أستاذ اقتصاد: مصر أصبحت نموذجا يحتذى به في تحقيق الاستقرار الأمني.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أكد الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد، إن واحدًا من أهم التحديات التي واجهت مصر كان تحقيق تنمية في منطقة سيناء، مضيفاً أن هذه المنطقة كانت تواجهها تحديات كبيرة، ووضعتها الدولة في أولويات برنامجها الاقتصادي.
منطقة سيناء كانت تعاني من عزلةوأضاف محمود عنبر، خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن الجميع يشهد بنجاح الدولة التي أصبحت نموذجا يحتذى به وتصدر تجربتها في تحقيق الاستقرار الأمني بكثير من الدول.
وأوضح أن منطقة سيناء كانت تعاني من عزلة، لذلك جاءت المشروعات الأساسية لربط سيناء بالدلتا أو ربط جنوب سيناء بشمال سيناء، بالإضافة إلى إنشاء وتطوير البنية التحتية التي خلقت فرصًا استثمارية في تلك المنطقة، كما أصبحت منطقة يمكن الحديث عنها.
وأشار إلى أن هناك قطاعات تم استهدافها في هذه المنطقة من أجل التطوير، بينها الكهرباء أو المياه والصرف الصحي والتعليم والصحة والمدن الجديدة والفرص الاستثمارية والمشروعات الخاصة، والتي كان على رأسها المشروعات الزراعية يليها التعليم والتشييد فهناك سلسلة شاملة من المشروعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة المصرية سيناء المشروعات الأساسية الدلتا الكهرباء المياة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: إعمار غزة يجب أن يكون بأيدي أبنائها لبناء وطنهم| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية، إن إعمار غزة يجب أن يكون بأيدي أبنائها لبناء وطنهم، متوقعا أن تخرج القمة العربية اليوم بالعديد من قرارات مصيرية لدعم القضية الفلسطينية والتأكيد على الحق الفلسطيني الكامل بالبقاء في أرضه ووقف التهجير ومنعه كليا.
وأوضح شعث، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية» اليوم الثلاثاء، «هناك ضرورة لبقاء الشعب الفلسطيني في أرضه، وفقا للقانون الدولي الذي يضمن حقا طبيعيا لكل إنسان أن يبقى في أرضه وممارسة حقه السياسي والإنساني على أرضه وتقرير مصيره».
وتابع، «وإذا تحدثنا عن إعمار غزة، فإن أبناءها يجب أن يفعلوا ذلك، وكل شعوب العالم وكل إنسان يُهدم بيته يعيد بناءه، وبالتالي، فإن شركات العمل تحتاج إلى أيدي عاملة، ومن ثم، فإن مسألة التهجير مرفوضة، وإعادة الإعمار بحاجة إلى أبناء الشعب الفلسطيني للبدء في إعادة الإعمار».
وأكد أن الآمال على القمة العربية التي تستضيفها مصر اليوم كبيرة، مشيرًا، إلى أن القمم العربية السابقة أصدرت قرارات كثيرة ولم ينفذ جزء كبير منها، ولكن هذه المرة، المسألة مختلفة تماما لأن الجامعة العربية عليها مسئوليات للرفض والشجب والإدانة ومسؤولية الوقوف في وجه المخططات الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة.