أنباء عن علاقة تجمع جيجي حديد وبرادلي كوبر.. هل فقدت الأمل من ليوناردو دي كابريو؟
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تصدّرت عارضة الازياء الأمريكية من أصول فلسطينية"جيجي حديد" حديث الصحافة العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي بعد رصدها في موعد مع نجم شهير.
اقرأ ايضاًجيجي حديد وجيزيل بوندشين بتصاميم جينز مميزة.. استوحي منها إطلالة الـ"دينيم" العمليةجيجي حديد في علاقة حب جديدةوفي التفاصيل، خرجت مساء يوم الخميس الماضي عارضة الازياء الأمريكية من أصول فلسطينية، في موعد مع النجم العالمي الشهير "برادلي كوبر" حيث تناول الثنائي عشاءً فاخرًا في مدينة نيويورك الأمريكية.
تواجدت عارضة الازياء التي تبلغ من العمر 28 عاماً رفقة النجم البالغ من العمر 48 في أحد المطاعم الفاخرة حيث تناولا سويًا عشاءً وغادر بعدها الثنائي في نفس السيارة.
وظهرت جيجي مرتدية تنورة قصيرة مع توب ابيض وسترة جلدية وأمسكت حقيقة صغيرة، كما اعتمدت تسريحة الكعكة، أما برادلي فقد ارتدى قميص وبنطال جينز، وليس من الواضح ما اذا كان عشاء ودّي أم موعد رومانسي.
إلا أن الترجيحات ذهبت لوجود علاقة رومانسية بينهما، حيث ان الثنائي الذي لا يوجد ما يربطهما سويًا في العمل او العائلة، تم رصدهما لأكثر من مرة في الفترة الأخيرة.
اقرأ ايضاًكلوديا شيفر تعود عبر فيرساتشي صيف 2024.. وجيجي حديد بمشية مهزوزةويشار بان جيجي عازبة في الوقت الحالي بعد علاقة رومانسية جمعتها بالنجم العالمي ليوناردو دي كابريو بالاضافة الى أن برادلي كوبر عازب في الوقت الحالي.
ورأى عدد كبير من الجمهور ان حديد قررت تجاوز علاقتها بـ دي كابريو بعد أن فقدت الأمل منه نهائيًا، لتبدأ علاقة جديدة، وتمنى الجمهور ان تستقر حديد في هذه العلاقة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جيجي حديد برادلي كوبر ليوناردو دي كابريو أخبار المشاهير جیجی حدید
إقرأ أيضاً:
حديد عز
انشغل مجتمع سوق المال والأعمال على مدار الأيام القليلة الماضية بشركة حديد عز، وسعيها للشطب من البورصة المصرية، ربما عملية شطب الشركات بنظام الشطب الاختياري، أمر عادى يحدث مع الشركات العملاقة، بمنطق «مالى وأنا حر فيه».
مبررات الشركة فى الشطب، يعتبرها بعض المراقبين مقبولة، والآخرون يرون أن وراء الأمر حكاية غامضة، فمبررات الشركة طبقًا لما هو متداول فى سوق المال أن الشركة تسعى لتجنب تداعيات تقلبات سعر السهم، باعتبار أن الشركة من الوزن الثقيل، وسعر السهم لا يعبر عن أصولها، كذلك تود الشركة رفع الضغوط عن المستثمرين وسط نظرة مستقبلية تتسم بالمخاطر نتيجة زيادة الفوائض الإنتاجية من الصلب عالميا، بالإضافة إلى أنه من ضمن المبررات ارتفاع المخاطر فى ضوء ما تشهده الصناعة من تقلبات بسبب انتشار الإجراءات الحمائية فى أوروبا.
كل هذه المبرارات «كلام جميل وكلام معقول، ما قدرش أقول حاجة عنه»، بل أضيف للقصيدة بيتًا أن الشركة ستقوم بتمويل عملية شطب أسهمها من بورصة مصر بتمويل خارجي، حده الأقصى 300 مليون دولار، لشراء أسهم الأقلية وصغار المستثمرين.
كل هذه أمور عادية تحدث فى أحسن الشركات التى ترغب فى الشطب بكامل إرادتها، لكن كل ما يهمنا عدد من المشاهد التى تحافظ على حقوق الأقلية، وسعر الشراء الذى يجب أن يمثل القيمة العادلة للشركة، وأصولها.
الرقابة المالية لم تترك الأمر «سداح مداح»، أو للصدفة، وانما تدخلت لكونها «سند» الأقلية وصغار المستثمرين باستبعاد أسهم المساهم الرئيسي، وأطرافه المرتبطة من التصويت على الشطب، بحيث يقتصر التصويت على «الأقلية» او «الأسهم حرة التداول»، وأن تصدر قرارات الجمعية غير العادية المرتبطة بالشطب الاختيارى بموافقة أغلبية75% من أسهم الأقلية، والحاضرين للاجتماع، ممن لهم حق التصويت، وغير المرتبطين بالمساهم الرئيسى بالشركة.
أعلم أن الرقابة المالية لا تدخر جهدًا للحفاظ على حقوق صغار المستثمرين، لكن كل الخوف أن يتم استمالة «الأقلية» للموافقة، على الشطب، مثلما حدث فى واقعة مشابهة قبل ذلك، مع صغار المستثمرين فى إحدى الشركات الكبرى.
على أى حال خيرًا فعلت الرقابة المالية فيما اتخذت، ولكن لا بد أن تباشر كل إجراء يقوم به المستشار المالى المستقل فى عملية التقييم، من أجل راحة ضمير ليس الأقلية ولكن المتعاملين والمستثمرين فى البورصة.
عروض الاستحواذات التى شهدتها البورصة مؤخرًا منها أسهم شركة السويدى والتى تم تقديم عرض شراء بفارق حوالى 45 % علاوة على سعر السهم قبل الإعلان، وبعد الاستحواذ بدأت رحلة صعود جديدة لأسهم الشركة بنسب قياسية، ونفس الأمر فى عرض شركة دومتى على أسهمها.
• ياسادة.. ليس عيبًا أن يكون الثناء على كل من يعمل لمصلحة صغار المستثمرين، وهكذا الرقابة المالية والبورصة.