نظمت إدارة تنمية النشء بمديرية الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية، مسيرة للفتيات المشاركات ببرنامج ريحانة "البرنامج القيادى لتمكين وزيادة وعى الفتيات" تحت رعاية السيدة الفاضلة قرينة رئيس الجمهورية. 

بدأت فعاليات البرنامج بمركز شباب الحرية، بالسلام الجمهورى والترحيب بالفتيات المشاركات بالندوة التعريفية لاطلاق المرحلة الرابعه الجديدة ودعوة الفتيات للمشاركة والاستفادة من الاشتراك فى البرنامج، وعرضت مشرفة الوحدة أهداف البرنامج وكيفية الاشتراك ومدى الاستفادة المحققة منه.

 وعرضت مدربات البرنامج تجاربهن من بداية الاشتراك فى المرحلة الأولى إسراء أيمن وسميرة صلاح، أهمية البرنامج والتدريبات اللاتى تدربن عليه من ريادة الأعمال والبروتوكول والاتكيت وريادة الأعمال . 

وبعدها تجمع لمجموعة من الفتيات المشاركات بالبرنامج بصالة الأنشطة المخصصة للفتيات وتحت إشراف مدربة الزومبا والايروبكس، وبحضور مشرفة الوحدة  والتي رحبت تم بالفتيات والتعريف بأهمية ممارسة الرياضة من أجل الحفاظ على الصحة والوقاية من الأمراض، وجعل الرياضة أسلوب حياة لكل فتاة، وعلى بعض الأغنيات الإيقاعية قامت المدربة بتدريبات الإحماء والزومبا والايروبكس . 

وانطلقت مسيرة البرنامج بحضور الدكتور أيمن عبد المقصود وكيل المديرية للشباب بمشاركة أكثر من ٤٠٠ فتاة من مدينة العاشر من رمضان وبلبيس والمناطق المجاورة وعضوات مراكز الشباب، وفريق كيدز شو بشعبة العروض الرياضية بمركز شباب سعدون التابع لإدارة بلبيس شرق يحملون علم الجمورية وشعارات البرنامج والتيشرت المخصص لهن وهتافات تحمل العبارات الوطنية والاغاني منطلقين وسط مدينة العاشر من رمضان، يحتفلوا بذكرى نصر أكتوبر المجيد، ويدعون الفتيات للاشتراك بالمرحلة الرابعة الجديدة للبرنامج. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البرنامج القيادى قرينة رئيس الجمهورية برنامج ريحانة العاشر من رمضان

إقرأ أيضاً:

غارة جوية تشعل منطقة القرن الأفريقي.. قذائف طائرة مسيرة تثير الجدل بين جيبوتى وإثيوبيا.. وأديس أبابا تلتزم الصمت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أثارت غارة جوية بطائرة مسيرة بدون طيار، جدلا كبيرا خلال الأيام القليلة الماضية، بين جيبوتى وإثيوبيا الدولتين الجارتين فى منطقة القرن الأفريقي. وأكدت وزارة الدفاع الجيبوتية تنفيذ ضربة بطائرة بدون طيار فى ٣٠ يناير الماضى فى منطقة أدورتا، وهى منطقة داخل أراضى جيبوتي، على بعد حوالى ستة كيلومترات من الحدود الإثيوبية، مشيرة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل "ثمانية إرهابيين" وسقوط ضحايا من المدنيين. وجاء فى البيان الصادر عن الدفاع الجيبوتية فى الأول من فبراير الجارى أن الموقع كان "تحت المراقبة لمدة أسبوع" وتم تحديده على أنه "قاعدة لوجستية وعملياتية" تستخدمها المجموعة. وزعم البيان أن ثمانية أفراد "تم تحييدهم" فى الضربة. ومع ذلك، أقرت الوزارة بوقوع "أضرار جانبية" لحقت بالمدنيين الجيبوتيين، موضحة أن التحقيق جار لتحديد ظروف وجودهم وأضافت أنه تم إرسال مساعدات إنسانية إلى المتضررين. وذكرت الوزارة الجيبوتية أن المجموعة المستهدفة كانت "تقوم بأعمال عدائية، بما فى ذلك التسلل عبر ثلاثة طرق مختلفة"، وهو ما قالت إنه "يشكل تهديدًا محتملًا لمواقعنا الأمامية والبنية التحتية الاستراتيجية لبحيرة العسل". كما زعمت أن المجموعة "كانت متورطة فى عمليات اختطاف مستهدفة لمعلمى المدارس الريفية" و"هددت أمن ممر بحيرة العسل - تاجورة". وعلى النقيض من ذلك، كشفت صحيفة أديس ستاندرد الإثيوبية أن تقارير تحدثت عن وقوع هجوم فى منطقة عفار الإثيوبية، حيث قال السكان للصحيفة إن أكثر من ثمانية أشخاص قتلوا فى غارات بطائرات بدون طيار فى نفس الليلة فى قرية سيارو كيبيلي، بمنطقة إيليدار، بالقرب من الحدود الإثيوبية الجيبوتية. وقال أحد السكان، الذى طلب عدم الكشف عن هويته للصحيفة الإثيوبية، إن المنطقة "تعرضت لقصف عدة مرات خلال الليل"، مما أسفر عن مقتل أكثر من ثمانية أشخاص، بما فى ذلك امرأة حامل وشقيقان. كما وردت أنباء عن إصابة أربعة أشخاص آخرين على الأقل، حيث تلقى اثنان منهم العلاج فى مستشفى دوبتى العام. وزعم أحد السكان أن الضربة كانت "المرة الثانية خلال شهرين" التى تستهدف فيها طائرات بدون طيار المنطقة، وزعم أنها أجريت "بذريعة مهاجمة جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية"، وهى جماعة مسلحة معارضة للحكومة الجيبوتية. وزعمت الرابطة الجيبوتية لحقوق الإنسان أن الهجوم كان أكثر دموية، حيث ذكرت أن "١٤ شخصًا لقوا حتفهم، بينهم أربع نساء" وأن الطائرات بدون طيار "استمرت فى قصف مخيمات البدو طوال الليل". ووصفت المنظمة الهجوم بأنه "جريمة حرب تستهدف المدنيين من عفار عمدًا". ولم تعلق الحكومة الإثيوبية على الحادثة حتى الآن. وتقاتل جماعة مسلحة من عفار تسمى جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية (FRUD) قوات الأمن الجيبوتية منذ أكثر من عقدين من الزمان. ويستخدم مقاتلو عفار الأراضى الإثيوبية أيضًا. وتعمل جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية فى المناطق الحدودية بين جيبوتى وإثيوبيا وإريتريا. وتتهم جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية حكومة الرئيس الجيبوتى إسماعيل عمر بارتكاب فظائع ضد سكان عفار فى جيبوتي. وينتمى إسماعيل عمر إلى عشيرة عيسى الصومالية. وتتهم جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية قبيلة عيسى الصومالية بإنكار الحقوق المتساوية لشعب عفار فى جيبوتي. فى عام ١٩٩١، أطلقت الجبهة المتحدة للديمقراطية والتنمية، التى نشأت فى مجتمع عفار فى شمال جيبوتي، تمرداً مناهضاً للحكومة، مدعية أنها تمثل مصالح عفار ضد عيسى، المجموعة العرقية الكبرى الأخرى فى الدولة الصغيرة الواقعة فى القرن الأفريقي. وفى وقت لاحق، انقسمت المجموعة، وانضمت إلى ائتلاف مكون من أربعة أحزاب يدعم الرئيس جيلي، لكن جناحها المسلح، المسمى FRUDA، واصل تنفيذ الهجمات ضد القوات الحكومية.

مقالات مشابهة

  • غارة جوية تشعل منطقة القرن الأفريقي.. قذائف طائرة مسيرة تثير الجدل بين جيبوتى وإثيوبيا.. وأديس أبابا تلتزم الصمت
  • محافظ الشرقية يتفقد مستشفى الأربعين الخيري بالعاشر من رمضان
  • جامعة القناة تنظم برنامجًا تدريبيًا حول كفايات معلم الكبار في عصر الرقمنة
  • مدير الرياضة بالقليوبية يتابع تدريبات منتخب كرة السلة للفتيات الصم وضعاف السمع
  • مياه الشرقية تنظم قافلة لتقديم خدماتها لأهالي مدينة أبو كبير بالمجان
  • وزارة الرياضة تختتم برنامج المُعِدّ النفسي لتعزيز أداء الأبطال
  • الشرقية اليوم.. المحافظ يتفقد أعمال تغطية جزء من مصرف بلبيس ويتابع إجراءات تلقي طلبات التصالح ووزير التموين يفتتح السوق الحضاري بالعاشر من رمضان
  • بمشاركة 141 عارضاً.. وزير التموين ومحافظ الشرقية يفتتحان السوق الحضاري بالعاشر من رمضان
  • وزير التموين ومحافظ الشرقية يفتتحان السوق الحضاري بالعاشر من رمضان
  • انطلاق مبادرة “تهيئة المساجد لشهر رمضان المبارك” بالمنطقة الشرقية