لقطات لتفجير مبنى سكني على الهواء في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، لقطات ترصد تفجير مبنى سكني على الهواء في غزة.
وجاء هذا التفجير في استهداف لأحد الأبراج السكنية، ودوي انفجار آخر، وذلك خلال العمليات العسكرية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ردا على عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس، أمس السبت، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال مؤيد شعبان، رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، آن الأوان أن يتوحد الشعب الفلسطيني لصد العدوان الإسرائيلي ووقف المجازر المرتكبة.
وأضاف شعبان، عبر مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن إسرائيل ستعيد النظر في مقولة إن جيشها لا يقهر أمام الشعب الفلسطيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الاحتلال الإسرائيلي طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: تعاقدت مع "القاهرة الإخبارية" ولم يكن معي سوى 30 جنيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير : «اتعينت فى الإخبارية ، وحسيت بالسعادة وأن ربنا لما كلمته استجاب لدعواتى ودعوات أمي وأبويا والطيبين فى المقابر اللى كنت بكلمهم بصوت عالى، (يا ناس يا مشايخ يا طيبين يا صالحين أرجوكم لو كان بتسمعونى كلموا ربنا زى ما بكلمه وسبحان الله وكأن السماء كانت مفتوحة واستجاب، لأنى ولا مرة يأست من جيوش الهموم والتعب والضيق الا جاءنى فرج الله سبحانه».
وأشار «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090» إلى أنه لا يعترف بالفشل، وكان يعمل بدون واسطة، وعمل فى الإذاعة الرابعة فى مصر، وأحسن مذيع 5 مرات فى التليفزيون، بدون واسطة، وكله لما كنت بقول:( يارب أنا بكلمك.. أنت المطلع الرحيم)، وفى مرة اتجهت لأمي فى الصعيد تدعيلى عشان في حد ضايقنى، كان المدير بتاعى، كنت مذيع فى الراديو، وبعدين نجحت فى التلفزيون وعايز أنقل ومرضيش وعرقلنى اضايقت جدا جدا، وقتها كلمت أمى تدعيلى، قالت لى قوله اسمى، راح فجأة هذا الرجل بعد أسبوع من كلامى لأمى راح يدى محاضرة وقع مات، أنا استغربت روحت جريت ع المستشفى قالوا مات».
وأوضح، أنه بعد دعائه ( يا رب طبطب عليا وأنا ببص على الفجر والنجوم والمقابر)، جاء الفرج، بعدها تم إنشاء قناة القاهرة الإخبارية، ولأني كنت وجه مصرى أفريقي روحت، الغريب لما روحت ماكنش معايا غير 30 جنيه، يعنى أروح ممكن مرجعش، ومفيش فلوس، لكن الحمد لله التحقت بالمتحدة، شعرت إن دعوتى اتقبلت، وربنا طبطب عليا».
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية