الصحة الفلسطينية: 320 شهيدا و1990 جريحا جراء هجمات الاحتلال
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أن عدد الشهداء الفلسطينيين نتيجة القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وصل إلى 320 شهيدا، علاوة على 1990 جريحا جراء هجمات الاحتلال.
يتزامن ذلك مع قصف إسرائيلي مكثّف على قطاع غزة بعد عملية خاطفة نفذتها حركة «حماس» عبر الجو والبحر والبر، في السادسة والنصف من صباح أمس، على مواقع وأهداف إسرائيلية في العمق.
وأسفرت الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة عن استشهاد 260 فلسطينيًا، بينهم 20 طفلا وإصابة نحو 1800 آخرين، وفقًا لتحديث وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفلسطينية جيش الاحتلال الإسرائيلي حماس
إقرأ أيضاً:
1640 شهيدا و8408 مصابين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الصحة اللبناني، اليوم السبت، بوقوع 1640 شهيدا و8408 مصابين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".
وفي سياق متصل، أفاد أحمد سنجاب، مُراسل "القاهرة الإخبارية" من جنوب لبنان، اليوم السبت، بأن العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت يتم عبر طائرات وبوارج حربية.
فيما أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أوامر إخلاء جديدة لمناطق في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
وزعم جيش الاحتلال أنه يقصف أهدافًا استراتيجية لحزب الله في منطقة بيروت، تشمل إنتاج وتخزين أسلحة ومراكز قيادة، بحسب وكالة "رويترز".
ومن جانبه قال المكتب الإعلامي لحزب الله اللبناني، إنه لا وجود لأي أسلحة أو مخازن أسلحة في المباني التي تعرضت لقصف إسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأضاف في بيانٍ: "لا صحة لادعاءات الاحتلال الكاذبة عن وجود أسلحة أو مخازن أسلحة في المباني المدنية التي استهدفها بالقصف في الضاحية الجنوبية"، بحسب وكالة "رويترز".
وأصدر جيش الاحتلال، في وقتٍ سابقٍ، إنذارات للسكان بضرورة إخلاء مبانٍ سكنية في الضاحية الجنوبية والابتعاد عنها لمسافة 500 متر على الأقل.
شهدت الضاحية الجنوبية، أمس الجمعة، سلسلة من الانفجارات الضخمة التي هزّت العاصمة اللبنانية بيروت بشكل كامل، إثر قصف إسرائيلي استهدف مقر القيادة المركزية لحزب الله، الذي يوجد فيه عادة كبار القادة والمسؤولين، في أكبر هجوم منذ التصعيد الدائر بين الجانبين، منذ ما يقرب من عام.