كشفت الأجهزة الأمنية  بالقليوبية  ملابسات تداول مقطع فيديو على  مواقع التواصل الاجتماعى متضمناً قيام مجهولين يستقلون دراجة نارية بإلقاء مادة حارقة "مياه نار" على سيدة وطفلتها بالقليوبية.
 

محاكمة المتهمين بانهاء حياة الطفل زياد لسرقة هاتفه فى الخانكة غدًا سايق يدهس شقيق زوجته لسبب غريب في الخانكة


بالفحص تبين أنه بتاريخ (2) الجارى تبلغ لقسم شرطة الخانكة بمديرية أمن القليوبية من طرف أول: (عامل ، زوجته "مصابان بجروح قطعية وكدمات" - مقيمان بدائرة القسم)  بتضررهما من طرف ثانى: (سائق بشركة المياه - مقيم بذات الدائرة) لتعديه عليهما بالضرب وإحداث إصابتهما لخلافات الجيرة ولهو الأطفال .

. وأمكن ضبط المشكو فـى حقه وإعترف بإرتكابه الواقعة.. وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.

وفـى وقت لاحق تبلغ للقسم من إحدى المستشفيات بإستقبالها (ربة منزل ،كريمتها "مصابتان بحروق متفرقة- مقيمتان بدائرة القسم) وبالإنتقال وبسؤال نجل عم المصابة قرر بقيام (إثنين من أقارب الطرف الأول - مقيمان بذات العنوان) بإلقاء مادة كيميائية على المصابتين مما أدى لحدوث إصابتهما إعتقاداً منهما بأنهما أقارب الطرف الثانى.

عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهمان، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة، فتم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
 


وتنص المادة  رقم 375 مكرر أ على أنه:"يعاقب بالسجن وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف جنيه كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوى أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما، أو استخدامه ضد المجنى عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أى أذى مادى أو معنوى به، أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير فى إرادته لفرض السطوة عليه- أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ، أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب فى نفس المجنى عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشىء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره.

وتكون العقوبة السجن المشدد والغرامة التى لا تقل عن خمسين ألف جنيه إذا وقع الفعل من شخصين فأكثر، أو باصطحاب حيوان يثير الذعر، أو بحمل أى أسلحة أو عصى أو آلات أو أدوات أو مواد حارقة أو كاوية أو عارية أو مخدرات أو منومة أو أى مواد أخرى ضارة، أو إذا وقع الفعل على أنثى، أو على من لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة، ويقضى فى جميع الأحوال بوضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة المحكوم بها".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي القليوبية قسم شرطة الخانكة العقوبة السجن الإجراءات القانونية

إقرأ أيضاً:

نجمة الأدوار الصغيرة.. محطات في حياة سامية شكري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تُعد الممثلة سامية شكري واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن المصري، رغم أنها عُرفت بتميزها في الأدوار الصغيرة، لكنها استطاعت التنقل بين الأدوار الكوميدية والدرامية؛ مما جعلها تحظى بمكانة خاصة في قلوب الجمهور، ورغم صغر حجم بعض أدوارها، إلا أن تأثيرها كان كبيرًا، مما جعلها رمزًا يُحتذى به للفنانات الصاعدات، وتركت بصمة واضحة في السينما المصرية، تُعبر عن جيل كامل من الفنانات اللواتي ساهمن في تشكيل ثقافة المجتمع. 

"البوابة نيوز" في ذكرى مولدها تُقدم أهم المحطات في حياتها المهنية والشخصية. 

سامية شكرى ممثلة وروائية مصرية ولدت بالقاهرة فى ٥ أكتوبر عام ١٩٤٥ وبدأت حياتها الفنية فى مطلع الستينيات بالتمثيل فى السينما المصرية والسينما اللبنانية بأداء ادوار ثانوية ومن افلامها المصرية الخائنة والعبيط وشاطئ المرح والتلميذة والأستاذ ومغامرة شباب وحكاية ٣ بنات وحسنات المطار، ومن افلامها اللبنانية فيلم أبطال ونساء عام ١٩٦٨، وقد أنهت مشوارها التمثيلى فى عام ١٩٧٢ بإشتراكها فى فيلم حكاية بنت اسمها مرمر

كتبت العديد من القصص نشرت فى حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، كما كتبت قصة فيلم الحجر الداير للمخرج محمد راضى عام ١٩٩٢، وهى اخت الممثلة المصرية " ناهد يسرى "، ويمكن رؤيتها فى دور ناهد أخت الراقصة ياسمين (ناديه لطفى) فى فيلم غراميات مجنون عام ١٩٦٧.

اشتهرت بدورها في فيلم "صغيرة على الحب"، والذي جسدت من خلاله دور سكرتيرة "كمال" مخرج التلفزيون، كما كتبت قصص عدد من الأفلام، كان أهمها “الحجر الداير”، للمخرج محمد راضي.

 يذكر أنها شقيقة الفنانة المعتزلة ناهد يسري، التي غيرت اسمها من ناهد شكري لـ ناهد يسري، تعرضت شقيقتها ناهد يسري لحادث مروع في عام 1974 أدى إلى تشوه بسيط في وجهها، فقررت اعتزال الفن، قبل أن تعود في فترة منتصف الثمانينيات، وبالتحديد في فيلمي “الطماعين، البرنس”، وأشارت الصحف حينذاك إلى أن سامية شكري ساندتها في قرار العودة.

من أبرز أعمالها الفنية، فيلم "العتبة الخضراء" الذي عُرض في عام 1964، وكانت سامية أيضًا جزءًا من الفيلم الشهير "أميرة حبي أنا" الذي عُرض في 1975، والذي حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، تميزت سامية بقدرتها على أداء الأدوار الكوميدية والدرامية على حد سواء، مما أضفى تنوعًا على مسيرتها الفنية.

على الرغم من أن حياة سامية شكري كانت مليئة بالتحديات، إلا أنها استطاعت التغلب عليها بعزيمتها وإرادتها، وعانت من مشكلات صحية في مراحل مختلفة من حياتها، لكنها لم تسمح لذلك أن يؤثر على مسيرتها الفنية، واستمرت في العمل حتى أواخر السبعينيات، حيث اعتزلت في نهاية المطاف لتعيش حياة هادئة بعيدًا عن الأضواء.

مقالات مشابهة

  • نجمة الأدوار الصغيرة.. محطات في حياة سامية شكري
  • 15 حالة تؤدي إلى سحب رخصة سياراتك من ضابط المرور؟
  • تخفيض عقوبة بوجبا يصدم «السيدة العجوز»!
  • ضبط سيدة لقيامها بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص في الإسكندرية
  • القبض على سيدة بتهمة إدارة كيان تعليمي وهمي للنصب على المواطنين
  • مواطن يتهم عاملة منزلية بإلقاء ابنة شقيقته الطفلة من الطابق الثالث
  • الداخلية تكشف حقيقة استغاثة سيدة تعرضت للاعتداء في أسيوط
  • ضرب وتبادل الإتهامات.. الداخلية تكشف عن ملابسات فيديو «سيدة أسيوط»
  • استراتيجية الإنهاك وردود الفعل
  • ضبط 3 أطنان لحوم مصنعة فاسدة في الخانكة