بعد هربها من الصحافة بطريقة غريبة.. نسرين جواد زادة ترد على اتهامات إجراء عمليات تجميل
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تصدرت الفنانة التركية المعروفة بإقارتها الجدل بشكل كبير نسرين جواد زادة حديث الصحافة والمواقع الإلكترونية في الأيام الماضية، بعد اتهامها بإجراء عمليات تجميل جديدة.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل رصد عدد من الصحافيين الفنانة التركية في أحد شوارع اسطنبول خلال اجرائها محادثة تلفونية، وما ان لاحظت زادة وجود الصحافة سارعت على الفور للهروب منهم حتى انها ركبت سيارة أجرى خاطئة.
وانتظرت نسرين ذهاب الصحفيين لتركب في السيارة التي أمامها التي كانت في انتظارها، ولم يُعرف عن السبب الحقيقي وراء هروبها بهذا الشكل الغريب.
وبعد انتشار الفيديو بشكل واسع تداولت مواقع الكترونية ورواد السوشال ميديا أنباء بان الفنانة التركية هربت من الصحافة بهذه الطريقة لأنها خضعت لعملية تجمييل في وجهها وما تزال هذه العملية جديدة لذلك حرصت على اخفائها.
Mom: So, you are already 20, when are you going to get ma—
Me: #NesrinCavadzade pic.twitter.com/ekYvRaUJKt
ولم يمضي وقت طويل على تداول الشائعات، حتى قررت الرد عليها على طريقتها الخاصة، ناشرة فيديو مقرب من وجهها للتأكيد على عدم إجرائها أي تغييرات عليه.
وكتبت في تعليقها: "نعم الخبر صحيح.. هذا الأمر مضحك بشكل لا يصدق ومضحك.. ومنذ الصباح وانا أضحك".
وعلى الصعيد الفني تستعد الفنانة التركية للبدء بتصوير مشاهدها في مسلسلها الجديد حياتي الرائعة حيث ستظهر في الحلقة الثالثة من المسلسل بشخصية ميليسيا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نسرين جواد زادة اخبار المشاهير الفنانة الترکیة
إقرأ أيضاً:
جنون وتدخل صارخ.. طلبات غريبة لإدارة ترامب من جامعة كولومبيا
ذكرت صحف دولية نقلا عن مصادر أكاديمية قولها أن طلب إدارة ترمب من جامعة كولومبيا وضع قسم دراسات الشرق الأوسط تحت الحراسة تدخل صارخ.
وكشفت مصادر أكاديمية ان إدارة ترامب تجاهلت القضاء عندما أمرت جامعة كولومبيا بإقالة رئاسة قسم الشرق الأوسط كما ان طلب إدارة ترامب من جامعة كولومبيا وضع قسم الشرق الأوسط تحت الحراسة تصعيد غير مسبوق.
وذكرت مصادر أن قسم الشرق الأوسط في جامعة كولومبيا استهدف لأنه ينظر إليه على أنه ينتقد إسرائيل بشدة.
وأكدت مصادر أكاديمية أن وضع قسم الشرق الأوسط تحت الحراسة يمحو الحدود بين الاستقلال المؤسسي وسيطرة الحكومة، كما وان وضعه تحت الحراسة القضائية يتجاوز سلطة الحكومة وينتهك الحرية الأكاديمية، ناهيك ان نصف المطالب التي وردت في رسالة إدارة ترامب جنون .
وذكرت مؤسسة الحقوق الفردية والتعبير: مطالب إدارة ترامب من جامعة كولومبيا مخطط لفرض رقابة مفرطة على الجامعات.