أعربت وزارة الخارجية عن تعاطف دولة الكويت وتضامنها مع شعب افغانستان إثر الزلزال الذي وقع غرب البلاد، والذي أدى إلى سقوط أكثر من ألفي قتيل وآلاف الجرحى.

وتقدمت الوزارة بخالص تعازي ومواساة دولة الكويت إلى الشعب الأفغاني ولأسر الضحايا وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.

المصدر وزارة الخارجية الوسومأفغانستان زلزال وزارة الخارجية.

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: أفغانستان زلزال وزارة الخارجية

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني لاستئناف حرب الإبادة والتهجير

الثورة نت/

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية التحريض الذي يصدر عن أركان الحكومة الصهيونية لاستئناف حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني ، والامعان في حرب الضم المتواصل لأرض دولة فلسطين بحجج وذرائع واهية.
وطالبت الخارجية في بيان، مساء اليوم الإثنين، بنهضة دولية حقيقية واجراءات للجم تغول الاحتلال على الشعب الفلسطيني وحقوقه، بما يضمن تثبيت وقف إطلاق النار والوقف النهائي لحرب الإبادة والضم والتهجير، وسرعة تمكين دولة فلسطين ومؤسساتها الشرعية المعترف بها دوليا من القيام بمسؤولياتها وبسط سيادتها على قطاع غزة فورا وكامل الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967.

وأكدت أن التاريخ لن يرحم الدول والأطراف التي تعيق تحقيق سيطرة دولة فلسطين وتمكينها من ممارسة كامل سيادتها على أرضها كما جاءت في قرارات الشرعية الدولية.

واعتبرت ان تلك الدعوات الرسمية هي لتغليب عنجهية القوة بشكل نهائي على القانون الدولي ولغة العقل وتهديدا مباشرا للأمم المتحدة وقرارات الشرعية الدولية ومرتكزات النظام العالمي.

مقالات مشابهة

  • الأرصاد: فرص سقوط أمطار على مناطق متفرقة من البلاد اليوم| فيديو
  • في الحاجة إلى تكريس الشرعية الدستورية في المجال السياسي العربي
  • الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني لاستئناف حرب الإبادة والتهجير
  • الخارجية تدين التحريض باستئناف حرب الإبادة
  • التكبالي: تطبيق الفيدرالية الآن سيقسم البلاد ويمهد للتدخلات الخارجية
  • عودة للأجواء الباردة.. الأرصاد: سقوط أمطار خلال ساعات في هذه المناطق
  • «الخارجية» تدين وتستنكر قرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • الخارجية السودانية تعرب عن تقديرها لموقف مصر الرافض لتهديد سيادة ووحدة السودان
  • الكويت.. الداخلية تعلن ضبط رجل وامرأة عاطلين وتكشف ما قاما به
  • ما الذي ناقشه الدبلوماسيون الروس والأمريكيون في إسطنبول؟