أكد “راشد بن عساكر” الباحث في التاريخ السعودي، أن الإمام محمد بن سعود كان يسيطر على الجبيلة والمناطق المجاورة لها، حيث كانت هذه الأماكن تقع تحت سيطرته.

وأوضح خلال حديثه في برنامج “على خطى العرب”، أن الأمام محمد بن سعود بعد أن أعلن قيام الدولة السعودية الأولى في عام 1137 كانت سلطته ممتدة إلى الرياض.

وبين أن من المصادر التاريخية الشهيرة التي ذكرت اسم الجبيلة قبل تأسيس الدولة السعودية الأولى العلامة الشيخ “أحمد بن عطوة الدرعي الحنبلي” المفتي العام لبلاد العرب، إضافة إلى العديد من المصادر التاريخية الأخرى التي ذكرتها قبل قيام الدولة السعودية الأولى بأكثر من 60 سنة.

أخبار قد تهمك فهد بن حثلين: نستلهم في يوم التأسيس همة ملوكنا واعتزازنا بتاريخنا 22 فبراير 2022 - 5:53 مساءً اشتهر بشجاعته.. “مطلق المطيري” أحد القادة الأمراء في عهد الدولة السعودية الأولى (فيديو) 18 فبراير 2022 - 10:20 مساءً

حملة استمرت 28 عاماً لتوحيد بلدات حجر اليمامة وبلاد العارض… ماذا حدث وقتها في الجبيلة؟#على_خطى_العرب#السعودية

لمشاهدة الحلقة الكاملة: https://t.co/6VBFLTShxz@eidelyehya pic.twitter.com/tU98XpWxGQ

— KhotaAlArab برنامج على خطى العرب (@KhotaAlArab) October 6, 2023

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: على خطى العرب السعودية الدولة السعودية الأولى الدولة السعودیة الأولى

إقرأ أيضاً:

العرب المُستبَاحَة

و تُستباح الشعوب بيننا و الجيوشُ فينا إن لم تك تشارك في استباحتنا فهي مشاركة بكونها صامته تتفرج علينا!
و نتلفَّت؛ و صراخ شعوبنا المنكوبة المُحتلَّة يضج بيننا و حولنا فنتيقَّن من هواننا و ذُلِّنا و عجزنا!

*
و السودان هان عند الجميع الدرجة التي تجعل من أبوظبي الداعمة لمليشيات الجنجويد في غزوها له تهدد و تتوعد لأن محل إقامة سكن سفيرها المحترم “المهجور” في الخرطوم المحتلة قُصف! و أنظمة العرب و حكوماتها و معها الجامعة العربية و الحبشة تتسابق في الشجب و التنديد دعماً أو مجاملة أو نفاقاً أو مؤامرة مع شيطان العرب و أمواله!
و كأن بيوت أهل السودان لم تقصف و تدك و تنهب و تحتل! بل و كأن ساكنيها لم يُقتَّلوا و يُذبَّحوا و يُغتصبوا و بسبب أبو ظبي و مشاركتها فيها!
فهل يستوي الحال إن لم يكن وراء ذاك الدعم ألف إن و إن!
ليبقى السبب هو البرهان الذي أذل السودان و شعبه و جيشه بوجوده قائداً علينا!
لأن وزر إحتلال السودان و استباحته سيظل يتحمل معظمه -البرهان- بما قدمه من تنازلات لصبي البشير و عصاباته و كتبنا عنه الكثير الكثير فلن نجتره نعيده.
و ها هو لا يعرف كيف يحسم الحرب معهم و لا يدري كيف أن ينقذ الشعب منهم!
لتستباح كرامة السودان الدولة و أمام من؟! أمثال تلك الدويلات من الأقزام و الأوهام!
*

و إغتيل زعيم حزب الله في لبنان لينشغل معظمنا و من خلفنا الأنظمة في الفتوى أمات شهيداً أم قتل المجرمَ؟!

فيستباح لبنان الدولة و نحن ما بين الشامت و الفرح و المتفرج على أن كيف ستدافع عن المصيبة التي ارتكبتها في حقه و فتحت عليه أبواب الحرب ذاك الحزب و من خلفه إيران؟!

حتى الجيش هناك كما الدولة الفاقدة للرئيس انشغل في تعداد النازحين و تجهيز الملاجيء و ترك الحدود للحزب و مقاومته منتظراً شامتاً أو عليها متفرجاً!
دولتك تستباح و تعلن عليها الحرب و الشعب فيها يقتل مهما كان السبب و المتسبب فعلماذا تنتظر و أنت الجيش؟!
*

و تُقصف اليمن و فيها جماعة الحوثي العميلة لإيران أيضاً!
و نعلم أن البعض منا يسعده القضاء عليه! و المليشيا هناك ساعدها العالم و سكت على احتلالها اليمن و الانسلاخ بجيشه! حوثي اليمن يستخدم الجيش في هجومه على دولة الاحتلال معلنا دفاعه عن غزة.
إذاً هو كحاكم لليمن و مالك لجيشها قد أعلن الحرب عليها.
انتهى
*
لتبقى غزة اليتيمة ليس لها إلا ربها ثم رجال المقاومة منها.
*

و بينما تتجهز باقي معظم دولنا و تستعرض لنا جيوشها و أسلحتها و ملابسها مُرسلة الرسائل هناك و هنا أن لا تقربونا! يظل يتبسَّم الغرب و الشرق لهم شامتاً على وضاعة و حقارة و هوان حالهم و رجالهم و كرامتهم و عروبتهم بل و حتى إسلامهم!
*

و تتكبر دولة العدوان و الإحتلال معلنة في غطرسة و غرور و تجبُّر تحميها الدولية و تحرسها الدول العظمى أنها قادرة على استباحة أي مكان بيننا!

و الرسالة تصل الجميع و الجميع يقيناً يفهمها.

*

إلى عبدالفتاح البرهان:

البرهان الذي وجوده بيننا أشعل فينا حرب المرتزقة من صبيانه و قطاع طرقه صعاليكه ليستبيحوننا جعل السودان في نظر الصهيونيّة من “دول النعمة” الخضراء!
هذا ليس والله من الشرف في شيء لنا أن يعتبرنا الصهاينة كذلك!
أليس الصواب و الحق معانا إن قلنا في البرهان كل ما قلناه؟
و ملاحظة صدقت أن كلما ابتعد البرهان عن الجيش و السودان انفتح الجيش و تقدم و كلما عاد إليه “…” هذا واقعنا؟!

محمد حسن مصطفى

mhmh18@windowslive.com

   

مقالات مشابهة

  • دعا لتذكر دور السعودية خاصة.. علاء مبارك يثير تفاعلا بتدوينة عن دعم الأشقاء العرب لمصر خلال حرب أكتوبر
  • القمة الأولى التاريخية بين القطبين.. سيدات الأهلي يهزمن الزمالك
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة
  • ترامب يوضح رأيه بشأن إمكانية مهاجمة إسرائيل لمواقع نووية إيرانية
  • مُلّاك هجن السعودية يتصدرون قائمة كؤوس الاتحاد السعودي بـ 9 ألقاب
  • العرب المُستبَاحَة
  • ماذا دار في لقاء رئيس إيران مع وزير خارجية السعودية في قطر؟
  • معرض الرياض الدولي للكتاب يناقش دور الصورة في حفظ التراث الثقافي وأهمية الصور التاريخية
  • كتاب الرياض يقيم محاضرة عن الإبل بعنوان “الإبل ودورها في التاريخ والثقافة العربية”
  • بالأرقام.. نائبة وزير الصحة تكشف نسب وفيات الرضع وأنيميا الحمل