أعلن جيش العدو الصهيوني اليوم الأحد، عن أسماء قادة ألويته وكتائبه برصاص المقاومة الفلسطينية في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة.

وقالت إذاعة جيش العدو الصهيوني: إنه “سمح بالنشر.. من بين القتلى في صفوف الجيش بغلاف غزة: قائد لواء الناحال، قائد كتيبة الاتصالات، نائب قائد وحدة ماجلان، قائد سرية وقائد فصيل في قيادة الجبهة الداخلية”.

بينما أضافت القناة 13 العبرية أيضاً: “سمح بالنشر.. الجيش الإسرائيلي ينشر أسماء 26 جنديًا وضابطًا إسرائيليًا قتلوا برصاص المقاومين الفلسطينيين بغلاف غزة”.

واقتحم مئات من عناصر المقاومة الفلسطينية، صباح يوم أمس السبت المستوطنات والبلدات الفلسطينية المحتلة المحاذية لقطاع غزة، أسفرت عن مقتل مئات الجنود والمستوطنين وأسر العشرات منهم.

أعقب ذلك اعلان القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، محمد الضيف، عن بدء عملية “طوفان الاقصى” ضد العدو الصهيوني، بإطلاق 5000 صاروخ في العشرين الدقيقة الأولى للعملية.

أسماء ورتب قتلى 26 جندي وضابط وقائد في الجيش الصهيوني الذين سمح العدو بنشرها:

– العقيد يوناتان شتاينبرغ 42 سنة وهو قائد لواء ناحال.
– النقيب أدير عبودي 23 سنة من موديعين، قائد سرية في قيادة الجبهة الداخلية.
– الكابتن يوتام بن بيست 24 سنة من بات حيفر قائد سرية في الوحدة متعددة الأبعاد.
– الرقيب أوفير تصهيوني 21 سنة، ميوكنعام عيليت، قائد قسم في الكتيبة 51.
– الرقيب أول أدير بن سيمون 20 عاما، قائد قسم وضابط عسكري في الجبهة الداخلية.
– الرقيب أور أستو 21 سنة من بئر السبع ضابط لوجستي في الكتيبة 51.
– المقدم ساهر محلوف 36 سنة من موديعين 481 قائد كتيبة في مقر الاتصالات.
– الرقيب أفيك روزنتال 20 عاماً من كفار مناحيم مقاتل في ماجلان.
– الرقيب أول ياناي كامينكا 20 عاما قائد قسم في الجبهة الداخلية.
– الملازم أور موزيس 22 سنة من أشدود.
– الرقيب عمري نيف فيرشتاين، 20 عاما، من جفعتايم، مقاتل في الجبهة الداخلية.
– العريف دفير ليشا 21 سنة مقاتل في الكتيبة 51.
– الرقيب عيدن ألون ليفي، 19 سنة، يسكن في نيريت.
– الرقيب يوفال بن يعقوب 21 سنة، يسكن كفار مناحيم، جندي في الكتيبة 77.
– العريف غي بيزك، 19 سنة، يسكن في جفعتايم، جندي في الكتيبة 51.
– الجندي نيريا أهارون نيغري، 18 سنة، يسكن في تلمون، جندي إنقاذ في الجبهة الداخلية.
– الجندية نعمة بوني 19 سنة، تسكن العفولة جندية في الكتيبة 77.
– الملازم يفتاح يبتس 23 سنة، يسكن رمات هشارون، ضابط في ماجلان.
– الرقيب عيدو هاروش، يسكن في متسبيه رامون، مقاتل في الكتيبة 77.
– الملازم ثاني يوآف مالييف 19 سنة، يسكن في كريات أونو، ضابط ارتباط كتيبة في الكتيبة 77.
– العريف ناثانيال يونغ، 20 سنة، يسكن في تل أبيب، جندي في الكتيبة 13.
– الرائد تشين بوخريس، 26 سنة، يسكن في أشدود، نائب قائد وحدة ماجلان.
– الكابتن أور يوسف ران، 29 سنة، يسكن في إيتامار، قائد فريق في دوفدفان.
– العريف عيدي جرومان 19 سنة، مقاتل جمع في الكتيبة 414.
– اللواء أمير فيشر 22 سنة، يسكن تل أبيب، مقاتل في دوفيدفان.
– الملازم (احتياط) عيدو إدري 24 سنة يسكن غيبتون ضابط في المشاة

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: فی الجبهة الداخلیة مقاتل فی یسکن فی سنة من

إقرأ أيضاً:

سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني

الثورة نت/..

في ظل التصعيد العسكري الصهيوني المستمر على جنوب لبنان، تتجلى الأهمية القصوى والضرورة الفعلية لسلاح حزب الله؛ باعتباره خيار تقتضيه مقاومة المحتل وردع محاولاته العدوانية المستمرة؛ وهو ما تؤكده قيادات الحزب مجددة موقفها المتمسك بالسلاح كرديف لفعل المقاومة وكضمانة وحيدة لردع العدو الصهيوني.

في رسالة أرادها حزب الله أن تكون شديدة الوضوح بوجه الطروحات الداخلية والخارجية بشأن نزع سلاح المقاومة، وضع الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم حدًا لأي نقاش، وأعلن بشكل واضح أن الحزب لن يسلم سلاحه تحت أي ظرف.

وقال قاسم في خطابه الأخير إن الحديث المتجدد عن سلاح المقاومة ما هو إلا جزء من الضغوط الأمريكية على الحكومة اللبنانية الجديدة، والتي تربط استمرار الدعم الدولي بملف السلاح، لافتا إلى أن المقاومة لا تخشى هذه الضغوط، وأن تهديدات الولايات المتحدة و”إسرائيل” لا تُرهب الحزب ولا بيئته الحاضنة، وأن سلاح المقاومة سيبقى ما دامت الأرض محتلة والاعتداءات مستمرة.

وأكد أن كل ما يقال عن نزع سلاح الحزب يصب في خدمة المشروع الصهيوني، ويستهدف إضعاف لبنان وفتح الطريق أمام الاحتلال لإعادة التمدد داخل أراضيه.

وأشار قاسم إلى أن المقاومة نجحت خلال السنوات الماضية في فرض معادلة ردع مع “إسرائيل”، ومنعت الأخيرة من تحقيق أهدافها العدوانية ضد لبنان.

كلام الشيخ قاسم تلقفه نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب محمود قماطي بموقف مؤيد، معلنا في تصريح صحفي تمسّك الحزب بسلاحه، مشدّدًا إلى أن “اليد التي ستمتد إليه ستُقطع”، في استعادة لما كان قد قاله الشهيد السيد حسن نصر الله في أحد الأيام.

وفي رد مباشر على هذه الطروحات اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن “المقاومة ضمانة بلد وسيادة وأي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان، ولبنان بلا مقاومة بلد بلا سيادة ودولة عاجزة لا تستطيع فعل شيء بوجه “إسرائيل”، والخيار الديبلوماسي مقبرة وطن، وما يجري جنوب النهر يكشف العجز الفاضح للدولة”.

وبلهجه أكثر حزما، أكد مسؤول وحدة التنسيق والارتباط في الحزب وفيق صفا، أن سلاح الحزب “لن يُنزع” ولن يستطيع أحد على فعل ذلك.

وحول ما أثير مؤخّرا من حملات إعلامية وسياسية حول سلاح المقاومة أشار صفا إلى أن ذلك ليس معزولًا عن سياق “الحرب النفسية” التي تستهدف بيئة المقاومة ومصداقيتها، معتبرًا أنّ هذه العبارة يتمّ الترويج لها من قبل المحرّضين على منصّات التواصل الاجتماعي.. إذْ لو كان مَن يطالب بنزع سلاحنا بالقوّة قادرًا لفعل”.

وبينما شدد أن الاستراتيجية الدفاعية هي لحماية لبنان وليست لتسليم السلاح ، لفت إلى أن أيّ حوار على هذه الاستراتيجية لا يمكن أن يتمّ قبل انسحاب العدو الصهيوني من كامل الأراضي اللبنانية، وتحرير الأسرى ووقف الاعتداءات الصهيونية على السيادة اللبنانية.

وبشأن موقف الحزب تجاه مناقشة الاستراتيجية الدفاعية، أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل، أن “الحوار الوطني في لبنان لا يمكن أن يتم إلا مع القوى التي تؤمن بأن الاحتلال الإسرائيلي عدو، وتضع سيادة لبنان فوق أي اعتبار خارجي، سواء كان أمريكيًا أو إسرائيليًا”.

وقال فضل الله، في تصريح صحفي، إن “الحوار لا يكون إلا مع الذين يؤمنون بأن سيادة لبنان مقدّمة على أي شروط خارجية، وأن الاحتلال عدوّ لا يمكن التهاون معه”.

وشدد على أن “قيادة المقاومة لا تفرّط بنقطة دم من دماء الشهداء ولا بأي عنصر من عناصر القوة التي تمتلكها المقاومة”.

وأضاف: “نحن لا ندعو إلى حوار مع الذين يضلّلون الرأي العام، ويثيرون الانقسامات، ويهاجمون المقاومة، بل نتحاور مع الذين يشاركوننا هذه المبادئ للوصول إلى استراتيجية دفاعية تحمي لبنان وتحفظ سيادته”.

مقالات مشابهة

  • أبرز قادة حرب البراميل .. مقتل ضابط من نظام الأسد في حمص
  • جيش الاحتلال: مقتل قائد دبابة وإصابة ضابط وجندي آخريْن بنيران قناصة في غزة
  • مقتل قائد دبابة وإصابة ضابط وجندي في صفوف جيش الاحتلال بـ قطاع غزة
  • مقتل جندي صهيوني وإصابة سبعة آخرين بكمين للمقاومة الفلسطينية شمال غزة
  • سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني
  • أنباء عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بمعارك مع المقاومة في غزة
  • مقتل جندي صهيوني وإصابة 7 آخرين بكمين للمقاومة الفلسطينية شمال غزة
  • قائد شرطة الشارقة يكرّم الرقيب أول عبدالله المازمي
  • استشهاد فتى فلسطيني برصاص العدو خلال مواجهات في اليامون غرب جنين
  • قبائل جماعة بمحافظة صعدة تعلن الجاهزية لأية خيارات تعلنها القيادة