إلحق الفرصة.. 70% خصما علي نيسان باترول
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلن مجلس الوزراء الموافقة على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى بعد نهاية العمل به، بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى بنفس المميزات والتسهيلات التى حصل عليها المستفيدون فى المرة الأولى.
وينص القانون رقم 161 لسنة 2022 الخاصّ بمنح تيسيرات لـ استيراد سيارات المصريين بالخارج، بتخفيض قيمة الوديعة المطلوبة 70% على بعض السيارات.
وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب القانون وفقاً لنوع العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا، ويتم إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة ويتم وضع الوديعة في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وتأتى السيارة نيسان باترول موديل 2023 ، واحدة من أهم السيارات التى يبحث عنها المغتربين للاتيان بها إلى مصر واستيرادها.
وتأتى الوديعة الدولارية للسيارة نيسان باترول موديل 2023 ، ذات الفئة الكاملة بسعر 192.177 دولار ، اما الفئة المتوسطة 134.524 دولار ، وتاتى الفئة الأساسية بسعر 124.915 دولار .
تعتمد السيارة نيسان باترول موديل 2023 على محرك سداسي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 4000 سي سي، يتمكن من انتاج قوة قدرها 275 حصانا، و 395 نيوتن/متر من عزم الدوران، متصل بناقل سرعات أوتوماتيكي بتقنية الجر الكلي للعجلات، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 200 كم/ساعة.
ويمكن للسيارة نيسان باترول موديل 2023 الوصول من 0 لـ 100 كم/ساعة خلال 11.5 ثانية، بينما يتقصل هذا الفارق إلى 7.3 ثانية مع محرك اخر بقوة 400 حصانا، و 560 نيوتن/متر من عزم الدوران، سعة 5600 سي سي، 8 سلندر.
زودت السيارة نيسان باترول موديل 2023 بمحرك اخر للفئة عالية التجهيز من النسخة نيسمو، والتي تعتمد على محرك سعة 5600 سي سي، بقوة اجمالية قدرها 428 حصانا، بالإضافة إلى عزم اقصى للدوران يقدر بـ 560 نيوتن/متر، مع سرعة قصوى تصل لـ 210 كم/ساعة، وبهذه القدرات تتسارع السيارة من 0 لـ 100 كم/ساعة خلال 6.5 ثانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الوزراء استيراد السيارات استيراد السيارات من الخارج للمصريين استيراد سيارات المصريين بالخارج نيسان باترول موديل 2023 نيسان باترول باترول موديل 2023 نيسان باترول کم ساعة
إقرأ أيضاً:
أم الولد
قصة المرأتين اللتين تنازعتا في أمومة طفل. وتم رفع أمرهما لقاضي المدينة. والذي عجز عن حل القضية. فلجأ لحيلة مفادها شق الطفل لنصفين. وافقت الأم الكذوب على شقه. أما الأم الحقيقة تنازلت عن القضية للأم الكذوب. هنا عرفت القاضي الحقيقة. وحكم للمتنازلة بأمومة الطفل. هذه المقدمة تقودنا لواقعنا الحالي. فالأم الكذوب هي جنجاتقزم. والحقيقية هي التيار الإسلامي العريض. والطفل هو السودان. والقاضي هو الشعب. عليه لطالما حكم القاضي للإسلاميين بعودة الوطن لهم. نناشدهم بإصلاح ما أعوج من تربية للطفل في سنين تقزم. ووضع خطط في السياسة والاقتصاد والاجتماع للنهوض بالوطن عاجلا غير آجل. ولنترك بكاء تقزم على حضانة الطفل عبر صيوانات الميديا والفضائيات. ونؤكد بأن غزارة دمعها تتناسب طرديا مع دافع الدرهم والدولار. وخلاصة الأمر رسالتنا للإسلاميين بعدم ضياع الفرصة للمرة الثانية. والمحافظة على الفرصة يتطلب وعي وإدراك بمتطلبات المرحلة الحالية. ومن ثم الاستفادة من إخفاقات وهفوات الماضي. وكذلك السنن الكونية في تقزم.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٢/٥