مجلس قطر للبحوث والتطوير يشارك في الاجتماع السنوي لمنتدى العلوم والتكنولوجيا في اليابان
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
شارك مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار في الاجتماع السنوي العشرين لمنتدى العلوم والتكنولوجيا في المجتمع (STS) في كيوتو باليابان.
شهد الاجتماع، الذي استمر ثلاثة أيام، مشاركة ما يقرب من 1500 من القادة العالميين في مجالات العلوم والتكنولوجيا وصنع السياسات والأعمال والإعلام من أكثر من 80 دولة ومنطقة ومنظمة دولية، وذلك وفق بيان لمجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار.
ترأس مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار، وفدا يضم ممثلين عن وزارة الخارجية، ووزارة التجارة والصناعة، ووزارة البيئة والتغير المناخي.
وتعكس مشاركة ممثلي جامعة العلوم والتكنولوجيا، وجامعة حمد بن خليفة، وجامعة قطر في برنامج القادة الشباب، الذي عقد على هامش المنتدى، التزام قطر بتبادل المعرفة وبناء جسور التعاون على الصعيد العالمي.
كما شارك على هامش الاجتماع، مسؤولو مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار في مجموعة من الاجتماعات الهامة من بينها الاجتماع مع فريق MIGHT Malaysia (مجموعة الصناعة والحكومة الماليزية للتكنولوجيا المتقدمة) في منتدى العلوم والتكنولوجيا في المجتمع.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار اليابان قطر العلوم والتکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
الزرقاء: سيناريو دمج الحكومتين مطروح على الطاولة في اجتماعات القاهرة
قال عضو مجلس النواب حسن الزرقاء، إن اجتماع القاهرة مع أعضاء مجلس النواب، هو استكمال لسلسلة لقاءات ومفاوضات عُقدت بين أعضاء المجلسين خلال الأعوام الماضية.
وأضاف الزرقاء، في تصريح لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن الاجتماع يهدف إلى تقريب وجهات النظر بين المجلسين، خاصة كتلة “تكالة”، وفق قوله.
وتوقع الزرقاء استئناف النقاش حول تشكيل حكومة موحدة تضطلع بتنفيذ القوانين الانتخابية؛ سواء كانت جديدة أو بدمج الحكومتين، إذا شهد الاجتماع توافقات.
وأشار الزرقاء إلى عدم وجود تعارض بين مسار المجلسين والبعثة الأممية، إذا عرضت مقترحات لجنتها الاستشارية على المجلسين لدراستها والتوافق لتقنينها بإطار شرعي.
وحذر الزرقاء من تجاهل المجلسين وجعل اللجنة الأممية الاستشارية جسما موازيا لعملهما، متوقعا أن ينفتح النواب على أي مقترحات تستهدف حلحلة تحديات الواقع السياسي، شريطة ألا تتضمن ما يقصي حق أي طرف في المشاركة في الانتخابات الرئاسية.