الكنيسة الأرثوذكسية تستنكر الأحداث الجارية بين الطرفين الفلسطيني والصهيوني
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تعرب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عن رفضها واستنكارها للأحداث الجارية حاليًا بين الطرفين الفلسطيني الإسرائيلي والتي أدت وتؤدي بكل أسف إلى إزهــاق مئات الأرواح وإصــابة الآلاف، من بينهم كثير من المدنيين الأبرياء.
واكدت الكنيسة فى بيان لها أن العنف لا يثمر سوى العنف ومزيد من القتل والد.
وتشيد الكنيسة بجهود التهدئة التي تقوم بها الدولة المصرية بين طرفي النزاع للوصول إلى حل سياسي يحفظ حقوق الشعب الفلسـطيــني ويحقق السلام المنشود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البابا تواضروس أحداث فلسطين
إقرأ أيضاً:
تعديل وزاري وشيك في اليمن: تفاصيل جديدة عن المشاورات الجارية
رئيس الوزراء اليمني (وكالات)
كشفت مصادر مطلعة عن أن المشاورات بشأن إجراء تعديل وزاري شامل على حكومة الدكتور أحمد بن مبارك قد دخلت مرحلة متقدمة، حيث بدأت هذه المشاورات منذ عدة أيام وتتواصل بشكل مكثف.
وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن التعديل الوزاري المرتقب سيشمل تغييرات واسعة النطاق، حيث من المتوقع أن تشمل هذه التغييرات ما بين 6 إلى 10 حقائب وزارية.
اقرأ أيضاً أول تعليق سعودي على الخريطة الإسرائيلية التي تضم أجزاء من الأردن ولبنان وسوريا 8 يناير، 2025 توضيح هام من صنعاء حول المرتبات السابقة 8 يناير، 2025وقد جاء هذا الطلب للتعديل الوزاري بناءً على توصية من رئيس الوزراء نفسه، والذي يهدف من خلاله إلى ضخ دماء جديدة في الحكومة وتعزيز كفاءتها في مواجهة التحديات الراهنة التي تواجه البلاد.
وأكدت المصادر أن النقاشات الحالية تتركز حول تحديد الأسماء التي ستشغل الحقائب الوزارية الجديدة، حيث تجري مشاورات موسعة مع جميع المكونات السياسية الممثلة في الحكومة للتوصل إلى توافق حول الأسماء المطروحة.
ومن المتوقع أن تستمر هذه النقاشات خلال الأيام القادمة حتى يتم التوصل إلى القائمة النهائية للمرشحين.
أسباب التعديل الوزاري المتوقعة:
ضخ دماء جديدة: يسعى رئيس الوزراء من خلال هذا التعديل إلى ضخ دماء جديدة في الحكومة وتجديد طاقاتها.
تعزيز الكفاءة: يهدف التعديل إلى تعزيز كفاءة الحكومة في مواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية والأمنية التي تواجه البلاد.
تلبية التطلعات الشعبية: يأتي هذا التعديل استجابة للتطلعات الشعبية نحو إجراء تغييرات واسعة النطاق في الحكومة.
التأثيرات المتوقعة للتعديل الوزاري:
تغيير في السياسات: من المتوقع أن يؤدي التعديل الوزاري إلى تغيير في بعض السياسات الحكومية، خاصة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية.
تحسين الأداء الحكومي: يأمل اليمنيون أن يؤدي هذا التعديل إلى تحسين الأداء الحكومي وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
تعزيز الاستقرار السياسي: يسعى المسؤولون من خلال هذا التعديل إلى تعزيز الاستقرار السياسي في البلاد.