نفذت مديرية الشباب والرياضة بالبحر الأحمر( الإدارة العامة لتنمية الشباب) بالتعاون مع مركز شباب مرسي علم بمدينة مرسى علم مشروع تطوعى مجتمعى داخل القرى الاكثر احتياجا نظافة دهانات تشجير لأعضاء أندية الفتاة والتطوع بمشاركة مايقرب من ٥٠ عضو من أعضاء أندية التطوع والفتاة بالمركز.

يأتى ذلك فى إطار رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وتوجيهات اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر وبتوجيهات حسن خلف وكيل الوزارة مدير المديرية والأستاذ إيهاب محمد طه وكيل المديرية للشباب.

وصرحت نادية إبراهيم السيد مدير الإدارة العامة للشباب أن المشروع التطوعي من ضمن خطة دعم أندية الفتاة والتطوع بالإدارة، والذى يهدف إلى تجميل القرى الاكثر احتياجا.

تم التنفيذ بمتابعة سامية أحمد محمد منسق أندية الفتاة بالمحافظة وحنان محمد ثروت منسق أندية التطوع بالمحافظة

بحضور ومشاركة. سعيد عطيتو مدير إدارة شباب القصير

و صلاح عبيد المدير التنفيذي لمركز شباب القصير

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البحر الاحمر مرسي علم أخبار البحر الاحمر حملة تشجير

إقرأ أيضاً:

بطالة شباب غزة – جيل عالق بين الحصار والأمل

في شوارع غزة ، حيث تختلط رائحة البحر بأنين الواقع ، يقف آلاف الشباب أمام مستقبل ضبابي ، تحجبه أزمة بطالة تعد من الأعلى في العالم ، حيث إن بطالة الشباب في قطاع غزة لم تعد مجرد رقم اقتصادي ، بل تحولت إلى معاناة إنسانية يومية تطال طموحات جيل كامل ، وتهدد استقراره النفسي والاجتماعي .

وأفادت التقارير الحديثة الصادرة عن منظمة العمل الدولية والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني بأن معدل البطالة في غزة بلغ نحو 79.1% في منتصف عام 2024، بعد حرب مدمرة أنهكت الاقتصاد ودمرت البنية التحتية ، يُعد هذا المعدل من بين الأعلى عالميًا ، ويؤثر بشكل خاص على الشباب في الفئة العمرية بين 18 و29 عامًا .

أحلام مؤجلة وطاقات مهدورة

رغم أن نسبة كبيرة من شباب غزة حاصلون على شهادات جامعية ، فإنهم يقضون سنوات طويلة دون الحصول على فرصة عمل ، وتشير الإحصاءات إلى أن حوالي 75% من خريجي الجامعات في غزة يعانون من البطالة ، وهو ما يُشعل شعورًا بالإحباط والعجز ، ويدفع بعضهم للهجرة أو التفكير في مغادرة البلاد بأي ثمن .

يقول محمد (24 عامًا) خريج هندسة مدنية ، وهو نازح في إحدى المخيمات : "منذ تخرجي قبل ثلاث سنوات، لم أجد فرصة عمل واحدة ، أعيش على المساعدات ، وأحلم فقط بأن أكون مفيدًا لنفسي ولعائلتي "

وتقول ريم (27 عامًا) ، خريجة لغة إنجليزية : "كنت متفوقة، ودرّست بعض الطلبة مقابل أجر زهيد ، لكن لا يوجد أمل بوظيفة رسمية ، ولا حتى مستقبل واضح "

والجدير بالذكر أن بطالة الشباب في غزة ليست مجرد أزمة اقتصادية ، بل جرح مفتوح في الجسد الفلسطيني ، جيل بأكمله يقف على الهامش ، بانتظار بارقة أمل تخرجه من دوامة اليأس إلى فسحة من الحياة الكريمة ، الدعم العاجل ، والتدخل الواعي ، هو ما يمكن أن ينقذ مستقبلاً كاملاً من الضياع .

المصدر : غزة – هيا اللدعة اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية أبواب مغلقة وأمعاء خاوية : إغلاق المعابر يُفاقم الجوع في غزة معاناة أهالي غزة مع إشعال النار للطهي وتداعياتها الصحية قطرة بألف معاناة : أزمة نقل المياه وندرتها في قطاع غزة الأكثر قراءة عـن لـعـنـة الـعـنـاد جمعية العودة تناشد العالم: أوقفوا الإبادة في غزة.. لم يعد للحياة معنى غزة: القطاع دخل مرحلة الانهيار الإنساني استشهاد صحفية وعائلتها في قصف الاحتلال منزلهم في غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • مدير عام هيئة المواصفات والمقاييس يطلع على سير العمل بمركز حزم الجوف
  • السبت.."القومي للأشخاص ذوي الإعاقة" ينظم ملتقى توظيف "إيد في إيد" بمركز شباب الجزيرة
  • محافظ أسوان يتابع الأعمال الجارية بمشروع رصف طريق إدفو / مرسى علم
  • بطالة شباب غزة – جيل عالق بين الحصار والأمل
  • وزير الشباب والرياضة يفتتح الملعب الخماسي بمركز شباب مرسي علم
  • عرض مسرحي بمركز شباب كفر الدوار ضمن "المواجهة والتجوال"
  • وزير الرياضة يفتتح الملعب الخماسي بمركز شباب مرسي علم
  • أندية العلوم بمراكز الشباب في مختلف المحافظات تواصل الفعاليات التدريبية
  • تفقد فعاليات مهرجان ليالي.. وزير الرياضة يفتتح الملعب الخماسي بمركز شباب أبورماد
  • وزير الرياضة يفتتح الملعب الخماسي بمركز شباب حلايب