال مؤهلا إلى "الجائزة الكبرى" للوزن الثقيل، التي ستنظمها منظمة "غلوري" في كانون الأول/ ديسمبر القادم.
وكان البطل المغربي في رياضة الكيك بوكسينغ قد امتنع عن خوض نزاله يوم التاسع من شتنبر الماضي بباريس في سهرة “غلوري 88″، تضامنا مع ضحايا زلزال المغرب.
يذكر آخر نزال خاضه هاري في مسيرته كان أمام الهولندي أليستر أوفريم، شهر تشرين الأول / أكتوبر الماضي، ضمن أمسية “كوليزيون 4″، وانهزم فيه.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة الكيك بوكسينغ المغربي هاري المغرب هاري الكيك بوكسينغ سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أوشيش يدعو لإجراء انتخابات عامة مبكرة نهاية النصف الأول من 2025
قال الأمين الوطني الأول لجبهة القوى الاشتراكية، يوسف أوشيش، في ندوة صحفية نشطها اليوم الأربعاء بمقر الحزب. إن مشاركته في الرئاسيات تأتي في إطار مسعى سياسي واستراتيجي. يتجاوز إحصاء الأصوات الانتخابية. إن مشاركتنا أملاها واجب وطني وسياق عام نعيش ضمنه.
وأضاف أوشيش “بعيدا عن الأشخاص و الحزب فإننا وضعنا المصلحة العليا للجرائر فوق أي اعتبار. نعتقد أننا قمنا بواجبنا في إطار العقد الاجتماعي والسياسي الذي يربطنا بأمتنا من خلال المساهمة في استقرار بلدنا. خصوصاً في ظل الظروف الجيوستراتيجية المحيطة بنا، سواء على الصعيد الإقليمي أو الدولي. وإن وُضعنا مرة أخرى أمام نفس الاختبار وتطلب الأمر منا أن نكرر فعل ذلك، فلن نتردد للحظة”.
في هذا السياق- يضيف أوشيش- نكون قد قطعنا بالفعل خطوة حاسمة بإعادة جبهة القوى الاشتراكية إلى مكانها الطبيعي. في قلب المشهد السياسي الجزائري. بعد سنوات من الأزمة التنظيمية التي دفعتها إلى الهامش و التي هددت حتى وجودها.
كما رحب أوشيش بالتزام رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في خطاب تنصيبه، بفتح حوار وطني لترسيخ الديمقراطية ودولة القانون.
كما أضاف أوشيش “إنها اللحظة الأنسب لتجاوز خلافاتنا والتوافق على ما هو أساسي وجوهري. أي أن نتفق حول أرضية وطنية مشتركة وتوافقية، تكون قاعدة لإعادة بناء الدولة الوطنية على مبادئ الديمقراطية العدالة والحرية. دولة حديثة و متفتحة، قادرة على مواجهة التحديات التي نقابلها على الأصعدة الأمنية، الاجتماعية، الاقتصادية وحتى الثقافية”.
وفي هذا السياق، دعا أوشيش إلى إجراء انتخابات عامة مبكرة بحلول نهاية النصف الأول من عام 2025. لمنح شرعية جديدة للمجالس المنتخبة، المحلية و الوطنية، خلال العهدة الخماسية المقبلة.
كما أضاف “يجب أن تسبق هذه الانتخابات إعادة تأهيل فعلي للمشهد السياسي. من خلال مراجعة قانون الأحزاب السياسية وإجراء مراجعة عميقة لقوانين البلدية والولاية. وكذلك القانون الانتخابي للسماح ببروز تمثيل ديمقراطي حقيقي في البلاد”.