"السعودية للكهرباء" تستعرض 12 مبادرة لتحسين استدامة الطاقة وتقليل الآثار البيئية السلبية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
شاركت الشركة السعودية للكهرباء -شريكًا أخضر- في أعمال أسبوع المناخ التي تستضيفها المملكة بالعاصمة الرياض، سلطت خلالها الضوء على مشاريعها البحثية والتقنيات البيئية المبتكرة التي تسهم في تحسين استدامة الطاقة وتقليل الآثار على البيئة.
واستعرض جناح الشركة السعودية للكهرباء 12 مبادرة تدعم جهود الشركة في تحسين استدامة الطاقة وتقليل الآثار على البيئة، مثل الشبكات الذكية والعدادات الذكية.
وتعد الفائدة المرجوة من هذا المشروع هو المساهمة في مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون وتوطين تقنية احتجاز الكربون داخل المملكة، واستعرضت السعودية للكهرباء حلولها المبتكرة نحو التحول الرقمي والاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال استعانتها بطائرات دون طيار "الدرون" لإجراء عمليات فحص الخطوط الهوائية لشبكة النقل، فاستخدام الطائرات دون طيار يقلل بشكل ملحوظ الحاجة إلى عمليات التفتيش التقليدية؛ مما يؤدي إلى انخفاض كبير في الانبعاثات المرتبطة بالنقل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحول الرقمي طائرات بدون طيار فصل الفائدة الذكاء الاصطناعي انبعاثات الطاقة الشمسية انخفاض جامعة الملك سعود العدادات الذكية الطائرات السعودية المشاريع الشركة السعودية للكهرباء الطائرات بدون طيار مجال الطاقة الملك سعود بطائرات بدون طيار المشاريع البحثية السعودیة للکهرباء
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك خالد الأولى وطنياً في “تصنيف التايمز”
البلاد ــ أبهـا
تصدرت جامعة الملك خالد الجامعات السعودية بحصولها على المرتبة الأولى وطنيًّا، والمرتبة الثانية عربيًّا، والمرتبة الخمسين عالميًّا في تصنيف التايمز Times Higher Education للجامعات الأكثر عالمية في العالم لعام 2025م. وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن تميز الجامعة في هذا التصنيف؛ يعزز مكانتها في الأوساط الأكاديمية، ويسهم في جذب أفضل المواهب من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، ويعزز التعاون البحثي والابتكاري المشترك، ويسهم في تحسين جودة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود الجامعة في تحقيق التميز الأكاديمي، وتعزيز حضورها الدولي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز مكانة الجامعات السعودية ضمن أفضل المؤسسات التعليمية عالميًّا.
بدوره، بيّن المشرف على وحدة التصنيفات الدولية الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن هذا التصنيف يرتكز على أربعة معايير رئيسة؛ تتوزع بالتساوي بنسبة 25% لكل معيار، وتشمل نسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين، ونسبة الطلاب الدوليين، والتعاون البحثي الدولي، والسمعة الأكاديمية العالمية.