أكثر من 5600 متدرب يلتحقون بـ "البورد السعودي"
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
التحق أكثر من 5600 متدرب من أعضاء الهيئة السعودية للتخصصات الصحية من الممارسين الصحيين، في برامج الدراسات العليا الصحية المهنية "شهادة البورد السعودي"، لينضموا إلى زملائهم المتدربين في 1950 برنامجاً تدريبياً معتمداً لأكثر من 172 تخصصاً صحياً، يتم تنفيذها في 626 مقراً تدريبياً معتمداً.
وأوضحت الهيئة، أن المتدربين الجُدد التحقوا بالبرامج في الأول من شهر أكتوبر الجاري، في بيئة تعليمة مبنية على أسس التعليم الصحي، وذلك تماشياً مع برنامج التحول في القطاع الصحي، ونموذج الرعاية الصحية الحديث.
يبدأ اليوم كل من احتفوا بقبولهم في #البورد_السعودي عامهم الجديد، وكلّنا فخرٌ بطموحهم وشغفهم الذي لا يعرف المستحيل!
مرحباً بكم في #البورد_السعودي pic.twitter.com/UhA2TMJQQK— أ.د. أوس بن إبراهيم الشمسان (@SCFHS_SG) October 1, 2023تجربة تعليمية حديثة
كما بينت الهيئة أن المراكز التدريبية تعمل على توفير تجربة تعليمية حديثة ثرية بالمعارف والمهارات التي تؤهلهم للإسهام في صناعة وقيادة مستقبل الرعاية الصحية في المملكة.
يُذكر أن الهيئة أطلقت البورد السعودي في عام 1994م ضمن دورها في وضع البرامج التخصصية المهنية، وإقراراها والإشراف عليها، حيث بلغ عدد خريجي برامج الدراسات العليا الصحية المهنية "شهادة البورد السعودي"، ومتدربيها أكثر من 30 ألف خريج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض البورد السعودي الصحة السعودية التخصصات السعودية القطاع الصحي البورد السعودی
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.