باحثين بمعهد الهندسة الوراثية جامعة مدينة السادات ضمن أفضل الباحثين عالمياً طبقاً لتصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية لعام 2023
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تتقدم الدكتورة شادن معاوية، القائم بعمل رئيس جامعة مدينة السادات، اليوم الأحد بالتهنئة للدكتور محمد الشال، والدكتورة رجاء حموده بمعهد بحوث الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية، جامعة مدينة السادات لإختيارهم ضمن أفضل 2% من الباحثين عالميا لعام 2023 طبقاً لتصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية. ويعتمد هذا التصنيف على معدلات الإستشهادات المرجعية وجودة المخرجات البحثية وعدد المخطوطات العلمية الدولية المنشورة من العام الأول للنشر العلمي للباحث إلى عام إعلان نتيجة التقييم وكذلك على عدد المخطوطات العلمية التي تم تحكيمها عالميًا ودوليًا فى 22 مجالا علميا و176 مجالا فرعيا داخل قاعدة البيانات Scopus.
وفى سياق متصل تم نشر هذا التصنيف فى مجلة Plos Biology.
كما أشادت الدكتورة شادن معاوية بمجهودهم فى تعزيز البحث العلمي ورفع إسم الجامعة فى المحافل الدولية الذى يدل على دعم الجامعة للباحثين وتوفير الإمكانيات الضرورية لهم. وتتمنى سيادتها لجميع باحثى ومنتسبي جامعة مدينة السادات المزيد من التقدم والرقي لرفع مكانة الجامعة دوليا وعالميا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة مدينة السادات أفضل الباحثين عالميا جامعة مدینة السادات
إقرأ أيضاً:
طلبة يعتصمون أمام جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك تضامنا مع زملائهم المهددين بالترحيل
يمانيون../ نفذ عدد من الطلبة في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك الأمريكية اعتصاما تضامنيا مع زملائهم المهددين بالترحيل بسبب تضامنهم مع فلسطين.
ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، فإن عددا من الطلبة والخريجين من الجامعة، أقدموا على تقييد أنفسهم بسلاسل على أبواب الحرم الجامعي، في خطوة رمزية تهدف إلى دفع إدارة الجامعة للتحرك واتخاذ موقف حازم لحماية حقوق وسلامة طلابها، واحتجاجاً على خطط ترحيل الطلبة المشاركين في الفعاليات التضامنية مع فلسطين.
وأشارت “وفا” إلى أن الطلبة، طالبوا بتوفير الدعم والحماية للطلاب المتضررين من الأحداث الأخيرة، مشيرين بشكل خاص إلى قضيتي محمود خليل ومحسن مهداوي، واللذين أصبحا رمزًا لمطالبهم، والكشف عن استثمارات “جامعة كولومبيا” في الشركات العاملة مع إسرائيل، والمطالبة بجعل الحرم الجامعي ملاذاً امناً للطلاب، وعدم السماح للسلطات المحلية بملاحقتهم على خلفية أنشطتهم في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية التي أقرتها المعاهدات والمواثيق الدولية.
ولفت إلى أن المشاركين في الاعتصام، أكدوا أن تحرّكهم سلمي يهدف إلى الضغط من أجل التغيير، معبّرين عن خيبة أملهم من صمت إدارة الجامعة .