صحتك تهمنا..دراسة توضح أوجه الشبه بين فيروس كورونا الطويل مع نزلات البرد
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
سلط مجموعة من الباحثين الضوء على التشابه بين أعراض فيروس كورونا الطويلة ونزلات البرد وأمراض الجهاز التنفسي، وذلك في دراسة نشرت في موقع upi الطبي.
أوجه الشبه بين فيروس كورونا الطويل مع نزلات البرد
وقارن الباحثون مدى انتشار وشدة الأعراض طويلة الأمد للإصابة بفيروس كورونا مقابل التعرض لعدوى الجهاز التنفسي.
ووجدت الدراسة، أن أولئك الذين يتعافون من فيروس كورونا، أكثر عرضة للشعور بالدواء، ويكون لديهم مشاكل في التذوق والشم مقارنة بأولئك الذين أصيبوا بعدوى الجهاز التنفسي، في حين أن أولئك الذين يعانون من نزلة برد طويلة، كانوا يعانون من تلك الأعراض، فمن بين الأعراض التي عانوا منها السعال وآلام المعدة والإسهال الذي استمر لأكثر من أربعة أسابيع.
حيث تشمل أمراض الجهاز التنفسي الأخرى نزلات البرد والأنفلونزا والالتهاب الرئوي.
وقال الدكتور فيفالدي، المؤلف الرئيسي للدراسة، مع استمرار البحث عن فيروس كورونا طويل الأمد، نحتاج إلى اغتنام الفرصة للتحقيق والنظر في الآثار الدائمة لالتهابات الجهاز التنفسي الحادة الأخرى.
وتابع: من الصعب جدًا تشخيص هذه العدوى لطويلة وعلاجها في المقام الأول بسبب نقص الاختبارات التشخيصية ووجود العديد من الأعراض المحتملة، وقد تم فحص أكثر من 200 حالة لمرض فيروس كورونا طويل الأمد.
وأكمل: إن البحث المستمر حول الآثار طويلة المدى لفيروس كورونا، وغيره من التهابات الجهاز التنفسي الحادة أمر مهم لأنه يمكن أن يساعدنا في الوصول إلى السبب الجذري وراء معاناة بعض الأشخاص من أعراض طويلة لفيروس كورونا
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: الجهاز التنفسی فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
لجنة استرداد الأراضى: تحديد أوجه الاستغلال الافضل لكل قطعة
شددت لجنة استرداد أراضي الدولة ومستحقاتها برئاسة الفريق أسامة عسكر مستشار رئيس الجمهورية للشؤون العسكرية على التنسيق الكامل بين المحافظات والمركز الوطني لاستخدامات أراضي الدولة لضم الأراضي المستردة إلى بنك الأراضي ووضعها ضمن التخطيط الاستراتيجي والتنموي للدولة ، وذلك في إطار الحرص على الاستثمار لأراضي الدولة .
وأكدت اللجنة أن بنك الأراضي الأن يضم اكثر من ٤٠ ألف قطعة أراضي موثقة ومحددة مساحيا وتم تحديد شكل الاستثمار الأنسب لها وهو ما يتم لأول مرة في مصر تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية حيث أصبحت الدولة لديها خريطة معلوماتية كاملة بما تملكه من أراضي وطبيعتها
وأشارت اللجنة أن هذه القطع متاحة للأستثمار بكافة أنواعه وكذلك لإقامة مشروعات تنموية أو خدمية أو "حياة كريمة"كما تم تحديد قيمتها المالية التقديرية أيضا
ولفتت اللجنة إلى أنه من المتوقع خلال ٦ أشهر أن يرتفع عدد قطع الأراضي التى تم حصرها وضمها الى بنك الأراضي إلى 100ألف قطعة بعد التوثيق القانوني والمساحي للأراضي المستردة من موجات الإزالة