كان العبرية: أنباء عن إطلاق نار على مجموعة سياح إسرائيليين في مصر
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
ذكرت قناة كان العبرية الرسمية، أن أنباء أولية تتحدث عن استهداف مجموعة سياح في مصر.
في المقابل ذكرت وسائل إعلام مصرية، نقلا عن مصدر أمني تأكيده مقتل سائحين "إسرائيليين" في الإسكندرية
وأوضح المصدر الأمني المصري أن شرطيا أطلق النار من سلاحه بشكل عشوائي خلال تواجد الفوج الإسرائيلي السياحي في منطقة عامود الصواري، في الإسكندرية.
منذ 14 دقيقة
رئاسة وزراء الاحتلال: نتنياهو يجري تقييما للوضع في وسط تل .... رئاسة وزراء الاحتلال: نتنياهو .... رئاسة وزراء الاحتلال: نتنياهو .... رئاسة وزراء الاحتلال: نتنياهو يجري ....منذ 40 دقيقة
مفتي لبنان: الاحتلال الإسرائيلي إلى زوال مفتي لبنان: الاحتلال الإسرائيلي .... مفتي لبنان: الاحتلال .... مفتي لبنان: الاحتلال الإسرائيلي إلى ....منذ ساعة
"طوفان الأقصى".. كم عدد الأسرى من جنود ومستوطني الاحتلال .... "طوفان الأقصى".. كم عدد الأسرى .... "طوفان الأقصى".. كم عدد .... "طوفان الأقصى".. كم عدد الأسرى من جنود ....منذ ساعة
كتائب القسام توجه ضربة صاروخية كبيرة لسديروت بـ100 صاروخ كتائب القسام توجه ضربة صاروخية .... كتائب القسام توجه ضربة .... كتائب القسام توجه ضربة صاروخية كبيرة ....منذ ساعة
كتائب القسام: إعلان عدد الأسرى من كيان الاحتلال لدينا خلال .... كتائب القسام: إعلان عدد الأسرى .... كتائب القسام: إعلان عدد .... كتائب القسام: إعلان عدد الأسرى من كيان ....منذ ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً"كان" العبرية: أنباء عن إطلاق نار على مجموعة سياح "إسرائيليين" في مصر
فلسطين | منذ دقيقتينالاحتلال يستهدف مسجدين ويدمر مقر إذاعة القرآن الكريم في غزة - صور
فلسطين | منذ 14 دقيقةمحامون ينفذون وقفة تضامنة تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
الأردن | منذ 15 دقيقةميسي يعود للملاعب ويفشل في انقاذ فريقه
رياضة | منذ 38 دقيقةرئاسة وزراء الاحتلال: نتنياهو يجري تقييما للوضع في وسط تل أبيب
فلسطين | منذ 40 دقيقةمفتي لبنان: الاحتلال الإسرائيلي إلى زوال
فلسطين | منذ ساعة للمزيدالخارجية: وفاة أردنية على يد زوجها في كندا
الأردنعملية طوفان الأقصى تغرق مستوطنات الاحتلال برشقات صاروخية كبيرة - تحديث مستمر
فلسطين"يديعوت أحرنوت" العبرية: سحب طاقم سفارة الاحتلال من الأردن
الأردنالملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس الأمريكي حول الأوضاع المتدهورة في الأراضي الفلسطينية
الأردن"التعليم العالي" تعلن أسماء مسيئي اختيار التخصص الجامعي- رابط
الأردناليوم الثاني من عملية طوفان الأقصى وعدوان الاحتلال على غزة - تحديث مستمر
فلسطين الطقسطقس العرب: أحوال جوية غير مُستقرة يرافقها هطولات مطرية منتصف الأسبوع
تعرف إلى حالة الطقس في الأردن الأحد
تعرف إلى حالة الجوية في الأردن السبت
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی عدد الأسرى من طوفان الأقصى مفتی لبنان إعلان عدد منذ ساعة کم عدد
إقرأ أيضاً:
تحقيق إسرائيلي: فشل 37 جنديا بصد ثلاثة من القسام في أحد المستوطنات
كشفت التحقيقات التي أجراها جيش الاحتلال الإسرائيلي حول هجوم "طوفان الأقصى"، الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وفصائل فلسطينية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عن تفاصيل صادمة للرأي العام الإسرائيلي، خاصة فيما يتعلق بمعركة مستوطنة "نتيف هعسرا".
وأكد التحقيق فشل 37 جنديًا إسرائيليًا في التصدي لثلاثة مقاتلين من كتائب القسام خلال ساعتين من القتال، ما أسفر عن مقتل 17 مستوطنًا.
وبحسب التحقيق، فإن مسؤول الأمن في المستوطنة، إلى جانب 25 جنديًا كانوا في الخدمة، اختاروا الاحتماء داخل المنازل بدلًا من مواجهة مقاتلي القسام.
وأشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال يعاني من نقص في المعدات والوسائل القتالية والكوادر البشرية، وهي عوامل وصفها بأنها "أمراض مزمنة" تفاقمت خلال هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
أفادت التحقيقات بأن قائد الكتيبة لم يصدر تعليمات للمتدينين بالمشاركة في القتال، كما تغافل عن استدعاء قوة من لواء "جولاني" كانت متمركزة في الدفيئات الزراعية لملاحقة المهاجمين الفلسطينيين.
وكشف التقرير أن مقاتلي "جولاني" انتظروا تلقي التعليمات عبر تطبيق "واتساب" بدلاً من التحرك الميداني الفوري.
وخلص التحقيق إلى أن المعركة انتهت بمقتل الإسرائيليين دون أي خسائر في صفوف المهاجمين، الذين انسحبوا بسلام إلى غزة، مما جعلها واحدة من أكثر المعارك إحباطًا في تاريخ الجيش، وفقًا للتقرير.
وعلى الرغم من التفوق العسكري الواضح لجيش الاحتلال الإسرائيلي في المعركة، بوجود قائد عسكري كبير داخل المستوطنة، وقوة دائمة من لواء "جولاني"، إضافة إلى فرقة احتياطية مدربة ومسلحة، إلا أن ذلك لم يمنع ثلاثة مقاتلين فقط من التسبب في خسائر فادحة، مع تمكن اثنين منهم من الانسحاب سالمين إلى غزة.
ووفق التحقيق، فإن رئيس أركان المستوطنة أمر أفراد فرقة الاستعداد، البالغ عددهم 25 فردًا، بالاحتماء في المنازل وعدم التصدي للمهاجمين، رغم أنهم كانوا من بين أفضل الفرق تدريبًا ومجهزين بأسلحتهم داخل منازلهم، وهو ما يختلف عن المستوطنات الأخرى التي تخزن الأسلحة في أماكن مغلقة.
وأوضح التقرير وجود تقصير واضح من قبل قوات الكتيبة الإقليمية التابعة للواء "جولاني"، حيث لم يكن لها أي دور مؤثر يُذكر خلال المواجهة.
وعندما وصلت المجموعة القتالية التابعة للوحدة إلى موقع الاشتباك بعد نحو ساعة ونصف، لم تبادر بالتحرك الفوري، بل انتظرت لنحو نصف ساعة أخرى، معتمدة على تلقي التعليمات عبر "واتساب".
وفي التحقيق الذي قاده العقيد نمرود ألوني، كشف أيضًا عن تراكم الأخطاء الاستراتيجية للجيش الإسرائيلي، بما في ذلك التراخي في الإجراءات العملياتية خلال فترات الهدوء، وتقليص القوات المنتشرة في المناطق الحدودية، مما أتاح فرصة كبيرة للمهاجمين الفلسطينيين.
وأفاد التقرير بأنه في الفترات السابقة كانت مستوطنة "نتيف هعسرا" تتمتع بحماية مشددة، شملت فصيلتين عسكريتين تضم كل منهما 40 مقاتلًا. إلا أن الشعور الزائد بالأمان دفع إلى تقليص هذه القوة إلى مجموعة صغيرة داخل المستوطنة، الأمر الذي جعلها هدفًا سهلًا للهجوم.
بحلول الساعة 6:34 صباحًا، هبط ثلاثة مقاتلين فلسطينيين بالمظلات الشراعية كطليعة لقوة أكبر تضم نحو 30 مقاتلاً كان يفترض أن يتبعوهم سيرًا على الأقدام من المناطق الفلسطينية المجاورة. إلا أن قوات الاحتياط الإسرائيلية لم تتعامل مع الهجوم بالشكل المطلوب، بل بدت في حالة من الفوضى والتخبط.
ووفق التقرير، فإن قائد السرية التابعة للواء "جولاني" لم يصدر أوامر مباشرة للحاخامين بالمشاركة في القتال، وبدلًا من قيادة المعركة ميدانيًا، فضل إدارة الموقف من منزله.
وأشار التقرير إلى أن القوات المتمركزة في المستوطنة تعاملت مع مهمتها وكأنها في "فترة استراحة لمدة أسبوع"، مما ساهم في زيادة حدة الفشل العسكري.
وخلص التحقيق إلى أن الثقافة العملياتية للجيش تعاني من غياب المبادرة والجاهزية الفورية، إذ اعتمد الجنود بشكل مفرط على التكنولوجيا ووسائل الاتصال الرقمية بدلًا من التحرك السريع والاستجابة المباشرة للتهديدات.
ويعيد هذا الإخفاق الكبير في معركة "نتيف هعسرا" إلى الواجهة التساؤلات حول مدى جاهزية جيش الاحتلال الإسرائيلي لمواجهة تهديدات مستقبلية، ويثير الشكوك حول استراتيجيته الدفاعية وقدرته على حماية المستوطنات والحدود في ظل التحديات الأمنية المتزايدة.