تنبأ بـطوفان الأقصى.. تفاعل على فيديو توقعات ميشال حايك بليلة رأس السنة 2023
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لتنبؤات اللبناني، ميشيل حايك، ليلة رأس السنة العام 2022-2023 وتصريحات لفتوا إلى أنه قصد بها العمليات التي شنتها حركة حماس في إسرائيل، السبت، وأطلقت عليها اسم "طوفان الأقصى".
وقال حايك في تنبؤاته بمقطع الفيديو المتداول: "بثلاثية الدم وبالروح بالدم نفديك يا أقصى، ما رح يكون مجرد شعار رح يكون كل المعركة، الأحداث التي رح تخض إسرائيل بالمرحلة المقبلة أبطالها أسرى بالسجون.
وتابع قائلا: "رح يتزامن الحدث مع عيد يهودي بين عارض أمني وعارض صحي يتأرجح نتنياهو (رئيس الوزراء الإسرائيلي) ونتنياهو بقراراته بأوامر نارية بمواجهة النار يذكر الناس بتاريخه، كل الثورة رح تكون ورح تتغنى بأغاني محمد عساف.."
وأضاف: "أهداف كتائب القسام الجديدة رح تشكل مفاجئات للجميع، أحمد الضيف بمهب بعض الملفات الخطرة حركة مفصلية بتزعزع مفاصل جهاز أمني إسرائيلي.. زمن اللاوعي الحربي الإسرائيلي قادم وزمن الانتظار ولى.. تنصب إسرائيل فخ لنفسها وتجر نفسها على المعركة، جنون على إسرائيل فوق المي وتحت المي.."
واستطرد: "ينطلق فصيل من الفصائل الفلسطينية بعكس السير وبسبب ورطة لباقي الفصائل.. المسجد الأقصى بكون محور الاهتمام وأرض الأحدث ومصنع الأخبار ومصدرها.."
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي القدس المسجد الأقصى بنيامين نتنياهو تغريدات حركة حماس غزة
إقرأ أيضاً:
بيان للجيش الإسرائيلي بعد اللقطات التي نشرتها حماس
قال الجيش الإسرائيلي في بيان إن حركة حماس نشرت، السبت، لقطات تدعي أنها تعود لإحدى المختطفات الإسرائيليات بعد مقتلها.
وأضاف أنه "يفحص المعلومات حيث لا يمكن في هذه المرحلة تأكيدها أو نفيها"، بحسب البيان.
وأوضح البيان أن مندوبي الجيش "على تواصل مع العائلة ليتم اطلاعها على كل المعلومات المتوفرة لدينا".
والسبت، أعلن أبو عبيدة المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس أن رهينة إسرائيلية قتلت في منطقة تتعرض لقصف إسرائيلي بشمال قطاع غزة.
وحمل الناطق باسم القسام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وحكومته "المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى" المحتجزين في غزة.
وشنت حركة حماس، التي تصنفها واشنطن إرهابية، في 7 أكتوبر 2023 هجوما على إسرائيل أسفر عن مقتل 1206 أشخاص غالبيتهم من المدنيين، وفق أرقام رسمية إسرائيلية. وتشمل هذه الحصيلة مَن لقوا حتفهم أو قتِلوا في الأسر.
وخلال الهجوم، خطف المسلحون 251 شخصا، لا يزال 97 منهم في غزة، بينهم 34 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم ماتوا.
وقُتل في الحملة العسكرية الإسرائيلية العنيفة ردا على الهجوم، 44176 شخصا في غزة غالبيتهم مدنيون، وفقا لأرقام وزارة الصحة في القطاع التابعة لحماس والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.