شفق نيوز/ أكد وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، يوم الأحد، أن العالم ما يزال بحاجة إلى الوقود الأحفوري إذ يتزايد الطلب على النفط في الأسواق العالمية.

وقال عبد الغني في كلمة خلال أسبوع المناخ الذي تقيمه الأمم المتحدة في العاصمة السعودية الرياض، إن الوقود الأحفوري ومصادر الطاقة النظيفة على السواء يحتاجان إلى استثمارات ضخمة، وبغداد حولت تركيزها صوب استعمال الغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء، بحسب موقع "سكاي نيوز عربية".

وفي سياق متصل، رجح الوزير العراقي، أن يرتفع الطلب على النفط بنحو مليوني برميل يومياً العام المقبل، مؤكداً أن العالم ما يزال بحاجة إلى الوقود الأحفوري.

يذكر أن الإيرادات المالية المتحققة للحكومة العراقية من صادرات النفط الخام في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي بلغت 9.5 مليارات دولار، إذ صدر العراق نحو 103 ملايين برميل نفط.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي النفط الخام الوقود الاحفوري الحاجة العالمية

إقرأ أيضاً:

الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف مركبة تقل 5 مدنيين من عائلتين وتحمل حطباً للوقود في منطقة (مسورة) بمديرية (نهم) في محافظة (صنعاء) بتاريخ 21 / 03 / 2018م

عوض مانع القحطاني – الرياض

صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف “مركبة” في منطقة “مسورة” بمديرية “نهم” في محافظة “صنعاء” بتاريخ 21 / 03 / 2018م، فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث أنه في حوالي الساعة “0600” بتاريخ 21 / 03 / 2018م، استهدفت ضربة جوية شنتها قوات التحالف مركبة تقل خمسة مدنيين من عائلتين وتحمل حطباً للوقود في منطقة “مسورة” في مديرية “نهم” بمحافظة “صنعاء”.

قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، نموذج الاسناد الجوي القريب، الصور الفضائية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة “مسورة” تقع وسط مديرية “نهم” بمحافظة “صنعاء” على الطريق الرابط بين محافظة “مأرب” ومحافظة “صنعاء”.

 

وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 21 / 03 / 2018م، وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن القوة السطحية التابعة للقوات الشرعية طلبت تنفيذ مهمة إسناد جوي قريب لاستهداف عربة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة أثناء الاشتباكات الجارية في مسرح العمليات في جبهة “نهم” بمحافظة “صنعاء”.

عليه؛ قامت قوات التحالف بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن “عربة تابعة لمليشيا الحوثي المسلحة” على إحداثي “محدد” بمسرح العمليات في جبهة “نهم”، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.

بدراسة تقرير ما بعد المهمة تبين للفريق المشترك التالي:

1. تم استلام الهدف العسكري “عربة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة” من قبل المسيطر الجوي الأمامي للقوة السطحية التابعة للقوات الشرعية، والمتواجدة في مسرح العمليات في جبهة “نهم” أثناء الاشتباكات الجارية.

2. أصابت القنبلة الهدف العسكري.

بدراسة “تسجيلات الفيديو” للمهمة الجوية المنفذة، تبين للفريق المشترك التالي:

1. مشاهدة الهدف العسكري “عربة” على طريق معبد.

2. خلو الطريق من المدنيين والعربات، وعدم وجود أي مباني حول الهدف العسكري.

3. لم يتم مشاهدة أفراد أو حمولة حطب على صندوق العربة.

4. تركيز التهديف على الهدف العسكري.

اقرأ أيضاًالمملكةالهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة تعلن تمديد التأهيل للمطورين

5. أصابت القنبلة الهدف العسكري “عربة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة”.

 

بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:

1. بتاريخ 20 / 03 / 2018م قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة “مسورة”.

2. بتاريخ 22 / 03 / 2018م بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة “مسورة”.

وبمقارنة ما ورد بالادعاء مع المهمة الجوية المنفذة بتاريخ الادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:

1.العربة التي تعاملت معها قوات التحالف لم تكن تحمل على متنها أفراد ولا حمولة حطب.

2. يبعد الهدف العسكري مسافة “620” متراً عن الإحداثي الوارد في الادعاء.

في ضوء ذلك، توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف مركبة تقل خمسة مدنيين من عائلتين وتحمل حطبا للوقود في منطقة “مسورة” بمديرية “نهم” بمحافظة “صنعاء” بتاريخ 21 / 03 / 2018م كما ورد بالادعاء.

مقالات مشابهة

  • بن يحيى: “أهدي الفوز أمام مقرة للجمهور ولا يزال عمل كبير أمامنا”
  • 76 عامًا ولا يزال النص العظيم ملهمًا
  • في إسبانيا، الشعور بالتهديد لا يزال قائما بعد تعزيز المغرب تسلحه بصواريخ جديدة
  • وزير غاز الدبيبة: نهنئ مؤسسة النفط على تحقيق أعلى معدلات الإنتاج منذ 10 سنوات
  • صادرات النفط العراقي تتجاوز الـ 7 مليارات دولار خلال شهر تشرين الثاني الماضي
  • صادرات النفط العراقي تتجاوز الـ 7 مليارات دولار خلال شهر تشرين الثاني الماضي - عاجل
  • لأول مرة منذ اشهر.. النفط العراقي يتخطى حاجز الـ73 دولاراً للبرميل
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف مركبة تقل 5 مدنيين من عائلتين وتحمل حطباً للوقود في منطقة (مسورة) بمديرية (نهم) في محافظة (صنعاء) بتاريخ 21 / 03 / 2018م
  • وزير الداخلية العراقي يصل إلى تركيا
  • مرصد: 15 في المائة من المقاولات تسيرها نساء لكن حصولها على التمويل البنكي ما يزال ضعيفا