بوابة الوفد:
2024-11-22@15:09:31 GMT

مانشستر سيتي يزاحم ريال مدريد على ضم ديفيز

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

دخل نادي مانشستر سيتي الإنجليزي ، على خط المفاوضات مع الكندري ألفونسو ديفيز لاعب بايرن ميونيخ الألماني ، والذي يعد من ضمن الأهداف الرئيسية لريال مدريد لضمه خلال انتقالات الصيف المقبل.

الأهلي يواجه الفتح السعودي في البطولة العربية للسلة


ويرتبط ألفونسو ديفيز صاحب الـ 22 عاما، بعقد مع فريقه بايرن ميونخ حتى نهاية يونيو من عام 2025.

صفقة بيلينجهام

وأشارت تقارير إسبانية الساعات الأخيرة ،إلى أن مانشستر سيتي بقيادة مديره الفني بيب جوارديولا ، نادم على ضياع صفقة بيلينجهام الذي غير وجهته إلى ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.

وأكدن التقارير ، أن مانشستر سيتي استفاد من درس بيلينجهام، ومن المنتظر أن يتقدم بعرض نادي مرتفع للاعب يقدر بـ 15 مليون يورو عن الموسم الواحد ، بدلاً من عرض ريال مدريد المنتظر تقديمه والذي لن يتخطى الـ 10 مليون يورو.

مواجهة أرسنال ..

تحدث ميكيل أرتيتا، المدير الفني لفريق أرسنال الإنجليزي عن مواجهة مانشستر سيتي، قبل المباراة التي تجمعهما اليوم الأحد على ملعب الإمارات.

وطالب أرتينا لاعبي الجانرز بإيقاف سلسلة الهزائم أمام السيتي.
وقالت تقارير: أن أرسنال لم يحقق أي فوز أمام مانشستر سيتي، الفائز بالثلاثية، منذ عام 2015، وفي حال خسارته في مباراة الغد سيرتفع عدد هزائم أرسنال إلى 13 مباراة.
وأكد أرتيتا على أن فريقه استطاع أن يكسر سلسلة الهزائم أمام فرق أخرى، وطالب لاعبيه بفعل نفس الشئ أمام مانشستر سيتي.
وقال أرتيتا خلال تصريحاته عندما حضرت إلى هنا أعتقد أننا لم نفز في أولد ترافورد لـ18 عاما، و17 عاما في ستامفورد بريدج واستطعنا كسر سلسلة الهزائم، لذا دعونا نغير هذا الوضع.
واختتم  قلقي الوحيد  من المواجهة المرتقبة هو جودة المنافس وهذا لا شك فيه، وفي مباراة اليوم يجب أن نكون في أفضل حالاتنا لمدة 100 دقيقة، هذا ما يمكننا التحكم به ويجب أن نركز.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مانشستر سيتي ألفونسو ديفيز انتقالات فترة الانتقالات الشتوية جوارديولا مانشستر سیتی

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟.. تراجع أداء ونتائج ريال مدريد ومانشستر سيتى.. صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة هذا الموسم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق. هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلى والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع.


الملكى فى مرحلة عدم استقرار


ريال مدريد، النادى الأكثر تتويجًا بدورى أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التى اعتاد عليها عشاقه. فى الدورى الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعانى الفريق من غياب الاستمرارية. 

وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما فى الموسم الماضى تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل فى ثمانى مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح حجم المعاناة التى يعيشها الملكى حاليًا.
الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه فى سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة.
على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه فى دورى الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان فى السنوات الأخيرة.
فى الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح فى مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق فى هذه البطولة.


مانشستر سيتى تحت الضغط


من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتى يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدورى الإنجليزى الممتاز.

 فى الموسم الماضي، أنهى السيتى الدورى بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما فى هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل فى مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه فى بعض الأحيان.
فى دورى الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتى بأداء أقل شراسة من الموسم الماضى التراجع النسبى فى أداء كيفن دى بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينج هالاند، الذى واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومى للفريق.
كما أن خروج لاعبين مثل إلكاى جوندوجان أحدث فجوة واضحة فى وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات.


غياب الاستقرار


عند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما فى الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعانى من غياب الاستقرار.
ريال مدريد، الذى كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفى المقابل، مانشستر سيتي، الذى كان سيدا لإنجلترا فى الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه.
ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذى كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما فى أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دى بروين وسد الفجوة التى تركها غوندوغان فى خط الوسط.
سقوط الكبار فى أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتى إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه فى الماضي.
هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟ فقط الوقت كفيل بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • غوارديولا: لدي في مانشستر سيتي كل ما يتمناه أي مدرب
  • رودري يكشف موقفه من الانضمام إلى ريال مدريد
  • رودري يتحدث عن مفاوضات ريال مدريد لضمه
  • الرباعي الدولي ينضم لتدريبات ريال مدريد
  • ريال مدريد عينه على "الصفقة الصعبة"
  • مانشستر يونايتد يزاحم ريال مدريد على توقيع ظهير بايرن ميونخ
  • مانشستر يونايتد يزاحم ريال مدريد على صفقة مجانية
  • مانشستر سيتي يقدم عرضًا لنجم ليفركوزن يفوق ريال مدريد وليفربول
  • عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات
  • هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟.. تراجع أداء ونتائج ريال مدريد ومانشستر سيتى.. صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة هذا الموسم