19 ألف مستخدم مهني في الصحة يستفيدون من دورات تكوينية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
شرعت كل من مصالح وزارة الصحة ووزارة التكوين والتعليم المهنيين بتجسيد بنود هذه الاتفاقية المبرمة بتاريخ 25 أكتوبر 2022.
كما تم من خلال الاتفاقية إمضاء تعليمة وزارية مشتركة تحدد الكيفيات العملية لتطبيق محتوى الاتفاقية المذكورة أعلاه. وتوجب العمل المشترك بين المؤسسات التابعة لقطاع التكوين والتعليم المهنيين وكذا المؤسسات والهيئات التابعة لقطاع الصحة.
وتصميم وصياغة برامج التكوين، بمشاركة مصالح القطاعين، من قبل مختصين وأساتذة في المهن المقترحة للتكوين. والتي سيتم اعتمادها خلال دورات التكوين المزمع انطلاقها خلال الشهر الجاري في مجالات تقنيات التنظيف الإستشفائي وحفظ الصحة.
وصيانة العتاد البيوطبي، الطبخ والإطعام الإستشفائي، الاستقبال في المؤسسة الصحية، الأمانة الإدارية، استغلال البرامج المكتبية.
كما سيستفيد من هذه الدورات التكوينية التي ستدوم إلى غاية نهاية السنة الجارية. وتجدد بصفة آلية مع بداية السنة الجديدة 2024 أزيد من 19000 مستخدم مهني، تقني وإداري، تابع لقطاع الصحة. كما تم تخصيص الإعتمادات المالية اللازمة من أجل تغطية التكاليف الناجمة عن تنفيذ بنود الاتفاقية.
وتهدف الاتفاقية، إلى تطوير التأهيلات المهنية وتعزيز كفاءات الموظفين التابعين لقطاع الصحة. من خلال برنامج عمل يتم تنفيذه على المستوى المحلي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الحديدة.. عرض شعبي لخريجي دورات التعبئة في مديريتي الضحي والحجيلة
يمانيون../
شهدت مديريتا الضحي والحجيلة بمحافظة الحديدة اليوم الأحد، عروض شعبية لقوات التعبئة العامة من خريجي دورات ” طوفان الأقصى” المفتوحة.
وعبر المشاركون عن الاعتزاز والتمسك بالثورة وجاهزية وحدات التعبئة الشعبية للمشاركة في الجهاد والتصدي لجرائم ومخططات العدو التاريخي للأمة.
وهتف المشاركون خلال العروض، بشعارات الحرية والاستقلال والثورة في مواجهة العدو الأمريكي والبريطاني والصهيوني والتأكيد على تعزيز الالتفاف والنفير لمواجهته.
وأكدوا أن الجميع في حالة جاهزية لتنفيذ كل الخيارات والقرارات لردع أعداء اليمن والأمة.
وعبروا عن الاستنكار الشديد لتخاذل الأنظمة العربية وعدم اتخاذ أي مواقف تجاه حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها العدو الإسرائيلي بشراكة أمريكية في قطاع غزة والضاحية الجنوبية في لبنان.
واعتبر المشاركون، التخاذل وصمة عار على كل دول الإسلام وخطراً على الأمة بأكملها.