أول حملة نسائية يتم تدشينها بفيينا لدعم الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قامت حملة مواطن لدعم مصر "كن مع الوطن" بإنشاء حملة نسائية لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعاصمة النمساوية فيينا.
وقال بهجت العبيدي الكاتب المصري المقيم بالنمسا مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري، أننا أمس قمنا بزيار العاصمة النمساوية فيينا، والتقينا ببعض الزميلات العاملات بالملف العام النسوي، وأسفر اللقاء عن إنشاء حملة من نساء مصر الوطنيات، وذلك لمواجهة الأفكار المغلوطة التي يتم ترويجها بين الجالية المصرية في فيينا.
وأضاف العبيدي، أنه تم اختيار للحملة النسوية كل من آيات خليفة رئيس رابطة المرأة والأسرة المصرية بالنمسا، والسيدة أسماء علي الناشطة في العمل النسوي بالنمسا، والإعلامية آيات حافظ بالجالية المصرية في فيينا. 1000082939 1000082951 1000082954 1000082942 1000082948 1000082945
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
«دفاع النواب»: الرئيس السيسي لا يقايض ولا يتاجر بثوابت الأمن القومي المصري
أشاد اللواء إبراهيم المصري وكيل لجنة الدفاع والأمن والقومي بمجلس النواب، بتصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي بشأن محاولات ترحيل وتهجير الفلسطينين مؤكداً أن الرئيس السيسي قائد وزعيم عربي مخلص يحمي القضية الفلسطينية في أحلك الظروف، ومتمسك بثوابت الدولة المصرية وعازم على الوصول بها إلى بر الأمان.
دستور ومنهج للدولة المصريةوأضاف وكيل دفاع النواب، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، أن كلمات الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي المشترك بقصر الاتحادية مع نظيره الكورئيس وويليام روتو رئيس جمهورية كينيا، هي دستور ومنهج الدولة المصرية منذ فجر التاريخ، وأن تمسك السيسي بهذة الثوابت تأكيد على أن أم الدنيا مصر هي قلب العروبه النابض ورئيسها لا يقايض ولا يتاجر بثوابت الأمن القومي المصري مهما كلفة الأمر.
وشدد على أن السيسي قدم درسًا في العزة والكرامة والشرف وحفر اسمه في سجلات التاريخ كزعيم وطني شجاع يتعامل بشرف في زمن عز فيه الشرف.
الاستمرار في التعاون مع أمريكاودعا وكيل دفاع النواب الإدارة الأمريكية والرئيس ترامب إلى الاستمرار في التعاون مع الدولة المصرية ورئيسها، الركن الحصين لاستقرار هذة المنطقة، من خلال آليات مشتركة ترمي إلى إقرار حل الدولتين وإقامة دولة فلسطين المستقلة والعمل على إقرار السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط.
وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قد أكد أن ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه، وان ثوابت الموقف المصري التاريخيّ للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري.