رسميا.. إسرائيل تعلن حالة الحرب
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلن مجلس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الأحد، رسميا حالة الحرب في البلاد جراء هجمات المقاومة الفلسطنية التي أودت بحياة نحو 600 إسرائيلي وأكثر من ألفي مصاب.
وذكر مكتب نتنياهو: "وافق مجلس الوزراء السياسي الأمني الليلة الماضية على حالة الحرب، وبالتالي القيام بعمليات عسكرية كبيرة وذلك وفقا للمادة 40 من قانون الحكومة الأساسي".
وأضاف: "بدأت الحرب المفروضة على دولة إسرائيل من خلال الهجوم الإرهابي القاتل من قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023 الساعة 06:00".
⇧ موضوعات متعلقة موضوعات متعلقة المشهد الدوليالأعلى قراءةآخر موضوعات آخر الأخبار رسميا.. إسرائيل تعلن حالة الحرب النجم الأرجنتيني”ميسي” قد يعود للعب مع برشلونة... لـ هذا السبب..برونو مارس يلغى حفله في فلسطين... يضرب عيون الضحايا.. وباء خطير يجتاح محافظتين جنوبي... المشهد الدولي رسميا.. إسرائيل تعلن حالة الحرب كم عدد أسراكم لدى المقاومة؟.. مذيع الجزيرة يُحرج... عاجل .. جلسة ”أمنية” لرئيس الوزراء الإسرائيلي.. وإخلاء... توافد العديد من المستوطنين الإسرائيلين على مطار بن... اخترنا لك رسميا.. إسرائيل تعلن حالة الحرب النجم الأرجنتيني”ميسي” قد يعود للعب مع برشلونة... كم عدد أسراكم لدى المقاومة؟.. مذيع الجزيرة يُحرج... بيان إسرائيلي عن حادث إطلاق النار في الإسكندرية الأكثر قراءةً رسميا.. إسرائيل تعلن حالة الحرب النجم الأرجنتيني”ميسي” قد يعود للعب مع برشلونة... كم عدد أسراكم لدى المقاومة؟.. مذيع الجزيرة يُحرج... بيان إسرائيلي عن حادث إطلاق النار في الإسكندرية مجلس حكماء المسلمين يدعو للتدخُّل العاجل لوقف العدوان... الفيس بوك ajelalmashhad تويتر Tweets by mashhadyemeni elzmannews الأقسام المشهد اليمني المشهد المحلي المشهد الدولي المشهد الرياضي المشهد الثقافي المشهد الاقتصادي المشهد الديني الصحف علوم وصحة مقالات حوارات وتقارير منوعات المشهد اليمني الرئيسية من نحن رئيس التحرير هيئة التحرير الخصوصية الشروط اعلن معنا اتصل بنا جميع الحقوق محفوظة © 2021 - 2023⇡ ×Header×Footer
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: إسرائیل تعلن حالة الحرب
إقرأ أيضاً:
رمضان في سجون “إسرائيل”.. قمع وتجويع بحق الأسرى الفلسطينيين
الثورة/ متابعات
منذ اللحظة الأولى لدخول الأسرى الفلسطينيين إلى سجون الاحتلال، يواجهون تحديات قاسية، لكنهم يصرون على خلق حياة خاصة داخل المعتقلات، انتظارًا للحظة الإفراج التي تأتي عادة بصفقات تبادل تنظمها فصائل المقاومة.
فرغم ظلم الزنازين، يسعى الأسرى لصناعة واقع يمنحهم الأمل والقوة في مواجهة القمع الإسرائيلي.
ومع حلول شهر رمضان، تتضاعف هذه التحديات، لكن الأسرى يتمسكون بأجواء الشهر الفضيل رغم كل القيود والانتهاكات التي يفرضها الاحتلال عليهم.
ورغم القيود المشددة، يسعى الأسرى لصناعة أجواء رمضانية تذكرهم بالحرية، وتمنحهم قليلًا من الروحانيات وسط ظروف الاحتجاز القاسية، يحرصون على التقرب إلى الله بالدعاء والعبادات، رغم التضييق على أداء الصلاة الجماعية ومنع رفع الأذان.
حيث يقوم الأسرى بتحضير أكلات بسيطة بأقل الإمكانيات، مثل خلط الأرز الجاف مع قطع الخبز والماء لصنع وجبة مشبعة.
والتواصل الروحي مع العائلة بالدعاء لهم، خاصة بعد منع الاحتلال لهم من معرفة أخبار ذويهم.
ولكن كل هذه الممارسات تعرضت للقمع الشديد خلال الحرب الأخيرة على غزة، حيث فرض الاحتلال إجراءات أكثر تشددًا على الأسرى الفلسطينيين.
شهادات
كشف المحرر الغزي ماجد فهمي أبو القمبز، أحد الأسرى المفرج عنهم ضمن صفقة “طوفان الأحرار”، عن معاناة الأسرى في رمضان الأخير قبل الإفراج عنه، قائلًا: “أجبرنا الاحتلال على أن يمر رمضان كأنه يوم عادي بل أسوأ، فقد كان ممنوعًا علينا الفرح أو الشعور بأي أجواء رمضانية”.
ومع بدء الحرب، شدد الاحتلال قبضته على الأسرى عبر: تقليل كميات الطعام، حيث لم تزد كمية الأرز اليومية المقدمة للأسرى عن 50-70 جرامًا فقط، مما اضطرهم إلى جمع وجبات اليوم بأكملها لتناولها وقت الإفطار.
بالإضافة إلى منع أي أجواء رمضانية داخل السجون، بما في ذلك رفع الأذان أو أداء الصلوات الجماعية، حتى وإن كانت سرية.
ومصادرة كل المقتنيات الشخصية، ولم يبقَ للأسرى سوى غطاء للنوم ومنشفة وحذاء بسيط.
والاعتداءات اليومية، حيث كان السجان يقمع الأسرى لأي سبب، حتى لو ضحك أسيران معًا، بحجة أنهما يسخران منه!
تعتيم
ومنع الاحتلال الأسرى من معرفة أي أخبار عن عائلاتهم، بل تعمد نشر أخبار كاذبة لإضعاف معنوياتهم، مدعيًا أن عائلاتهم استشهدت في الحرب.
وقد عانى المحرر أبو القمبز نفسه من هذا التعتيم، إذ لم يعرف من بقي من عائلته على قيد الحياة إلا بعد خروجه من الأسر!.
ويواجه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال انتهاكات خطيرة، في ظل صمت دولي مخجل، وفي رمضان، حيث يتضاعف القمع والتنكيل، تبقى رسالتهم واحدة، إيصال معاناتهم إلى العالم وكشف جرائم الاحتلال بحقهم، والمطالبة بتدخل المنظمات الحقوقية لوقف التعذيب والتجويع المتعمد داخل السجون، والضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى، خاصة في ظل تزايد حالات القمع والإهمال الطبي.