بينهم ضباط كبار.. جيش الاحتلال ينشر أسماء ورتب صرعى عملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
سمح جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، بنشر أسماء ورتب 26 شخصا، قتلوا خلال المواجهات مع عناصر حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" في عملية “طوفان الأقصى”.
وفيما يلي الأسماء والرتب:
العقيد يوناتان شتاينبرج 42 عاما وهو قائد لواء ناحال.
النقيب أدير عبودي 23 عاما من موديعين، قائد سرية في قيادة الجبهة الداخلية.
الكابتن يوتام بن بيست 24 عاما من بات حيفر قائد سرية في الوحدة متعددة الأبعاد.
الرقيب أوفير تصهيوني 21 عاما، ميوكنعام عيليت، قائد قسم في الكتيبة 51.
الرقيب أول أدير بن سيمون 20 عاما، قائد قسم وضابط عسكري في الجبهة الداخلية.
الرقيب أور أستو 21 عاما من بئر السبع ضابط لوجستي في الكتيبة 51.
المقدم ساهر محلوف 36 عاما من موديعين 481 قائد كتيبة في مقر الاتصالات.
الرقيب أفيك روزنتال 20 عاماً من كفار مناحيم مقاتل في ماجلان.
الرقيب أول ياناي كامينكا 20 عاما قائد قسم في الجبهة الداخلية.
الملازم أور موزيس 22 عاما من أشدود.
الرقيب عمري نيف فيرشتاين، 20 عاما، من جفعتايم، مقاتل في الجبهة الداخلية.
العريف دفير ليشا 21 عاما مقاتل في الكتيبة 51.
الرقيب عيدن ألون ليفي، 19 عاما، يسكن في نيريت.
الرقيب يوفال بن يعقوب 21 عاما، يسكن كفار مناحيم، جندي في الكتيبة 77.
العريف غي بيزك، 19 عاما، يسكن في جفعتايم، جندي في الكتيبة 51.
الجندي نيريا أهارون نيغري، 18 عاما، يسكن في تلمون، جندي إنقاذ في الجبهة الداخلية.
الجندية نعمة بوني 19 عاما، تسكن العفولة جندية في الكتيبة 77.
الملازم يفتاح يبتس 23 عاما، يسكن رمات هشارون، ضابط في ماجلان.
الرقيب عيدو هاروش، يسكن في متسبيه رامون، مقاتل في الكتيبة 77.
الملازم ثاني يوآف مالييف 19 عاما، يسكن في كريات أونو، ضابط ارتباط كتيبة في الكتيبة 77.
العريف ناثانيال يونغ، 20 عاما، يسكن في تل أبيب، جندي في الكتيبة 13.
الرائد تشين بوخريس، 26 عاما، يسكن في أشدود، نائب قائد وحدة ماجلان.
الكابتن أور يوسف ران، 29 عاما، يسكن في إيتامار، قائد فريق في دوفدفان.
العريف عيدي جرومان 19 عاما، مقاتل جمع في الكتيبة 414.
اللواء أمير فيشر 22 عاما، يسكن تل أبيب، مقاتل في دوفيدفان.
الملازم (احتياط) عيدو إدري 24 عاما يسكن غيبتون ضابط في المشاة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي أسماء ورتب حركة المقاومة الفلسطينية حماس طوفان الأقصى قطاع غزة فی الجبهة الداخلیة مقاتل فی عاما من یسکن فی
إقرأ أيضاً:
ضباط موساد وأكاديميون يطالبون بوقف الحرب على غزة لاستعادة الأسرى
دعا ما يُناهز 3500 أكاديمي إسرائيلي، إلى إعادة كافة الأسرى المتواجدين في قطاع غزة المحاصر، حتى لو كان الثمن وقف الحرب بشكل فوري، وذلك عبر توقيعهم على عريضة.
وبحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإنّ: "الأكاديميين الإسرائيليين يؤكدون في الوقت نفسه، أنّ الحرب لا تخدم إلاّ المصالح السياسية والشخصية، وأنْ استمرارها سوف يؤدي إلى مقتل الأسرى والجنود".
وعبر تقرير لها، تابعت الصحيفة العبرية، نقلا عن الأكاديميين الإسرائيليين، ما وصفته بـ"تأكيدهم أن الاتفاق وحده هو الكفيل بإعادة الأسرى"، وذلك قد تزامن مع توقيع عدد من رؤساء "الموساد" السابقين على عريضة، أيضا، تُطالب بإنهاء الحرب في قطاع غزة.
إلى ذلك، أوضحت الصحيفة أنّ: أكثر من 250 من متقاعدي جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، و150 طبيبًا من قوات احتياط جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد طالبوا بإنهاء الحرب على غزة، لينضموا بذلك إلى مئات من الطيارين والمظليين، والوحدة 8200، وأيضا سلاح المدفعية بجيش الاحتلال الإسرائيلي.
وفي السياق نفسه، بادر أكثر من 250 من عناصر الموساد السابقين إلى التوقيع على "عريضة مفتوحة" يُعبّرون فيها عن دعمهم لعريضة الطيارين الإسرائيليين، ممّن أثاروا ضجة متسارعة في جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت الضجّة نفسها التي تسارع الحديث عنها في مختلف وسائل الإعلام ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي، في دولة الاحتلال الإسرائيلي، قد أتت عقب مطالبتهم بالتركيز فقط على إعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب على كامل القطاع الفلسطيني المحاصر فورا، وذلك وفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
ووفق الصحيفة، قد ورد في الرسالة: "نحن جنود وقادة لواءي المظليين والمشاة، الذين تحمل رايتهم عبارة: لن يُترك أي جندي خلفنا، ندعو إلى إعادة الرهائن، حتى لو كان ذلك يعني وقف الأعمال العدائية. هذه دعوةٌ لإنقاذ الأرواح".
بدورها، كانت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد قالت خلال الفترة الماضية، إنّ: "نحو 170 خريجا من برنامج "تلبيوت" التابع للاستخبارات العسكرية وقّعوا رسالة طالبوا فيها بإطلاق سراح الرهائن عبر إنهاء الحرب، دون دعوة لرفض الخدمة الاحتياطية".
ووفق الإذاعة، قد ورد في الرسالة: "إن الدعوة لإنقاذ الرهائن المدنيين والعسكريين واجب أخلاقي أساسي في منظومة القيم التي تربينا عليها وخدمنا بها"، مضيفة: "ندين محاولات إسكات أصوات وآراء زملائنا، الذين يساهمون ويخدمون في الجيش".
وتابعوا: "في هذا الوقت، تخدم الحرب في المقام الأول المصالح السياسية والشخصية أكثر من كونها احتياجات أمنية"، وهو ما يؤكد عليه كافة الموقعون على مختلف الرسائل المماثلة التي تسارعت خلال الفترة الأخيرة.