استضافة السعودية لمونديال 2034 .. سيناريو يقترب حدوثه
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تقدم الاتحاد السعودي لكرة القدم بملف استضافة كأس العالم 2034 ، بعد إعلان الفيفا رسميًا إقامة منافسات النسخة المقبلة من المونديال 2030 بثلاث قارات مختلفة.
وأشارت تقارير دولية إلى أن أستراليا تعد حاليًا المنافس الأقرب مع السعودية في استضافة نسخة 2034 من المونديال ، لكنها في الوقت ذاته أكدت أن دورة الألعاب الأولمبية 2032 ستقام هناك وهو الأمر الذي يجعل إقامة المونديال الأسترالي أمر صعب.
كان مجلس الفيفا وهو الجهة العليا في الاتحاد الدولي لكرة القدم، صوتت بالإجماع على إقامة مونديال 2030، في 3 من دول أمريكا الجنوبية “أوروجواي والأرجنتين وباراجواي”، والقارة الأوروبية “إسبانيا والبرتغال” وفي القارة الأفريقية دولة “المغرب”.
وواصلت قارة آسيا بعد نسخة مونديال 2030، أصبحت هي الآن الأقرب لاستضافة مونديال 2034.
يذكر أن فيفا ، قد أعلن إقامة مونديال 2030 في ثلاث قارات ، في اليوم ذاته الذي تقدمت فيه السعودية بملف استضافة كأس العالم 2034.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس العالم 2034 المونديال السعودية كأس العالم الفيفا موندیال 2030
إقرأ أيضاً:
شيخ قبلي بارز في المهرة يتهم الإمارات بمحاولة إعادة سيناريو الاحتلال البريطاني في اليمن
الجديد برس|
اتهم أحد مشائخ محافظة المهرة، المجلس الانتقالي الجنوبي، الموالي للإمارات، بمحاولة إعادة ما أسماه بسيناريو الاحتلال 1967م.
وأكد الشيخ عوض زعبنوت، المستشار السابق للسلطان عبدالله آل عفرار ومدير الاستثمار في مديرية شحن بمحافظة المهرة، عن رفضه للسياسات الإماراتية عبر أدواتها المحلية ممثلة بالمجلس الانتقالي، الذي قال إنه يرفع علم الجبهة القومية الشيوعية الجنوبية، متهماً إياه بمحاولة إعادة سيناريو احتلال 1967، الذي قتل فيه الكثير من أبناء المهرة وسقطرى، حسب تعبيره.
وأوضح زعبنوت، في تسجيل مرئي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، أن آثار ومقابر شهداء المهرة وسقطرى لا تزال شاهدة على تلك الحقبة، بدون أي اعتراف أو محاسبة للمتسببين، مديناً ما وصفها بمحاولات تجريف الهوية التاريخية للمنطقة.
وأضاف أن تعيينات وترشيحات ما يُسمى “مجلس شيوخ الجنوب”- الذي أعلنه رئيس الانتقالي في السابع والعشرين من مارس الماضي- تأتي ضمن محاولات الانتقالي فرض أجنداته، موضحاً أن المهرة وسقطرى تمتلكان تاريخاً وهوية وسلطة شرعية ممثلة بسلاطينها، وترفض أي محاولات لطمس هذه الهوية، كما قال إن من يقبل بمثل هذه المشاريع إنما يمثل نفسه فقط، ولا يمثل إرادة أبناء المهرة وسقطرى، وفق قوله.