في ضوء الاهتمام العالمي بموضوعات حماية المستهلك، تم إنشاء فريق حماية المستهلك في إطار منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى، وقد انجز الفريق العديد من المهام.

الجامعة العربية تدين الهجوم الإرهابى على الكلية الحربية فى حمص بسوريا السفير الرحبي يلتقي السفير عبد العزيز المطر لبحث سبل التضامن العربي في إطار الجامعة العربية

وفي إطار استمرارية أعماله، سيتم عقد الاجتماع (17) للفريق يومي9-8 أكتوبر 2022، وذلك لعرض تجارب الدول العربية في مجال حماية المستهلك بغية استفادة الدول العربية الأخرى من تلك التجارب، والإحاطة بقرار المجلس الاقتصادي والاجتماعي الخاص باعتماد بروتوكول التعاون الفني في مجال حماية المستهلك بين الدول العربية في دورته الأخيرة رقم 112 بتاريخ 31/8/2023.

 

بالاضافة إلى متابعة إجراءات إنشاء منصة وقاعدة بيانات لموضوعات حماية المستهلك بالدول العربية وتلك المنصة مبادرة من جهاز حماية المستهلك بجمهورية مصر العربية، والعمل على إطلاقها في اقرب وقت لتقوية أواصر الترابط والتعاون بين الدول العربية في هذا المجال الهام وليعود بالنفع على المستهلك في المنطقة العربية.

 

وأخيرا التعرض للعديد من الموضوعات والإجراءات التي تهم المستهلك خاصة في ظل الارتفاع غير المسبوق للأسعار جراء الأزمات الدولية المتلاحقة، والغش التجاري والبيع عبر الإنترنت وغير ذلك من الأمور الهامة التي تشغل أذهان المستهلكين.

أبو الغيط يبدأ زيارة إلى روسيا تلبية لدعوة من وزير الخارجية سيرجى لافروف

توجه الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، صباح اليوم الأحد، إلى العاصمة الروسية موسكو في زيارة عمل تلبية لدعوة من وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

 

وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي بأسم الأمين العام أن الزيارة ستشمل جلسة مباحثات موسعة مع لافروف حول عدد من الموضوعات التي تهم الجانبين ومنها القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها التصعيد الجاري في قطاع غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: انطلاق الاجتماع فريق الخبراء المختصين حماية المستهلك الدول العربية الجامعة العربية

إقرأ أيضاً:

أبو الغيط في كلمة أمام كلية الدفاع الوطني بمسقط: الاحتلال يستخدم القوة بشكل أرعن وليس لديه أي تصور عن الحل النهائي

أكد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية أن ممارسة إسرائيل للقوة على هذا النحو الأرعن لا تضمن وضعاً نهائياً يسوده السلم والأمن، وأن دولة الاحتلال ليس لديها حل نهائي للصراع مع الفلسطينيين وأن الصيغة التي تقدمها هي استمرار الوضع القائم، أي استدامة احتلال الأراضي الفلسطينية، بصورة تُجسد نظام التفرقة العنصرية الذي عرفته جنوب افريقيا في السابق، وهو ما يفرض علينا في العالم العربي متابعة النضال في مواجهة هذا الواقع بنفس الأدوات التي استخدمها الشعب المقهور في جنوب افريقيا، أي حشد الرأي العام العالمي واستخدام سلاح المقاطعة والعقوبات واللجوء إلى الفاعليات القانونية والقضائية، والتحرك بقوة على كافة الساحات الدبلوماسية لحصار الاحتلال، وعزله ورفع تكلفته على الدولة التي تُمارسه. وشدد أبو الغيط على أن إسرائيل تخسر شرعيتها العالمية، خاصة لدى الأجيال الجديدة التي ظهر جيداً قدر الفجوة بينها وبين الأجيال الأقدم في رؤية واقع الاحتلال، ورفض بشاعته وقبحه.. وأن هذه الأجيال، التي رأينا أبناءها يتظاهرون لصالح فلسطين، ستتبوأ عما قريب مكانها في مراكز صنع القرار في دول مهمة.

وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية أن كلمات أبو الغيط جاءت خلال كلمة ألقاها في حشد من منتسبي كلية الفاع الوطني بسلطنة عُمان، بدعوة من آمر الكلية اللواء الركن بحري/ علي بن عبد الله الشيدي.

وتناول أبو الغيط في كلمته مُجمل الأوضاع الدولية والإقليمية، مُركزاً على نحو خاص على الصراع بين القوى الكبرى الذي اعتبر أنه دخل مرحلة الحرب الباردة الجديدة، وأن هذه الحرب ربما تكون أخطر من سابقتها كونها تدور بين ثلاثة أطراف يمتلكون السلاح النووي، وبالنظر إلى الوزن الاقتصادي الكبير للصين وتشابك علاقاتها على مسرح الاقتصاد العالمي، بما يرتب تبعات أكبر لصراع القوى الكبرى على مُجمل الأوضاع الدولية.

وحدد أبو الغيط ثلاث بؤر أساسية للتوتر والصراع في العالم: أوكرانيا، وبحر الصين الجنوبي وتايوان، والشرق الأوسط.. .مشيراً إلى أن التكنولوجيا الجديدة، مثل الذكاء الاصطناعي، ستلعب دوراً كبيراً في تغيير شكل الحروب وطبيعتها في المرحلة القادمة، لا سيما وأنها تنتشر بسرعة فائقة بسبب تنافس الدول في الحصول عليها. كما تتراجع أسعار بعض التطبيقات العسكرية الأخرى، كما الحال مع المسيرات، بما يُعطي ميزة كبيرة للطرف المهاجم حتى ولو كان أضعف عسكرياً، وقد لعبت هذه التطبيقات أدواراً مهمة وحاسمة على أكثر من مسرح عسكري مؤخراً.

واختتم أبو الغيط كلمته بالإشارة إلى أن الواقع الدولي يفرض على الدول العربية الاحتفاظ بأكبر قدر من المرونة والاستقلالية الاستراتيجية، خاصة وأن الصراعات بين القوى الكبرى كما تجلب مخاطر، توفر بعض الفرص والهوامش للمناورة والحركة، ومُضيفاً أن تجربة العام المنصرم أثبتت أن العالم العربي عليه مواجهة تحدياته بالاعتماد على الذات، والتحرك مع الأصدقاء والشركاء في العالم، من أي مكان كانوا.. طالما توافقت المصالح والرؤى في ملف بعينه أو حول قضية بذاتها.

مقالات مشابهة

  • رئيس "حماية المستهلك" يتابع استعدادات تنفيذ خطة 2025 ومشاريع رفع مؤشرات الإجادة المؤسسية
  • كلية الدفاع الوطني تستضيف الأمين العام للجامعة العربية
  • أبو الغيط: الاحتلال يستخدم القوة بشكل أرعن وليس لديه أي تصور عن الحل النهائي
  • الاتحاد العربي لحماية الملكية الفكرية يتعهد بدعم الشركات الناشئة بالدول العربية
  • أبو الغيط: الاحتلال يستخدم القوة بشكل أرعن وليس لديه أي تصور للحل النهائي
  • أبو الغيط في كلمة أمام كلية الدفاع الوطني بمسقط: الاحتلال يستخدم القوة بشكل أرعن وليس لديه أي تصور عن الحل النهائي
  • لتعزيز القدرة الإنتاجية.. مؤسسة النفط تتابع الاستعدادات النهائية لـ«العطاء العام» 
  • “التجارة” تُصدر نشرة قطاع المستهلك للربع الثالث من العام 2024
  • قوة الاطفاء العام تشارك في الاجتماع الاقليمي لقادة فرق البحث والإنقاذ بجنيف
  • “حماية البيئة” تطلق إصدارا لأنشطة تفاعلية في إطار احتفائها بيوم الموائل العالمي