الأسبوع:
2025-03-17@09:18:08 GMT

الميزان في الصدارة.. قائمة الأبراج الأقل حظا في 2024

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

الميزان في الصدارة.. قائمة الأبراج الأقل حظا في 2024

يتبقي أشهر قليلة على قدوم العام الجديد 2024، ويحمل الأخبار الجيدة لبعض الأبراج الفلكية، لكن مع الأسف توجد بعض الأبراج ستواجه سلسلة من الأحداث والعقبات المؤسفة مما يجعلها ضمن قائمة الأبراج الأقل حظا في عام 2024.

الأبراج الأقل حظا في 2024

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها توقعات الأبراج 2024 لمعرفة الأبراج الأقل حظاً عام 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــا.

الأبراجبرج الحمل

يأتي في المركز الأول برج الحمل ضمن قائمة الأبراج الأقل حظًا في عام 2024، ليجد نفسه إمام عدة تحديات غير متوقعة لم تكن في حساباته، على مختلف أصعدة حياته.

برج الحمل 2024

وتتوقع توقعات الأبراج 2024، أن قد مولود برج الحمل يواجه عقبات تختبر مدي مرونته، وينصح من الضروري بالنسبة له أن يظل صبوراً وقادراً على التكيف خلال هذه الأوقات العصيبة.

برج الجوزاء

يحتل برج الجوزاء المركز الثاني ضمن قائمة الأبراج غير المحظوظة في 2024، ولان قد يواجه مواليد هذا البرج بعض الصراعات الدخلية، وتردد وعدم يقين في اتخاذ القرارات المتعلقة بمستقبله.

برج الجوزاء 2024

وتنصح الأبراج 2024، مولود برج الجوزاء، أن يثق بحدسه ويبحث عن الوضوح من خلال الاستبطان، ويوجد نظام دعم قوي من الأصدقاء والعائلة، يمكن أن يوفر الإستقرار الذي تشتد الحاجة إليه.

برج السرطان

يعد برج السرطان من الأبرج الأقل حظًا في 2024، لإنه قد يواجه سلسلة من التحديات العاطفية في العام الجديد، ويجد نفسه محاط بمشاكل الشخصية مع شريكه بالإضافة إلى صراعات داخل أسرته.

برج السرطان 2024

ويستطيع برج السرطان التغلب على هذه العقبات، من خلال إعطاء الأولوية للرعاية الذاتية والتواصل المفتوح مع الأحباء، سيكون الدعم العاطفي والتأمل الذاتي.

برج الميزان

يعرف برج الميزان بجاذبيته الواثقة، ورغم ذلك يكون 2024، هو عام العقبات غير المتوقعة لمولود هذا البرج، وقد يواجه انتكاسات مهنية أو علاقات متوترة.

برج الميزان 2024

لكي ينجح الميزان في مواجهة الشدائد، عليه أن يتقبل التواضع وينفتح على تجارب التعلم، ويحقق ذلك من خلال طلب الإرشاد وتعزيز العمل الجماعي.

برج الجدي

ويأتي في المركز الأخير برج الجدي ضمن الأبراج الأقل حظًا في عام 2024، بعض العوائق في طريقه أثناء شهور العام الجديد.

برج الجدي 2024

قد يواجه برج الجدي صعوبات مالية أو علاقات متوترة، وعلى الرغم من هذه التحديات، فإن قوته الفطرية ستساعده على المثابرة، من خلال التركيز على التخطيط المالي ورعاية علاقاته، ولكن يمكنه التنقل خلال العام الجديد بنجاح.

اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج 2024.. مواليد الجدي سيحظون بعام لا ينسى

توقعات الأبراج 2024.. برج القوس يطلق سهامه في العام الجديد

توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 3 أكتوبر 2023.. نصيحة للجدي وتحذير للحمل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برج السرطان توقعات الأبراج برج الميزان ابراج الابراج ابراج اليوم الأبراج توقعات الابراج علم الابراج توقعات الأبراج 2024 توقعات الابراج 2024 توقعات 2024 الابراج 2024 الأبراج 2024 صفات ابراج العام الجدید الأبراج 2024 برج الجدی من خلال عام 2024

إقرأ أيضاً:

أرقام صادمة.. 30 ألف يتيم على الأقل في غزة فأي مصير ينتظر هؤلاء؟

تم تسجيل قرابة 30 ألف يتيم حتى الآن، غالبيتهم فقدوا آباءهم أو أمهاتهم خلال الحرب الأخيرة على القطاع. وتشمل هذه الأرقام الأطفال من عمر يوم واحد حتى 14 سنة، لكنها قد تتجاوز 40 ألف يتيم إذا وسّعنا الفئة العمرية حتى سنّ 18 عاماً.

الحرب تُنتج جيلاً بلا مأوى.. أيتام غزة بين عجز الأسر وانهيار المؤسساتاعلان

أعادت الحرب الأخيرة على غزة رسم ملامح مأساوية لواقع الطفولة في القطاع. إذ خلّفت وراءها أعداداً هائلة من الصغار الذين فقدوا آباءهم أو أمهاتهم، أو كليهما، وفق تقديرات أولية تشير إلى وجود نحو 26 ألف يتيم، مع احتمال ارتفاع الرقم إلى أكثر من 35 ألفا.

هذه الأرقام الصادمة لا تعكس فقط حجم الخسائر البشرية التي سبّبتها الحرب، بل تكشف أيضاً عن تداعيات إنسانية عميقة تهدد مستقبل جيل كامل، وسط بيئة تشهد تدهوراً في الخدمات الأساسية وانهياراً شبه كامل للبنى التحتية. 

في ظل ظروف معيشية بالغة القسوة، يواجه هؤلاء الأيتام تحديات وجودية تبدأ من فقدان الدعم المعنوي والمادي، وصولاً إلى صعوبات في الحصول على الرعاية الصحية والتعليمية. ورغم اختلاف التقديرات بين المصادر المحلية والدولية - نتيجة العقبات التي تواجه عملية التوثيق وجمع البيانات أثناء النزاعات - فإن الثابت هو أن أطفال غزة يدفعون ثمنًا باهظًا لصراعٍ لم يختاروا أن يكونوا طرفاً فيه. 

نشاط ترفيهي للأيتام نظمه معهد الأمل لليتمي في قطاع غزةيورونيوزأرقام صادمة.. 30 ألف يتيم في غزة بعد الحرب والرقم مرشح للارتفاع

كشف د. إسماعيل الثوابتة، مدير مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، عن تسجيل قرابة 30ألف يتيم حتى الآن، غالبيتهم فقدوا آباءهم أو أمهاتهم خلال الحرب الأخيرة على القطاع، مع توقعات بارتفاع العدد خاصة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من شمال غزة. وأوضح الثوابتة أن هذه الأرقام تشمل الأطفال من عمر يوم واحد حتى 14 سنة، لكنها قد تتجاوز 40 ألف يتيم إذا وسّعنا الفئة العمرية حتى 18 عاماً، وهو ما يعكس حجم المأساة الإنسانية

إسماعيل الثوابتة مدير عام مكتب الإعلام الحكومي في غزةيورونيوز

وبحسب التوزيع الجغرافي الأولي، تتصدر محافظة الشمال النسبة الأعلى بعدد 6,700 يتيم، تليها محافظة غزة بـ5,700، ثم محافظة الوسطى بـ4,800، ومحافظة خانيونس بـ4,400، فيما تسجل محافظة رفح أقل عدد بـ2,400 يتيم. 

رغم تحفظات بعض الجهات على دقة الإحصاءات في ظل تعطل المؤسسات وانهيار البنى التحتية، تُظهر البيانات المُعلنة آثار الكارثة التي خلفتها الحرب على النسيج الاجتماعي في غزة، حيث يُواجه آلاف الأطفال مستقبلاً غامضاً يجدون فيه أنفسهم دون معيل أو سند أسري، في بيئة تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة الكريمة. 

انهيار منظومة الرعاية

قبل الحرب، اعتمد قطاع غزة على خمس مؤسسات رئيسة لرعاية الأيتام، تقدم خدمات الإيواء والتعليم والغذاء، إضافة إلى منح أسر الأيتام رواتب شهرية عبر مؤسسات إغاثية. لكن الحصار والحرب الأخيرة عطّلا هذه الآليات، لاسيما بعد تضرر مرافق تلك المؤسسات بشكل كبير، كما حدث خلال حرب 2021 التي دمّرت أجزاءً من قرى الأطفال (SOS) ذات الطاقة الاستيعابية المحدودة بـ2,800 يتيم لكل مؤسسة.

ورغم تحوّل بعض المراكز إلى ملاذات آمنة للنازحين خلال الحرب الأخيرة، إلا أن تكدس الأسر داخلها زاد الضغط على خدماتها، فيما تُرك آلاف الأيتام الجُدد -الذين فقدوا أوراقهم الثبوتية تحت الأنقاض- دون رعاية نفسية أو اجتماعية كافية، وسط تحذيرات من تحوّلهم إلى "جيل ضائع" يعاني صدمات الفقد والتشرد. 

طفل فلسطيني يحاول إنقاذ ما يمكن من بيته المدمر في دير البلحيورونيوزمن الاحتياج إلى الفاعلية.. برامج دعم نفسي وتعليمي تحاول إنقاذ أيتام غزة

"تحاول المؤسسات تحويل الألم إلى أمل، رغم الإمكانيات الهزيلة"، بهذه الكلمات لخّصت أسماء الكرد، رئيسة قسم الأيتام في جمعية دار اليتيم الفلسطيني، التحديات التي تواجهها الجهات الحكومية والأهلية في قطاع غزة لدعم آلاف الأيتام الذين خسروا آباءهم أو أمهاتهم جراء الحرب. 

وأوضحت الكرد أن المؤسسات تعمل على تنفيذ حزمة برامج نوعية تشمل جلسات دعم نفسي واجتماعي، ورعاية تعليمية، وإعانات معيشية، بهدف مساعدة الأطفال على تجاوز صدمات الحرب، وتحويلهم من فئة "مُحتاجة" إلى شركاء فاعلين في بناء المجتمع. 

وتركز المبادرات - وفقاً للكرد - على تدريب فرق متخصصة لتقديم الدعم النفسي للأطفال، عبر أساليب تُخفف من الأعراض الانسحابية الناتجة عن العنف، مثل القلق والعزلة، مع توفير مساحات آمنة للتعبير عن المشاعر. 

فتيات فلسطينيات في نشاط ترفيهي بدير البلح بغزةيورونيوز

لكن هذه الجهود تواجه عقبات كبيرة، أبرزها: تزايد الأعداد بشكل يفوق القدرات المتاحة، وندرة الموارد المالية، وغياب الدعم الدولي الكافي. رغم ذلك، تؤكد الكرد أن "تعافي هؤلاء الأطفال ليس خياراً، بل مساراً إجبارياً لإنقاذ جيلٍ كامل من الضياع".

وتضيف الكرد تُشكّل العائلات الممتدة– من أجداد وأعمام وعمات – خط الدفاع الأول ضد تشرد آلاف الأيتام في غزة.  تُقدّم هذه الأسر بيئةً "شبه طبيعية" للأطفال، عبر توفير الدعم النفسي والاجتماعي، واستيعاب صدمة الفقدان ضمن إطار أسري مألوف، ما يحد من تداعيات الحرب على نموهم مشيرة إلى أن 85% من الأيتام يُحتضنون داخل عائلاتهم الممتدة، بفضل الثقافة المجتمعية التي تُقدّس التكافل. لكن هذا النموذج يواجه اختباراً مريراً مع تدهور الأوضاع الاقتصادية، حيث تعجز كثير من الأسر عن تحمّل أعباء معيشة إضافية دون دعم خارجي. 

Relatedقتل ويُتم وجوع وتداعيات مدى الحياة.. هكذا سلبت الحرب حقوق أطفال غزةللعام الثاني.. أطفال غزة بلا مدارس والحرب تُلقنهم دروس البقاء"أرقام صادمة".. عدد أطفال غزة الذين قتلوا خلال أشهر يفوق عددهم خلال 4 أعوام من النزاعات بالعالمأطفال غزة.. إما قصفٌ ودماء أو عيشٌ وسط الركام والنفايات

 

انهيار المنظومة التقليدية.. أيتام غزة بين غياب الأقارب وانهيار المراكز

"مصيرٌ مجهول ينتظر آلاف أيتام غزة، لم يتبقَ لهم أحد"، بهذه العبارة الصادمة يصف علاء الربعي، الناطق باسم معهد الأمل للأيتام، تداعيات الحرب الأخيرة التي حوّلت دور الرعاية إلى مراكز إيواء مكتظة، بينما فقد مئات الأطفال كل أقاربهم. 

اعلان

ويُضيف الربعي أن طلبات كفالة الأيتام – بعد دخول الهدنة حيّز التنفيذ – فاقت الطاقة الاستيعابية للمراكز بعشرات المرات، وسط بنية تحتية مُدمَّرة وبرامج متوقفة. "المنظومة التقليدية التي كانت تعتمد على الأقارب انهارت، ولم نعد نستوعب موجة الفقد هذه"، يقول الربعي. 

تُظهر الأرقام الجديدة اختراقاً غير مسبوق للنسيج الاجتماعي في غزة، حيث تحوّل التكافل الأسري – الذي كان "شبكة أمان" – إلى أداة عاجزة أمام حجم الكارثة، فيما تُحذّر منظمات إغاثية من تحوّل أطفال الحرب إلى جيل مشرّد، في ظل غياب حلول عاجلة محلياً ودولياً. 

مؤسسة خيرية فلسطينية تطلق حملة للتبرع بهدف رعاية أيتام القطاعيورونيوز

السؤال الذي يطفو على السطح الآن: هل ستصمد القيم المجتمعية في غزة أمام تسونامي الأيتام الجُدد، أم أن الحرب ستدفن مع ضحاياها آخر ما تبقى من نسيج اجتماعي؟

بين العائلة والدار... أيتام غزة ضحايا "انهيار الشبكة الأسرية"

فقد الطفل محمود (8 سنوات) عائلته بالكامل خلال الأشهر الأولى للحرب، ليجد نفسه لاحقاً في كنف أقارب والدته، الذين عانوا هم أيضاً من النزوح المتكرر. وبعد استقرارهم النسبي في دير البلح، قررت العائلة تسليمه إلى دار اليتيم الفلسطيني، بعد عجزها عن توفير الرعاية الكاملة. ويؤكد القائمون على الدار أن "محمود ليس حالة فردية"، مشيرين إلى تدفق عشرات الحالات المماثلة، إذ تدفع الظروف المعيشية القاسية وانعكاسات الحرب العائلات إلى التخلي عن الأيتام وإرسالهم إلى مراكز رعاية هاذه الفئة رغم تدهور الإمكانات وشُحّ التمويل. 

اعلاننشاط ترفيهي للأيتام في وسط قطاع غزةيورونيوز

في المقابل، ترفض عائلة من دير البلح التخلي عن الطفل أنيس (10 أعوام)، الذي نجا من قصف أودى بأسرته الصغيرة، وقضى شهوراً في مستشفى شهداء الأقصى. تقول العائلة: "حتى لو لم نكن أقاربَ من الدرجة الأولى، فبيتنا ملاذُه الوحيد". 

تُظهر الحالتان تناقضاً صارخاً في التعاطي مع الأزمة: بين عائلات تتمسك بالتكافل رغم الفقر، وأخرى تدفعها الظروف إلى الاعتماد على مراكز منهكة، في مشهد يلخص انهيار النموذج الاجتماعي التقليدي في القطاع تحت وطأة الحرب.

 

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بوتين: روسيا ستضمن حياة الجنود الأوكرانيين في كورسك ولكن بشرط الاستسلام كيف تحمي نفسك من الأخبار الزائفة: 3 خطوات أساسية للتحقق من المعلومات سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرى طوفان الأقصىإسرائيلحماية الأطفالنزاع مسلحأطفالاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext تركيا تصرّ: حل حزب العمال وتسليم سلاحه فورًا! يعرض الآنNext ناسا وسبيس إكس تطلقان مهمة جديدة لاستبدال رائديْ فضاء عالقيْن في المحطة الدولية يعرض الآنNext بوتين: روسيا ستضمن حياة الجنود الأوكرانيين في كورسك ولكن بشرط الاستسلام يعرض الآنNext ساعة لربك وساعة لبطنك في رمضان.. كيف تعكس موائد الإفطار تنوع وثراء المطبخ العربي؟ يعرض الآنNext المملكة المتحدة تعقد اجتماع "تحالف الراغبين" لمناقشة الوضع في أوكرانيا اعلانالاكثر قراءة جنود أوكرانيون يؤدون حركة هاكا تكريماً للجندي النيوزيلندي الراحل دومينيك أبيلين جدل واسع حول الإعلان الدستوري الجديد في سوريا: ترحيب حذر وانتقادات لاذعة العراق يعلن مقتل "أبو خديجة" القيادي البارز في داعش ومن أخطر الإرهابيين في العالم كمبوديا: العثور على جذع تمثال بوذا في أنغكور بعد قرن من اكتشاف رأسه ستة تصاميم أيقونية من دوناتيلا فيرساتشي أبهرت عالم الأزياء اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلسورياروسياأبو محمد الجولاني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزةالاتحاد الأوروبيدونالد ترامبالحرب في أوكرانيا إيطالياالأكرادبنيامين نتنياهوالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الرقابة المالية: 22 مليار جنيه لعملاء التمويل العقاري في 11 شهر
  • 29 ألف شركة تجارية وخدمية تنضم لغرفة تجارة دبي خلال 2024
  • 29 ألف شركة تجارية وخدمية تنضم لغرفة تجارة دبي في 2024
  • أرقام صادمة.. 30 ألف يتيم على الأقل في غزة فأي مصير ينتظر هؤلاء؟
  • التايمز: اتفاق الهجرة بين إيطاليا وليبيا يواجه تحديات جديدة مع تزايد أعداد المهاجرين
  • 33.8 ألف علامة تجارية مسجلة بالإمارات خلال 2024
  • مخيم في لبنان يواجه الجوع.. لقمة رمضان لا تتوفر بسهولة
  • هل أنت منهم؟.. ماجي فرح: 4 أبراج على موعد مع الثراء في 2025
  • 8% زيادة في أرباح «ريسبونس بلس القابضة» خلال 2024
  • بينها الإمارات والسعودية والمغرب.. قائمة الابتكار العالمي لعام 2024