فتح مظاريف مناقصة ثلاثة مشاريع مياه ريفية في مديرية الدريهمي بالحديدة
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
الثورة نت|
فتحت لجنة المظاريف بالهيئة العامة لمشاريع مياه الريف اليوم، مظاريف مناقصة ثلاثة مشاريع مياه بمديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة، بتكلفة تقديرية 78 ألف دولار، بتمويل اليونيسف.
حيث فتحت اللجنة في اجتماعها برئاسة رئيس هيئة مشاريع مياه الريف – رئيس لجنة المناقصات عادل صالح بادر، مظاريف مناقصة مشاريع الحائط والشرف الأسفل والسولة العليا بمديرية الدريهمي، تتضمن توريد ونقل وتركيب وتشغيل وحدة ضخ تعمل بالطاقة الشمسية.
وخلال فتح المظاريف، أكد رئيس الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف بادر، أن مشاريع مياه الريف التي تم افتتاح مظاريف مناقصاتها اليوم، تأتي تنفيذا لتوجيهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى وقيادة وزارة المياه بتوفير خدمات المياه للمواطنين.
وأبدى استعداد الهيئة تقديم التسهيلات اللازمة للشركة المنفذة للمشروع، معبراً عن الأمل في سرعة إنجاز المشاريع ودقة تنفيذها وفقاً للمواصفات والمعايير والشروط اللازمة.
ولفت عادل بادر إلى أن مشاريع مياه الريف، تأتي وفقاً لأولويات عمل الهيئة وضمن خطتها الإستراتيجية 1444 – 1447هـ لتنفيذ مشاريع مياه الريف في مختلف المحافظات.
حضر فتح المظاريف عضو لجنة المناقصات الدكتور علي داحش ونائب رئيس لجنة فتح المظاريف عبدالرحمن العلفي ومندوب اليونيسف المهندس عمار الدبعي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مديرية الدريهمي الحديدة مشاریع میاه الریف
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب المؤتمر يوجه الشكر للبرنامج الرئاسي على إعداد الشباب للقيادة
وجه الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، محافظ القليوبية والإسكندرية الأسبق، الشكر للبرنامج الرئاسي، وبرنامج تأهيل التنفيذيين للقيادة، والأكاديمية الوطنية للتدريب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم»، المُذاع عبر فضائية «DMC».
«فرحات»: أوجه الشكر للبرنامج الرئاسيوقال «فرحات»: «أوجه الشكر للبرنامج الرئاسي، وبرنامج تأهيل التنفيذيين للقيادة والأكاديمية الوطنية للتدريب، لأنهم نجحوا في تخريج وإعداد عدد كبير جدا من الشباب، وهو ما ظهر جليا في حركة المحافظين الموجودين بالنواب، وأنا شاركت في التدريب بالأكاديمية الوطنية، في برنامج الإدارة المحلية، والدولة تنجح في نقل الخبرات وتأهيل الشباب لأنهم هم من سيقودوا المسيرة».
وأوضح نائب رئيس حزب المؤتمر: «تحديات المحافظ كبيرة جدا، لأن المحافظ حائط الصد الأول للدولة أمام المواطن، وعندنا تجربة حياة كريمة سلطت الضوء على حياة أهالينا في الريف، حوالى أكثر من 60 مليون مواطن في الريف، والمحافظ يقع عليه عبئا لأنه لا بد أن يكون متواصلا ومتواجدا في الشارع، ويكافح التحديات بأقل الإمكانيات».
«حياة كريمة» قدمت إنجازا كبيراوأشار إلى أن «المشروع القومي حياة كريمة، من ضمن التكليفات الجديدة للحكومة، أن تستمر المرحلة الثانية الخاصة به بأقصى سرعة؛ لأنه أنجز بشكل كبير جدا، وساعد المحافظين في كل التشابكات التي كانت بين الوزارات وبعضها».