اللواء "محمد حسين باقري " رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، وجه التحية إلى ‏المقاومة الفلسطينية، لما حققته من ضربات عسكرية بأسم "طوفان الأقصى"، مؤكدا أنها أثبتت للقادة الإسرائيليين أن ‏كابوس سقوطهم أصبح حقيقة.‏

وأشارأن "العملية الهجينة التي شنتها فصائل المقاومة الفلسطينية ضد مواقع الكيان الصهيوني المدجج بالسلاح، كشفت مرة أخرى الزيف والجوف في قوة نظام الاحتلال الإسرائيلي"، وفقا لوكالة "تسنيم" الإيرانية، كما أشاد بالمقاتلين الفلسطينيين، "الذين خلقوا مشاهد مقاومة رائعة وإظهار مثابرة الأمة المضطهدة، من خلال شن هجوم مفاجئ من البحر والجو والأرض ضد جيش النظام الصهيوني"، بحسب قوله.

وأشار باقري إلى أن "الأمة الفلسطينية التي تعاني من القسوة المفروضة منذ عقود، اكتسبت الآن قوة عظيمة، باعتمادها على جيلها الشاب المتحمس والدين الإسلامي، لدرجة أنها أذهلت المحللين العسكريين والاستراتيجيين في جميع أنحاء العالم،موضحا أن العملية الهجينة للقوات الفلسطينية، والتي شملت إطلاق آلاف الصواريخ والقذائف، وجهت ضربات مدمرة للعدو الصهيوني وأذلت قدرات الدفاع الجوي الإسرائيلية وما يسمى بمنظومة القبة الحديدية".

وأكد اللواء باقري أن" أسلحة الدفاع عن فلسطين، إلى جانب الروح المعنوية العالية، ولّدت قوة هائلة لدرجة أنها سحقت النظام الصهيوني مثل الطوفان المدمر"، معتبرا عملية "طوفان الأقصى" ناتجة عن "الغضب المقدس" الذي أثاره العدو الصهيوني بين الفلسطينيين، والشعب الفلسطيني المظلوم"، وأعرب رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية في رسالته، عن ثقته في أن "القوات الفلسطينية الشابة ستحرر المسجد الأقصى قريبا من الاحتلال الصهيوني".

اقرأ أيضاً مصر تنفي مقتل 6 إسرائيليين في سيناء وتؤكد سقوط آخرين في الإسكندرية عاجل .. مقتل 15 إسرائيليا بمدينة عسقلان من معركة حطين إلى طوفان الأقصى ”8 مليارات دولار لإسرائيل”.. ما صحة التصريح المنسوب للرئيس الأميركي؟ عاجل.. شرطي مصري يقتل إسرائيليين في فوج سياحي بالإسكندرية بورصة الاحتلال الإسرائيلي تخسر 6% من قيمتها بعد عملية «طوفان الأقصى» قدورة فارس: سيتم تحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال قريبًا الجيش الإسرائيلي: إخلاء مستوطنات غلاف غزة عاجل.. إسرائيل تنشر أسماء 26 قائدا وضابطا قتلوا برصاص الفصائل الفلسطينية في غزة المقاومة الفلسطنية تعلن عودة مسلحيها إلى غزة بعد ”عملية رعيم” مقاومة عظيمة وافرادها عُظماء أول مقاتل يمني يستشهد أثناء قتاله مع المقاومة الفلسطينية في غلاف غزة خلال عملية طوفان الأقصى ”صور”

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

عاجل| مفاجأة بشأن طوفان الأقصى وحقيقة طلب أسماء الأسد الطلاق.. العالم في 24 ساعة

شهد العالم خلال الـ24 ساعة الماضية، العديد من الأحداث المهمة منها؛ الكرملين يوضح حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق، والاحتلال الإسرائيلي يكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبر وانفجارات «بيجر» في لبنان.

حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق

نفى الكرملين، تقارير تفيد بأن «أسماء» زوجة بشار الأسد، تريد الطلاق والعودة إلى بريطانيا، بحسب صحيفة «تيليجراف» البريطانية.

وفي الوقت نفسه، نفت روسيا أيضًا مزاعم بأن الرئيس السوري السابق بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد تم احتجازهما في موسكو، وأن السلطات الروسية جمدت أصولهما العقارية.

وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن زوجة بشار الأسد طلبت الطلاق، بعدما أعربت عن عدم رضاها عن حياتها الجديدة في العاصمة الروسية موسكو، وأنها تريد العودة إلى بريطانيا للعلاج من السرطان.

وتحتفظ أسماء الأسد بالجنسية البريطانية، لكن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، قال في وقت سابق من شهر ديسمبر الجاري، إن وجودها في بريطانيا لم يعد موضع ترحيب.

إسرائيل تكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبر

ويستمر جيش الاحتلال الإسرائيلي في تحقيقاته بشأن هجمات السابع من أكتوبر، واليوم أعلن جزءًا من نتائج التحقيق في عملية اقتحام الفصائل الفلسطينية لحدود مستوطنات غلاف غزة، بحسب القناة 7 الإسرائيلية نقلًا عن تحقيقات الجيش الإسرائيلي.

وكشف التحقيق عن أنّ مراقبي فرقة غزة، التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حذّروا من تحركات قيل إنّها «غير عادية» على حدود قطاع غزة، لكن ضابط مخابرات الفرقة والقادة في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لم يفسروا التقارير والتحذيرات على أنّها تحضيرات لتنفيذ هجوم على إسرائيل.

مفاجأة جديدة بشأن أجهزة البيجر

لا تنتهي المفاجآت المتعلقة بعملية انفجارات أجهزة «بيجر» في لبنان، التي كبدت حزب الله اللبناني خسائر فادحة، إذ كشفت شبكة «CBS» الأمريكية خلال حوار لها مع عملاء الموساد الإسرائيلي المسؤولين عن تفخيخ الأجهزة، أن حسن نصر الله، الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، رأى أجهزة «بيجر» تنفجر في عناصره أمام عينيه.

وزعم عملاء الموساد، أنهم عرفوا هذه المعلومات من عميل إسرائيلي كان مع الأمين العام السابق لحزب الله، رأى «نصر الله»، الذي اغتالته إسرائيل في وقت سابق من سبتمبر الماضي بغارة جوية على ضاحية بيروت الجنوبية، الانفجارات أمام عينيه، كما رأى إصابة عدد من القيادات المركزية للحزب جراء الانفجار، إذ كان بحوزتهم أجهزة النداء أو الاتصالات اللاسلكية خلال اجتماع لهم في غرفة سرية.

وكان حسن نصر الله قريبًا من التعرض للأذى والإصابة أثناء الانفجارات، كما كان متأثرًا وحزينًا بما حدث لمئات من عناصر حزب الله اللبناني جراء الانفجارات.

وظهر عميلان للموساد على الشبكة الأمريكية خلال برنامج «60 دقيقة» بأسماء وأصوات مستعارة وملثمين، وقالوا إن الهدف من مخطط «بيجر»، لم يكن القتل بل الإصابة.

مقالات مشابهة

  • محدث: "فتح" والرئاسة الفلسطينية تُعلّقان على اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى
  • الخارجية الفلسطينية: تصريحات بن غفير بشأن أدائه طقوسا تلمودية داخل المسجد "استفزاز للمسلمين"
  • «انتهاكا فاضحا لقدسيته».. الأوقاف الفلسطينية تستنكر اقتحام المتطرف بن غفير للمسجد الأقصى
  • أول تعليق من حماس علي اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
  • ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي: الوضع القانوني القائم في المسجد الأقصى لم يتغير
  • في حماية القوات الخاصة .. بن غفير يقتحم الأقصي
  • إخفاقات مدوية لسلاح الجو الصهيوني في التصدي لهجوم “طوفان الأقصى”
  • تعز.. مسيرات لخريجي دورات التعبئة دعمًا لفلسطين ومواجهة التصعيد الصهيوني
  • عاجل| مفاجأة بشأن طوفان الأقصى وحقيقة طلب أسماء الأسد الطلاق.. العالم في 24 ساعة
  • بحماية من شرطة العدو الصهيوني.. قطعان المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك