٢٦ سبتمبر نت:
2024-12-23@16:18:00 GMT

قبلة الجهاد

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

قبلة الجهاد

انها إرادة الله و الايمان والوعي الذي بهم تتحقق انتصارات ترقى الى مستوى المستحيل .. انها غزة المحاصرة والتي كلما اراد كيان العدو الصهيوني استعراض عضلاته شن عليها عدوان .. دمار وقتل شهداء ولكن كل هذا كان بمثابة الصقل لهذا السجن الكبير المحاصر من العرب الصهاينة ومن اليهود الصهاينة لكن كل هذا لم يزيدها الا فهماً واستيعاباً واستعداداً لمعركة حاسمة آن اوانها وازفت ساعة الاحتلال الهمجي العنصري الصهيوني .

القتلى الصهاينة من الجنود وفي المواقع العسكرية بالمئات والجرحى يتجاوزون الالفين وكل هذا من عدد قليل من المجاهدين ارادوا فاراد الله ان يحققوا ما لم يحققه العرب طوال قرن .

الانظمة العربية تهب على اختلاف مسمياتها لإنقاذ الكيان اللقيط والغدة السرطانية متى وقعت في شر اعمالها التي امرضتنا بمؤامراتها وفتنها ومصائبها بالتحالف مع هؤلاء إشباه الرجال ولا رجال الذين باعوا كل شيء - الأرض والعرض والشرف والكرامة - للبقاء على كراسي الممالك والمشيخيات والامارات .. صنعتهم بالتزامن معاً هم وهذا الكيان بريطانيا عندما كانت تعتقد انها عظمى .. والعلاقة بين مملكة ابن سعود وكيان بن جوريون وجودية وكلاً منهما يشترط بقاء الاخر وبفناء احداهما يفنى الاخر.

الحديث اليوم عن التطبيع هو تحصيل حاصل وكل حروب هذا الكيان المنتصر فيها والمهزوم كانت تمولها انظمة النفط في الخليج وعلى راسها السعودية واي فهم خارج هذا السياق سطحي وجاهل وهناك الكثير من وقائع هذا الارتباط الوثيق قد كشفت وماهذا الا (اذن الجمل) اما البقية فهي الجمل بما حمل وستتضح عند سقوط هذا (الطوطم) الذي خلقته بريطانيا ليصبح قاعدة متقدمة لأمريكا  كما كانتا تتصورا ان الاستيلاء على ثروات الوطن العربي وخاصة خليج النفط ومدن الملح وغابات الاسمنت الصماء .

اسرائيل وامريكا ونظام بني سعود ودويلة ساحل عمان المسمى الامارات يعتبرون ما قام به ابناء الشعب الفلسطيني من المقاومين المجاهدين المدافعين عن شعبهم وامتهم ومقدساتها ارهابيين والصهاينة المجرمين العنصريين الغاصبين حمامة سلام وهكذا امريكا واصحابها واتباعها جعلوا الحقيقة تمشي على راسها بينما نحن نريد ان نعيدها لسير على قدميها .. خلاصة القول من حق ابن سعود وابن زايد ان يخافا فسقوط اسرائيل يعني نهايتهم ونهاية شرورهم بحق العرب والمسلمين والانسانية .. فلسطين ستنتصر والاقصى سيتحرر ولا عزاء للعملاء والخونة والاتباع الذين حانت نهايتهم ولا منقذ لهم اليوم من امر الله .. والنصر صبر ساعة .

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

دمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الجولاني؟

في قلب العاصمة السورية دمشق، شهدت الأيام القليلة الماضية موجة دبلوماسية غير مسبوقة، حيث استقبل أحمد الشرع (الجولاني) جموعا من الوفود العربية والدولية، في مسعى لتعزيز التعاون الثنائي والتباحث حول قضايا إقليمية ذات الاهتمام المشترك.

اعلان

ففي 21 ديسمبر/كانون الأول 2024، استقبل الشرع وفدًا سعوديًا رفيع المستوى برئاسة مستشار في الديوان الملكي، في لقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول آخر تطورات المنطقة. وكان اللقاء فرصة لتبادل الآراء حول التحديات الإقليمية وكيفية إيجاد حلول منسقة، خاصة في ظل الأزمة المستمرة في المنطقة.

في ذات اليوم، كان اللقاء مع الوفد الأمريكي مؤثرًا أيضًا، حيث أعربت الولايات المتحدة عن دعمها المستمر للشعب السوري، مع تأكيد التزامها بالإسهام في الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار السياسي وإعادة إعمار البلاد. وقد سلط هذا اللقاء الضوء على الأبعاد الإنسانية والتعاون الدولي الذي يسعى لدعم سوريا في المرحلة المقبلة.

أما في 22 ديسمبر/كانون الأول 2024، فقد استقبل الشرع وفدًا قطريًا رفيع المستوى، حيث تم تناول سبل تعزيز الاستقرار في سوريا ودور قطر الفاعل في تقديم الدعم لعملية إعادة الإعمار. كما تم بحث آفاق تطوير العلاقات الثنائية وتعميق التعاون على الأصعدة كافة. وفي سياق آخر، استقبل الشرع في نفس اليوم نائب الرئيس السوري السابق فاروق الشرع، الذي تم دعوته للمشاركة في مؤتمر وطني يسعى إلى تحقيق المصالحة الوطنية. اللقاء بين الطرفين كان ذا طابع خاص نظرًا للعلاقات الأسرية القوية بينهما، ما أضفى مزيدًا من الأبعاد الشخصية والسياسية على المباحثات.

زيارة الوفد القطري لدمشق ولقاء الجولاني

وفي تطور مهم آخر، استقبل الشرع في 22 ديسمبر/كانون الأول 2024، وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، حيث شهد اللقاء تأكيدا على ضرورة تعزيز التعاون بين البلدين، مع التركيز على ضمان السيطرة الوطنية الكاملة على الأسلحة في سوريا، بما في ذلك تلك التي بحوزة القوات الكردية. كما شدد وزير الخارجية التركي على ضرورة تفكيك وحدات حماية الشعب الكردية ورفع العقوبات المفروضة على سوريا لتسهيل إعادة الإعمار، وهو ما يعد نقطة مفصلية في تعزيز العلاقة التركية-السورية.

وفي 23 ديسمبر/كانون الأول، جرت محادثات مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي في دمشق كذلك، حيث تم التركيز على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتناول قضايا اللاجئين والتعاون الأمني، بما يسهم في استقرار المنطقة.

كما كانت اللقاءات مع زعماء سياسيين آخرين مؤثرة، مثل لقاء الشرع مع زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط في 22 ديسمبر/كانون الأول، حيث أكد الشرع التزام سوريا بعدم التدخل في الشؤون اللبنانية واحترام سيادة لبنان، في الوقت الذي شدد فيه جنبلاط على ضرورة التعاون لتحقيق استقرار دائم في المنطقة.

Relatedالجولاني: لسنا بصدد الخوض في صراع مع إسرائيل ولا نعتبرها جزءاً من معركتنامن ماهر الأسد إلى ماهر الشرع.. تعيين شقيق الجولاني وزيرا للصحة يثير انتقادات شديدةالجولاني يدعو لرفع العقوبات عن سوريا ويؤكد بأنها لن تكون منصة لمحاربة إسرائيل

وتكشف هذه اللقاءات المتواصلة عن مرحلة جديدة في السياسة السورية، مرحلة من الانفتاح على محيطها العربي والدولي. وفي وقت تسعى فيه دمشق لتعزيز مكانتها كمحور للحلول الإقليمية، فإن هذه الدبلوماسية النشطة تعد خطوة مهمة نحو تحقيق المصالحة الوطنية والاستقرار في المنطقة، في ظل المتغيرات السياسية والدبلوماسية التي تعيشها سوريا والمنطقة العربية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بين حماية الدروز وتطبيع العلاقات.. ماذا يخفي لقاء جنبلاط بالجولاني؟ بعد محادثات إيجابية.. أمريكا تلغي مكافأة الـ10 ملايين دولار لاعتقال الجولاني الجولاني يزور مدرسته القديمة في دمشق ويلتقط صورة مع المديرة قطرالولايات المتحدة الأمريكيةأبو محمد الجولاني لقاءات ثنائيةدمشقالأردن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. استمرار القصف على قطاع غزة المحاصر واعتقالات في الخليل وبؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية يعرض الآن Next زيارة مثيرة لمسؤول أوروبي إلى موسكو.. فيتسو يناقش مع بوتين إمداد الغاز الروسي وأزمة أوكرانيا يعرض الآن Next المغرب: تكريم 99 مدرسة لتميزها البيئي ضمن برنامج "المدارس الإيكولوجية" يعرض الآن Next آمال تُعلّق على أبواب سنة مقدسة في روما، فهل ستكون سنة 2025 علامة فارقة؟ يعرض الآن Next "نستيقظ في الصباح متجمدين من البرد".. معاناة بلا حدود للفلسطينيين في غزة في شتاء قارس ونقص المساعدات اعلانالاكثر قراءة بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي الشرطة النيجيرية: ارتفاع عدد قتلى حادثي تدافع بمناسبتين خيريتين لعيد الميلاد إلى 32 شخصا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز حادثة بـ"نيران صديقة" تسقط طائرتين أمريكيتين فوق البحر الأحمر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادإسرائيلضحاياروسياأبو محمد الجولاني جنوب السودانسوريافيضانات - سيولبشار الأسدألمانياالحرب في أوكرانيا حزب اللهالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • دمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الجولاني؟
  • رئيس حزب الإصلاح يجتمع بأعضاء المؤتمر العام ويضع توصيات المرحلة المُقبلة
  • اليمن يحقق اختراقات نوعية ويزرع الهلع في صفوف الصهاينة
  • هل كانت ثورة ام وهم الواهمين
  • فعالية ثقافية توعوية بذمار انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني
  • ذمار.. فعالية ثقافية توعوية انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني وإسناداً لمقاومته
  • فعالية ثقافية توعوية بمحافظة ذمار انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني
  • الصواريخ اليمنية ترعب الصهاينة
  • الموضوع كبر أوي | بعد أزمة قبلة حورية فرغلي .. ماذا قالت ناهد السباعي؟
  • متعددة المواهب.. "هنا " فنانة استعراضية ورسامة مبدعة من ذوي الهمم