استضافة السعودية لمونديال 2034 .. سيناريو يقترب حدوثه
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تقدم الاتحاد السعودي لكرة القدم بملف استضافة كأس العالم 2034 ، بعد إعلان الفيفا رسميًا إقامة منافسات النسخة المقبلة من المونديال 2030 بثلاث قارات مختلفة.
وأشارت تقارير دولية إلى أن أستراليا تعد حاليًا المنافس الأقرب مع السعودية في استضافة نسخة 2034 من المونديال ، لكنها في الوقت ذاته أكدت أن دورة الألعاب الأولمبية 2032 ستقام هناك وهو الأمر الذي يجعل إقامة المونديال الأسترالي أمر صعب.
كان مجلس الفيفا وهو الجهة العليا في الاتحاد الدولي لكرة القدم، صوتت بالإجماع على إقامة مونديال 2030، في 3 من دول أمريكا الجنوبية “أوروجواي والأرجنتين وباراجواي”، والقارة الأوروبية “إسبانيا والبرتغال” وفي القارة الأفريقية دولة “المغرب”.
وواصلت قارة آسيا بعد نسخة مونديال 2030، أصبحت هي الآن الأقرب لاستضافة مونديال 2034.
يذكر أن فيفا ، قد أعلن إقامة مونديال 2030 في ثلاث قارات ، في اليوم ذاته الذي تقدمت فيه السعودية بملف استضافة كأس العالم 2034.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس العالم 2034 المونديال السعودية كأس العالم الفيفا موندیال 2030
إقرأ أيضاً:
شقير: القطاع الخاص اللبناني جاهز للإنخراط بشكل أكبر في تحقيق رؤية السعودية 2030
نظم إتحاد مجالس رجال الأعمال اللبنانية الخليجية بالشراكة مع الهيئات الاقتصادية اللبنانية وبالتعاون مع شركة Boston Consulting Group (BCG)، اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان، ملتقى إقتصادياً متخصصاً بالاستثمار في السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030، بمشاركة سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بخاري، ورئيس الهيئات الإقتصادية الوزير السابق محمد شقير، وحشد من رجال الأعمال وإعلاميين.
وخلال الملتقى قدم خبراء من "BCG"، وهي إحدى الشركات الإستشارية العالمية، عروضاً مختلفة عن مناخ الاستثمار في السعودية والفرص المتاحة وكيفية الاستثمار فيها، فضلاً عن الجدوى الاقتصادية والتحفيزات والتسهيلات التي يتم توفيرها.
وألقى شقير كلمة أعلن فيها جهوزية القطاع الخاص اللبناني للإنخراط بشكل أكبر في تحقيق رؤية المملكة 2030، معتبرا أنه اليوم ومع المشاريع الكبرى المطروحة في السعودية نحن أمام فرصة كبيرة لترسيخ شراكة إقتصادية ليس بين لبنان والسعودية فحسب، إنما شراكة إقتصادية عربية بمعناها الواسع"، لافتاً الى أن هناك مشاريع تشاركية كثيرة بين لبنان والمملكة، وهناك أيضاً 22 إتفاقية بين البلدين جاهزة للتوقيع، وتتطلب وجود رئيس للجمهورية لتوقيعها، ومن شأنها الإنتقال بالعلاقات الثنائية الى مرحلة جديدة أكثر تقدماً وإشراقاً.