النجم الأرجنتيني”ميسي” قد يعود للعب مع برشلونة في هذه الحالة
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
رغم انتقاله للدوري الأميركي، لا تزال الشائعات والتقارير الصحفية، تتوقع إمكانية عودة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لنادي برشلونة الإسباني.
كما فجر تقرير لصحيفة "سبورت" الإسبانية مفاجأة عندما تحدث نقلا عن مصادر متعددة، بأن عودة ليونيل ميسي ممكنة لبرشلونة في حال فشل ناديه الحالي إنتر ميامي في التأهل إلى المرحلة النهائية لبطولة الدوري الأميركي، الأمر الذي سيجعل النادي الكتالوني يتقدم بطلب للحصول على "البرغوث" في سوق الانتقالات الشتوية القادم بيناير.
وأكد التقريرأن برشلونة لم يتخذ بعد أي تحرك جديّ بشأن هذه الصفقة، إلا أنه يدرس الأمر حاليا، آخذا بعين الاعتبار وضعه المالي قبل التعاقد مع ميسي.
وغاب النجم الأرجنتيني عن المشاركة مع إنتر ميامي مؤخرا بداعي الإصابة، الأمر الذي أدى لتدهور نتائج الفريق، وأصبحت مشاركته في مرحلة "البلاي أوف" محل شك.
كما تراجع إنتر ميامي إلى المركز قبل الأخير في القسم الشرقي بـ33 نقطة، مبتعدا بـ5 نقاط عن المراكز المؤهلة للأدوار الإقصائية، قبل 3 جولات على نهاية الدور التمهيدي.
وكانت نقلت صحيفة "موندو ديبورتيفو"، قد نقلت عن أعلن رئيس إنتر ميامي، خورخي ماس، قوله إنه وعد ميسي "بفعل كل ما يمكن خلال السنوات المقبلة"، لتتاح أمامه العودة وتوديع جماهيره في "كامب نو"، الملعب التاريخي للنادي الإسباني.
وأكمل ماس: "قد يذهب فريق إنتر ميامي إلى هناك، أو نخوض مباراة ودية مع برشلونة".
وتابع: "لقد طمحت دائما للتعاقد مع ميسي، كل شخص كان يقول لي إنني مجنون، لأنني كنت أفكر في قدومه إلى إنتر ميامي".
وبعد إعلان مغادرته باريس سان جرمان الفرنسي، أعلن "ليو" أنه قرر الانتقال إلى الفريق المملوك لأسطورة كرة القدم الإنجليزية ديفيد بيكهام.
وقضى المهاجم الأرجنتيني الذي يبلغ من العمر الـ35 عاما الموسمين الأخيرين في سان جرمان الفرنسي، بعد انتقاله سنة 2021 من برشلونة، الذي حمل قميصه معظم مسيرته الكروية.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
بهجت العبيدي يدين الحادث الإرهابي المروع الذي وقع اليوم في ألمانيا
أدان الكاتب المصري المقيم بالنمسا، بهجت العبيدي، مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري بالخارج، الحادث الإرهابي المروع الذي وقع اليوم في ألمانيا، وأسفر عن سقوط ضحايا أبرياء وإصابة العشرات.
وأكد “العبيدي” أن هذا العمل الإرهابي البشع لا يمت لأي دين أو أخلاق بصلة، مشيرًا إلى أن ألمانيا فتحت أبوابها لاستقبال المهاجرين المسلمين والعرب، ووفرت لهم الأمن والفرص والحياة الكريمة. وتساءل قائلًا: “هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟”
وشدد العبيدي على أن مثل هذه الأعمال لا تمثل سوى أصحاب الفكر المتطرف، الذين يسعون لتشويه صورة الجاليات المسلمة وإحداث شرخ في نسيج المجتمعات المتعايشة.
كما دعا العبيدي إلى تكاتف دولي حقيقي لمواجهة الإرهاب من خلال التعاون الأمني وتجفيف منابع التطرف، مؤكدًا أهمية نشر ثقافة التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب.
وفي ختام تصريحه، أعرب العبيدي عن تضامنه الكامل مع الشعب الألماني الصديق وأسر الضحايا، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
رحم الله الضحايا الأبرياء، وحفظ الله ألمانيا والعالم من شرور الإرهاب.